عادات يومية نرتكبها دون أن نشعر تزيد من عمر الجلد 10 سنوات
جو 24 :
يمارس البعض أفعال يومية وبشكل روتيني، دون أن يتخيلوا أن تلك الأفعال الشائعة ستكون سببا في ظهورالجلد والبشرةبصورة أكبر سنا سريعا، ما يجعلنا نوضح تلك التصرفات الشائعة من أجل الحذر منها مستقبلا.
النوم على البطن
النوم على البطن لا يعني إلا ميل الرأس لأحد الجانبين، بصورة تتسبب في ضغط وتوتر عضلات الرقبة والأكتاف، وتؤثر بالسلب على إمداداتالدمالمفترض وصولها للمخ، فيما يعد ظهور الهالات والبقع السوداء كذلك من نتائج تلك الطريقة في النوم، والتي ينصح بتعديلها للنوم على الظهر لتجنب تلك الآثار السلبية.
المضغ على جانب واحد
الاعتماد على جانب واحد من الفم للمضغ، وتجنب الجانب الآخر، سيعمل على ظهور الوجه بشكل غير متناسق مع مرور الوقت، حيث تؤدي تلك الطريقة في المضغ إلى تقوية عضلات أحد أجناب الفك، على حساب الآخر.
تثبيت الهاتف
يعد تثبيت الهاتف بين الأذن والكتف، سببا وراء ظهور التجاعيد وكذلك تغير شكل الخد بصورة سيئة على المدى البعيد، ما يشير إلى ضرورة الامساك بالهاتف أثناء التحدث، أو استعمال السماعات بانواعها.
الانحناء للهاتف الجوال
طريقة الإمساك بالهاتف الجوال التي تعتمد على الانحناء بالرأس للأسفل، ستعمل عاجلا أم آجلا على إصابة الجلد بالترهل والتجاعيد، فيما قد تؤدي كذلك إلى إصابة العين بالاستقصاء البقعي، لذلك ينصح بالإمساك بالهاتف بطريقة تسمح للرأس بعدم الانحناء ولو قليلا.
إسناد الذقن على الكف
اللجوء إلى سند الذقن على اليد أثناء القراءة أو استعمال الكمبيوتر، يؤدي إلى تقليل مرونة جلد الوجه بصورة ملحوظة، فيصيبه بالتبلد وكذلك بالتجاعيد المبكرة.
الوجه الغاضب
تظهر أولى النتائج السلبية للغضب والحزن على الوجه، وفي صورة عضلات وجه مصابة بالتوتر، وشفاه ملتهبة، ما ينبه إلى ضرورة التخلص من مظاهر الحزن على الوجه في كل مرة يتم ملاحظة ذلك فيها، حتى لا يتعتاد الوجه على العبوس.
الدش الساخن الطويل
بالرغم من التأثيرات الإيجابية للاستحمام بالماء الساخن، إلا أن الاعتياد على هذا الأمر، يعمل على الإضرار بالجلد، حيث يتلف الطبقة العليا منه، ويصيبه بالتقشر والجفاف أيضا، لذا يفضل عدم اللجوء للدش الساخن لأوقات طويلة ومبالغة.
التعرض للمكيف الهوائي
يعمل تكييف الهواء على سحب الرطوبة من الهواء وتحويله لمناخ أكثر جفافا، فيصاب الجلد حينها بالجفاف والتلف. الأفضل هو عدم الجلوس بمكيف الهواء كثيرا خاصة وإن كان الطقس غير حار من الأساس.
النوم على غطاء وسادة قطني
تعرض الوجه لغطاء وسادة مصنع من القطن، يعمل على إصابته بالشقوق والتجاعيد، مع كثرة الاحتكاك أثناء النوم والتقلب على كل جانب، كما يؤذي الشعر أيضا، في وقت ينصح فيه باللجوء للأغطية الحريرية حيث تقل معها فرص حدوث نتائج سلبية للجلد، عند الاحتكاك.
عدم استخدام نظارات الشمس
الحماية الصحيحة من الشمس، هي سر التمتع بجلد مميز، فالجلد الموجود أسفل العين شديد الرقة، يسهل تعرضه للتجاعيد عند الوجود مطولا تحت أضواء قوية، ما يشدد على ضرورة ارتداء تلك النظارات معظم الأوقات، وخاصة خلال فصل الصيف الحار.
النوم على البطن
النوم على البطن لا يعني إلا ميل الرأس لأحد الجانبين، بصورة تتسبب في ضغط وتوتر عضلات الرقبة والأكتاف، وتؤثر بالسلب على إمداداتالدمالمفترض وصولها للمخ، فيما يعد ظهور الهالات والبقع السوداء كذلك من نتائج تلك الطريقة في النوم، والتي ينصح بتعديلها للنوم على الظهر لتجنب تلك الآثار السلبية.
المضغ على جانب واحد
الاعتماد على جانب واحد من الفم للمضغ، وتجنب الجانب الآخر، سيعمل على ظهور الوجه بشكل غير متناسق مع مرور الوقت، حيث تؤدي تلك الطريقة في المضغ إلى تقوية عضلات أحد أجناب الفك، على حساب الآخر.
تثبيت الهاتف
يعد تثبيت الهاتف بين الأذن والكتف، سببا وراء ظهور التجاعيد وكذلك تغير شكل الخد بصورة سيئة على المدى البعيد، ما يشير إلى ضرورة الامساك بالهاتف أثناء التحدث، أو استعمال السماعات بانواعها.
الانحناء للهاتف الجوال
طريقة الإمساك بالهاتف الجوال التي تعتمد على الانحناء بالرأس للأسفل، ستعمل عاجلا أم آجلا على إصابة الجلد بالترهل والتجاعيد، فيما قد تؤدي كذلك إلى إصابة العين بالاستقصاء البقعي، لذلك ينصح بالإمساك بالهاتف بطريقة تسمح للرأس بعدم الانحناء ولو قليلا.
إسناد الذقن على الكف
اللجوء إلى سند الذقن على اليد أثناء القراءة أو استعمال الكمبيوتر، يؤدي إلى تقليل مرونة جلد الوجه بصورة ملحوظة، فيصيبه بالتبلد وكذلك بالتجاعيد المبكرة.
الوجه الغاضب
تظهر أولى النتائج السلبية للغضب والحزن على الوجه، وفي صورة عضلات وجه مصابة بالتوتر، وشفاه ملتهبة، ما ينبه إلى ضرورة التخلص من مظاهر الحزن على الوجه في كل مرة يتم ملاحظة ذلك فيها، حتى لا يتعتاد الوجه على العبوس.
الدش الساخن الطويل
بالرغم من التأثيرات الإيجابية للاستحمام بالماء الساخن، إلا أن الاعتياد على هذا الأمر، يعمل على الإضرار بالجلد، حيث يتلف الطبقة العليا منه، ويصيبه بالتقشر والجفاف أيضا، لذا يفضل عدم اللجوء للدش الساخن لأوقات طويلة ومبالغة.
التعرض للمكيف الهوائي
يعمل تكييف الهواء على سحب الرطوبة من الهواء وتحويله لمناخ أكثر جفافا، فيصاب الجلد حينها بالجفاف والتلف. الأفضل هو عدم الجلوس بمكيف الهواء كثيرا خاصة وإن كان الطقس غير حار من الأساس.
النوم على غطاء وسادة قطني
تعرض الوجه لغطاء وسادة مصنع من القطن، يعمل على إصابته بالشقوق والتجاعيد، مع كثرة الاحتكاك أثناء النوم والتقلب على كل جانب، كما يؤذي الشعر أيضا، في وقت ينصح فيه باللجوء للأغطية الحريرية حيث تقل معها فرص حدوث نتائج سلبية للجلد، عند الاحتكاك.
عدم استخدام نظارات الشمس
الحماية الصحيحة من الشمس، هي سر التمتع بجلد مميز، فالجلد الموجود أسفل العين شديد الرقة، يسهل تعرضه للتجاعيد عند الوجود مطولا تحت أضواء قوية، ما يشدد على ضرورة ارتداء تلك النظارات معظم الأوقات، وخاصة خلال فصل الصيف الحار.