ما هي أسباب نزيف الأنف خلال الليل؟
جو 24 :
يُعتبر نزيف الأنف من أكثر المشاكل المزعجة التي تصيب المرء، خصوصاً خلال الليل.
هذه المشكلة شائعة كثيراً بين الناس ولكنها ليست خطرة.
ما هي الأسباب التي تؤدي الى نزيف الأنف خلال الليل؟
- المناخ الجاف أو البيئة المنزلية: يمكن أن يؤدي الهواء الجاف الى تكسير البشرة الرقيقة داخل الأنف، وبالتالي النزيف.
من المرجح أن يحصل نزيف الأنف مع تغير الفصول وقبل أن تتأقلم أنسجة الأنف مع ارتفاع أو انخفاض الرطوبة.
- نزلات البرد والحساسية: يمكن أن تؤدي نزلات البرد العادية وغيرها من التهابات الجهاز التنفسي العلوي إلى زيادة في المخاط ، فضلاً عن كثرة العطس. بالإضافة الى ذلك، فإن ردود الفعل التحسسية يمكن أن يكون لها التأثيرات نفسها.
هذه العوامل قد تؤدي الى تهيج داخل الأنف وزيادة خطر النزيف خصوصاً في حال زادت حدة الأعراض خلال الليل.
- استهلاك كمية كبيرة من الكحول: استهلاك الكحول بشكل كبير يمكن أن يزيد خطر نزيف الأنف الليلي. تؤثر الكحول على نشاط الصفائح الدموية، وهي الخلايا التي تسبب تجلط الدم. كذلك، فإن الكحول تساهم في تكبير الأوعية الدموية السطحية في تجويف الأنف، مما يجعلها أكثر عرضة للنزيف.
- التعرض للمواد الكيميائية: قد يتعرّض الشخص للمواد الكيميائية في العمل أو من خلال تلوث الجو.
هذه المواد الكيميائية يمكن أن تهيج أو تدمر الأنف من الداخل، مما يجعله عرضة للنزيف. كذلك، فإن دخان السجائر يمكن أن يكون له التأثير نفسه.
هذه المشكلة شائعة كثيراً بين الناس ولكنها ليست خطرة.
ما هي الأسباب التي تؤدي الى نزيف الأنف خلال الليل؟
- المناخ الجاف أو البيئة المنزلية: يمكن أن يؤدي الهواء الجاف الى تكسير البشرة الرقيقة داخل الأنف، وبالتالي النزيف.
من المرجح أن يحصل نزيف الأنف مع تغير الفصول وقبل أن تتأقلم أنسجة الأنف مع ارتفاع أو انخفاض الرطوبة.
- نزلات البرد والحساسية: يمكن أن تؤدي نزلات البرد العادية وغيرها من التهابات الجهاز التنفسي العلوي إلى زيادة في المخاط ، فضلاً عن كثرة العطس. بالإضافة الى ذلك، فإن ردود الفعل التحسسية يمكن أن يكون لها التأثيرات نفسها.
هذه العوامل قد تؤدي الى تهيج داخل الأنف وزيادة خطر النزيف خصوصاً في حال زادت حدة الأعراض خلال الليل.
- استهلاك كمية كبيرة من الكحول: استهلاك الكحول بشكل كبير يمكن أن يزيد خطر نزيف الأنف الليلي. تؤثر الكحول على نشاط الصفائح الدموية، وهي الخلايا التي تسبب تجلط الدم. كذلك، فإن الكحول تساهم في تكبير الأوعية الدموية السطحية في تجويف الأنف، مما يجعلها أكثر عرضة للنزيف.
- التعرض للمواد الكيميائية: قد يتعرّض الشخص للمواد الكيميائية في العمل أو من خلال تلوث الجو.
هذه المواد الكيميائية يمكن أن تهيج أو تدمر الأنف من الداخل، مما يجعله عرضة للنزيف. كذلك، فإن دخان السجائر يمكن أن يكون له التأثير نفسه.
تابعو الأردن 24 على 
