أكثر من (1000) مواطن راجعوا طوارئ مستشفى الملك المؤسس خلال فترة العيد
جو 24 : أكثر من (1000) مواطن راجعوا طوارئ مستشفى الملك المؤسس خلال فترة العيد
ذكر رئيس قسم الإسعاف والطوارئ في مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي الدكتور رامي الجماني، أن عدد المراجعين لقسم الطوارئ الذي استمر كالمعتاد في العمل على مدار 24 ساعة وتقديم أفضل الخدمات الطبية والتمريضية اللازمة للمواطنين خلال عطلة العيد، قد بلغ حوالي (1000) مراجع، مضيفاً أن كادر القسم قد تعامل مع حالات مصابين بالأمراض المزمنة وحالات تسمم غذائي وحالات سقوط ومصابين في حوادث سير كما شهدت ازديادا طفيفا في حالات امراض الجهاز الهضمي وخاصة التلبك المعوي في اول يوم للعيد مقارنة بالأيام الاخرى.
وذكر الجهماني أن (6) مصابين راجعوا القسم نتيجة حوادث سير مختلفة، مشيراً إلى أن كل التخصصات الطبية موجودة في قسم الطوارئ وأن هناك اتصال دائم بين الأقسام المختلفة لمتابعة الحالات أيا كانت التخصصات التي تحتاجها، مؤكداً أن قسم الإسعاف والطوارئ في مستشفى الملك المؤسس يضاهي نظرائه في أعرق المستشفيات العالمية لما يوفره من شمولية الخدمات العلاجية والفحوصات الطبية وجودتها، على مدار الـ24 ساعة وهي أيضا خدمة لا تتوافر في طوارئ كثير من دول العالم، كما لدينا خدمات الأشعة المقطعية التي تغطي قسم الطوارئ 24 ساعة باليوم لـ7 أيام، وفي الحقيقة إمكانياتنا كبيرة في طوارئ مستشفى الملك المؤسس، حسب الجهماني.
وفي سياق آخر ذكر مدير عام المستشفى الأستاذ الدكتور إسماعيل مطالقة بأن هنالك زيادة واضحة في حجم العمل للسنة الحالية والتي جاءت نتيجة احتواء المستشفى على جميع الأقسام الطبية وإشغالها على مدار العام، مضيقاً أن هذه الأقسام مجهزة بأحدث الأجهزة الطبية المتطورة ووسائل التشخيص والعلاج لجميع الحالات المرضية والتي تقدم الخدمة الصحية للمرضى بإشراف كوادر طبية وتمريضية وفنية مؤهلة في وقت قياسي، بالإضافة إلى تنوع الخدمات العلاجية المقدمة للمرضى المراجعين والداخلين.
وأشاد المطالقة بالجهود الكبيرة التي بذلتها الكوادر المناوبة في قسم الطوارئ وأقسام المستشفى الأخرى خلال عطلة العيد ومستوى الجاهزية العالية لهذه الكوادر، مشيراً إلى ان برنامج غسل الكلى استمر بشكل اعتيادي اذ تم اجراء غسل الكلى لأكثر من 60 مريضاً فيما تم اجراء عدد من العمليات الجراحية الكبرى والمتوسطة والصغرى.
وأشار المطالقة أن المستشفى قد حقق ثقة المواطنين وشهرة على المستويين المحلي والدولي بفضل التزامه الدائم بأعلى معايير تقديم الرعاية الصحية الشاملة، مما أهله ليكون أحد المستشفيات الرائدة في الأردن.
ذكر رئيس قسم الإسعاف والطوارئ في مستشفى الملك المؤسس عبد الله الجامعي الدكتور رامي الجماني، أن عدد المراجعين لقسم الطوارئ الذي استمر كالمعتاد في العمل على مدار 24 ساعة وتقديم أفضل الخدمات الطبية والتمريضية اللازمة للمواطنين خلال عطلة العيد، قد بلغ حوالي (1000) مراجع، مضيفاً أن كادر القسم قد تعامل مع حالات مصابين بالأمراض المزمنة وحالات تسمم غذائي وحالات سقوط ومصابين في حوادث سير كما شهدت ازديادا طفيفا في حالات امراض الجهاز الهضمي وخاصة التلبك المعوي في اول يوم للعيد مقارنة بالأيام الاخرى.
وذكر الجهماني أن (6) مصابين راجعوا القسم نتيجة حوادث سير مختلفة، مشيراً إلى أن كل التخصصات الطبية موجودة في قسم الطوارئ وأن هناك اتصال دائم بين الأقسام المختلفة لمتابعة الحالات أيا كانت التخصصات التي تحتاجها، مؤكداً أن قسم الإسعاف والطوارئ في مستشفى الملك المؤسس يضاهي نظرائه في أعرق المستشفيات العالمية لما يوفره من شمولية الخدمات العلاجية والفحوصات الطبية وجودتها، على مدار الـ24 ساعة وهي أيضا خدمة لا تتوافر في طوارئ كثير من دول العالم، كما لدينا خدمات الأشعة المقطعية التي تغطي قسم الطوارئ 24 ساعة باليوم لـ7 أيام، وفي الحقيقة إمكانياتنا كبيرة في طوارئ مستشفى الملك المؤسس، حسب الجهماني.
وفي سياق آخر ذكر مدير عام المستشفى الأستاذ الدكتور إسماعيل مطالقة بأن هنالك زيادة واضحة في حجم العمل للسنة الحالية والتي جاءت نتيجة احتواء المستشفى على جميع الأقسام الطبية وإشغالها على مدار العام، مضيقاً أن هذه الأقسام مجهزة بأحدث الأجهزة الطبية المتطورة ووسائل التشخيص والعلاج لجميع الحالات المرضية والتي تقدم الخدمة الصحية للمرضى بإشراف كوادر طبية وتمريضية وفنية مؤهلة في وقت قياسي، بالإضافة إلى تنوع الخدمات العلاجية المقدمة للمرضى المراجعين والداخلين.
وأشاد المطالقة بالجهود الكبيرة التي بذلتها الكوادر المناوبة في قسم الطوارئ وأقسام المستشفى الأخرى خلال عطلة العيد ومستوى الجاهزية العالية لهذه الكوادر، مشيراً إلى ان برنامج غسل الكلى استمر بشكل اعتيادي اذ تم اجراء غسل الكلى لأكثر من 60 مريضاً فيما تم اجراء عدد من العمليات الجراحية الكبرى والمتوسطة والصغرى.
وأشار المطالقة أن المستشفى قد حقق ثقة المواطنين وشهرة على المستويين المحلي والدولي بفضل التزامه الدائم بأعلى معايير تقديم الرعاية الصحية الشاملة، مما أهله ليكون أحد المستشفيات الرائدة في الأردن.