فاعليات شعبية ورسمية تواصل استنكار العمل الإرهابي الجبان في الفحيص والسلط
جو 24 :
واصلت الفعاليات الشعبية والرسمية في محافظات المملكة كافة، اليوم الاحد، استنكارها للعمل الإرهابي الجبان الذي استهدف قوات الامن العام في مدينة الفحيص والسلط.
فقد أصدرت غرفة صناعة الزرقاء بيانا استنكرت فيه العملية الإرهابية الجبانة وتبعاتها في السلط.
وأكدت الوقوف بشكل كامل ومطلق مع الأجهزة الأمنية في عملياتها الأمنية كافة.
ودعت بالضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن.
وبينت أن الأردنيين يقفون خلف القيادة الهاشمية والأجهزة الأمنية للحفاظ على أمن المملكة.
وقالت الغرفة ان شهداء الوطن هم تاج على رؤوس الأردنيين كافة، حيث ان المؤسسات الحكومية والأهلية والنقابات والأحزاب مدعوة اليوم لمساعدة الشباب وتعزيز الاهتمام بهم من أجل إبعادهم عن الفكر المتطرف وأن لا يكونوا لقمة سائغة بيد الإرهابين وأصحاب الأجندة المشبوهة. وأوضحت إن تعزيز الاهتمام بالشباب وتكثيف انخراطهم بالعمل والبناء، لا يكون إلا من خلال العمل على زيادة النمو الاقتصادي والالتفات نحو نهضة البلد والارتقاء به نحو الحداثة. ودانت جمعية رجال الأعمال الأردنيين العمل الإرهابي الجبان والذي استهدف أمن واستقرار الوطن وادى لاستشهاد واصابة عدد من افراد الدرك والامن العام.
واكدت الجمعية في بيان صحافي اليوم الاحد أن هذه الأعمال الجبانة لن تطال من أمن المملكة ولن تنجح في زعزعة الاستقرار وأن يد العدالة ستطالهم وتقطع دابرهم. وقالت الجمعية أن العمل الارهابي هذا الذي يمثل نهج للعصابات الاجرامية ويستهدف الانسانية وأمن المدنيين الأبرياء، مترحمة على الشهداء الذين ضحوا بدمائهم فداء الوطن ومتمنية الشفاء العاجل للمصابين. وعبرت الجمعية عن اعتزازها بالأجهزة الأمنية التي ستبقى العين الساهرة على أمن واستقرار الوطن، مؤكدة ان الأردن سيبقي قوياً شامخاً بفضل قيادته الهاشمية الفذة وأبنائه المرابطين والمتماسكين لضرب بيد من حديد لمن تسول له نفسه الاعتداء على أمن واستقرار المملكة.
واستنكرت فاعليات معان الشعبية الاعتداءات الإرهابية التي استهدفت مرتبات الأجهزة الأمنية في الفحيص والسلط، والتي نتج عنها استشهاد العديد منهم أثناء أدائهم للواجب الوطني في حماية الوطن والمواطن.
كما نعت شهداء الوطن الذين رووا بدمائهم الزكية تراب الوطن الطهور.
وأصدرت بلدية معان الكبرى بيانا استنكرت فيه الاعتداءات الإرهابية التي نفذتها عصابة من الأشرار والخونة والتي نتج عنه استشهاد عدد من مرتبات الأجهزة الأمنية، كما دعت إلى الالتفاف حول القيادة الهاشمية والأجهزة الأمنية للوقوف في وجه العصابات التي تستهدف استقرار الأردن، كما أشاد البيان ببطولات الشهداء الذين روت دماءهم الزكية تراب الوطن الغالي.
وقال مدير غرفة تجارة وصناعة معان نصري العوضي، إن الفاعليات التجارية في معان تستنكر الأعمال الإرهابية الجبانة التي حاولت النيل من أمن الوطن واستقراره، كما أنها تقف صفا واحدا إلى جانب قواتنا المسلحة الباسلة والأجهزة الأمنية للتصدي للإرهاب وزمر الأشرار.
وأضاف بأن شهداء الأجهزة الأمنية سطروا بدمائهم أروع ملحمة ليبقى هذا الوطن آمنا مستقرا، داعيا المولى إلى أن يتغمدهم بواسع رحمته، كما تمنى الشفاء العاجل للمصابين والجرحى.
وأصدر نادي معان الثقافي الرياضي بيانا استنكر فيه الاعتداءات الغادرة التي نفذتها زمر الإرهاب بحق الأجهزة الأمنية والذين هم صمام الأمان لهذا الوطن، ودعا البيان إلى ضرورة تيقظ الأردنيين وتكاتفهم والتفافهم خلف القيادة الهاشمية الحكيمة والأجهزة الأمنية ضد الدخلاء وأصحاب الأجندات الخارجية الذي يستهدفون استقرار الوطن والمجتمع، كما نوه البيان بضرورة أن يكون كل مواطن جنديا مدافعا عن الوطن.
كما نعى البيان شهداء الوطن من الأجهزة الأمنية والذين قدموا أرواحهم دفاعا عن استقرار الأردن وحماية لأهله.
وفي ذات السياق استنكر الاتحاد النسائي في محافظة معان الاعتداء الغادر، وبين أن الأردن قوي بقيادته الحكيمة وقواته المسلحة وأجهزته الأمنية ووعي شعبه، ونعى الاتحاد أرواح الشهداء الذين قضوا دفاعا عن الكرامة والوطن
فقد أصدرت غرفة صناعة الزرقاء بيانا استنكرت فيه العملية الإرهابية الجبانة وتبعاتها في السلط.
وأكدت الوقوف بشكل كامل ومطلق مع الأجهزة الأمنية في عملياتها الأمنية كافة.
ودعت بالضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه المساس بأمن الوطن.
وبينت أن الأردنيين يقفون خلف القيادة الهاشمية والأجهزة الأمنية للحفاظ على أمن المملكة.
وقالت الغرفة ان شهداء الوطن هم تاج على رؤوس الأردنيين كافة، حيث ان المؤسسات الحكومية والأهلية والنقابات والأحزاب مدعوة اليوم لمساعدة الشباب وتعزيز الاهتمام بهم من أجل إبعادهم عن الفكر المتطرف وأن لا يكونوا لقمة سائغة بيد الإرهابين وأصحاب الأجندة المشبوهة. وأوضحت إن تعزيز الاهتمام بالشباب وتكثيف انخراطهم بالعمل والبناء، لا يكون إلا من خلال العمل على زيادة النمو الاقتصادي والالتفات نحو نهضة البلد والارتقاء به نحو الحداثة. ودانت جمعية رجال الأعمال الأردنيين العمل الإرهابي الجبان والذي استهدف أمن واستقرار الوطن وادى لاستشهاد واصابة عدد من افراد الدرك والامن العام.
واكدت الجمعية في بيان صحافي اليوم الاحد أن هذه الأعمال الجبانة لن تطال من أمن المملكة ولن تنجح في زعزعة الاستقرار وأن يد العدالة ستطالهم وتقطع دابرهم. وقالت الجمعية أن العمل الارهابي هذا الذي يمثل نهج للعصابات الاجرامية ويستهدف الانسانية وأمن المدنيين الأبرياء، مترحمة على الشهداء الذين ضحوا بدمائهم فداء الوطن ومتمنية الشفاء العاجل للمصابين. وعبرت الجمعية عن اعتزازها بالأجهزة الأمنية التي ستبقى العين الساهرة على أمن واستقرار الوطن، مؤكدة ان الأردن سيبقي قوياً شامخاً بفضل قيادته الهاشمية الفذة وأبنائه المرابطين والمتماسكين لضرب بيد من حديد لمن تسول له نفسه الاعتداء على أمن واستقرار المملكة.
واستنكرت فاعليات معان الشعبية الاعتداءات الإرهابية التي استهدفت مرتبات الأجهزة الأمنية في الفحيص والسلط، والتي نتج عنها استشهاد العديد منهم أثناء أدائهم للواجب الوطني في حماية الوطن والمواطن.
كما نعت شهداء الوطن الذين رووا بدمائهم الزكية تراب الوطن الطهور.
وأصدرت بلدية معان الكبرى بيانا استنكرت فيه الاعتداءات الإرهابية التي نفذتها عصابة من الأشرار والخونة والتي نتج عنه استشهاد عدد من مرتبات الأجهزة الأمنية، كما دعت إلى الالتفاف حول القيادة الهاشمية والأجهزة الأمنية للوقوف في وجه العصابات التي تستهدف استقرار الأردن، كما أشاد البيان ببطولات الشهداء الذين روت دماءهم الزكية تراب الوطن الغالي.
وقال مدير غرفة تجارة وصناعة معان نصري العوضي، إن الفاعليات التجارية في معان تستنكر الأعمال الإرهابية الجبانة التي حاولت النيل من أمن الوطن واستقراره، كما أنها تقف صفا واحدا إلى جانب قواتنا المسلحة الباسلة والأجهزة الأمنية للتصدي للإرهاب وزمر الأشرار.
وأضاف بأن شهداء الأجهزة الأمنية سطروا بدمائهم أروع ملحمة ليبقى هذا الوطن آمنا مستقرا، داعيا المولى إلى أن يتغمدهم بواسع رحمته، كما تمنى الشفاء العاجل للمصابين والجرحى.
وأصدر نادي معان الثقافي الرياضي بيانا استنكر فيه الاعتداءات الغادرة التي نفذتها زمر الإرهاب بحق الأجهزة الأمنية والذين هم صمام الأمان لهذا الوطن، ودعا البيان إلى ضرورة تيقظ الأردنيين وتكاتفهم والتفافهم خلف القيادة الهاشمية الحكيمة والأجهزة الأمنية ضد الدخلاء وأصحاب الأجندات الخارجية الذي يستهدفون استقرار الوطن والمجتمع، كما نوه البيان بضرورة أن يكون كل مواطن جنديا مدافعا عن الوطن.
كما نعى البيان شهداء الوطن من الأجهزة الأمنية والذين قدموا أرواحهم دفاعا عن استقرار الأردن وحماية لأهله.
وفي ذات السياق استنكر الاتحاد النسائي في محافظة معان الاعتداء الغادر، وبين أن الأردن قوي بقيادته الحكيمة وقواته المسلحة وأجهزته الأمنية ووعي شعبه، ونعى الاتحاد أرواح الشهداء الذين قضوا دفاعا عن الكرامة والوطن
ودانت جمعية المستشفيات الخاصة بشدة الجرائم الارهابية التي ارتكبتها فئة ضالة وهددت أمن واستقرار الوطن وأدت الى استشهاد واصابة عدد من كوادر الاجهزة الامنية الباسلة خلال الاحداث الاخيرة في مدينة الفحيص والسلط.
وقال رئيس الجمعية الدكتور فوزي الحموري إن هذه الجرائم لن تضعف عزيمتنا وثقتنا بقواتنا المسلحة التي تذود عن حمى الوطن ولن تزيدنا الا قوة والتفافا حول قيادتنا الهاشمية. وأكد أن الشعب الاردني بجميع مكوناته لن يسمح بزعزعة استقرار هذا البلد الآمن ويقف صفا واحدا لحماية مكتسباته وسيبقى الاردن عصياً على كل من يحاول إلحاق الأذى بشعبه ورجال أمنه البواسل الذين يضعون أرواحهم على الأكف في سبيل ضمان سلامته.
وأكد الحموري أن قطاع المستشفيات الخاصة يضع كافة إمكانياته في خدمة رجال الأمن وقواتنا المسلحة بأي شكل من الأشكال وفي أي وقت من الأوقات وأعرب عن تضامن جميع ادارات وكوادر المستشفيات الخاصة مع أسر شهداء الواجب داعيا الله للجرحى الشفاء العاجل.
وقال الاتحاد العام لنقابات عمال الأردن إن ما تعرض له الأردن مؤخرا من مؤامرة دنيئة على يد طغمة فاسدة استهدفت قواتنا الأمنية يغذيها فكر إرهابي متطرف لا يهدأ إلا بترويع الآمنين وسفك الدماء تحت شعارات هدامة وفكر متطرف مظلم، تحاول النيل من أمن هذا البلد المرابط في وسط بقعة جغرافية تموج بالصراعات والاقتتال.
وإن الاتحاد يستنكر اليوم أشد الاستنكار ما قامت به هذه الزمرة الإرهابية من محاولات يائسة لزعزعة استقرار الأردن وأمنه، كما ويشجب ما حاولت وتحاول أيدي الغدر والخيانة من العبث والنيل من الأردن وجيشه وأجهزته الأمنية.
وفي الوقت الذي يشجب ويستنكر الاتحاد هذه المحاولات البائسة ليؤكد اعتزازه بجيشه وقواه الأمنية من مختلف المسؤوليات والمواقع والمهام والوقوف صفا واحدا مع هذه الأجهزة ليكون الأردن قلعة عصية على كل الطامعين الطغاة، مؤكدين للجميع أن الأردن ينعم بقيادة هاشمية نذرت نفسها للدفاع عن الوطن، كما ينعم بجيش وقوى أمنية تربت في مدرسة الهاشميين على الولاء والإخلاص للوطن وقيادته وأمنه، وسيظل الأردن بعون الله وبفضل قيادته وقواته المسلحة أكبر من أطماع الطامعين، وأقوى من محاولات أصحاب الفكر المتطرف الذين يتساقطون هم ومخططاتهم الإرهابية أمام يقظة وحذر العيون الساهرة على الأردن. والمجد والخلود لشهداء الوطن الأبرار والخزي والعار لأعداء الوطن والإنسانية.
وقال رئيس الجمعية الدكتور فوزي الحموري إن هذه الجرائم لن تضعف عزيمتنا وثقتنا بقواتنا المسلحة التي تذود عن حمى الوطن ولن تزيدنا الا قوة والتفافا حول قيادتنا الهاشمية. وأكد أن الشعب الاردني بجميع مكوناته لن يسمح بزعزعة استقرار هذا البلد الآمن ويقف صفا واحدا لحماية مكتسباته وسيبقى الاردن عصياً على كل من يحاول إلحاق الأذى بشعبه ورجال أمنه البواسل الذين يضعون أرواحهم على الأكف في سبيل ضمان سلامته.
وأكد الحموري أن قطاع المستشفيات الخاصة يضع كافة إمكانياته في خدمة رجال الأمن وقواتنا المسلحة بأي شكل من الأشكال وفي أي وقت من الأوقات وأعرب عن تضامن جميع ادارات وكوادر المستشفيات الخاصة مع أسر شهداء الواجب داعيا الله للجرحى الشفاء العاجل.
وقال الاتحاد العام لنقابات عمال الأردن إن ما تعرض له الأردن مؤخرا من مؤامرة دنيئة على يد طغمة فاسدة استهدفت قواتنا الأمنية يغذيها فكر إرهابي متطرف لا يهدأ إلا بترويع الآمنين وسفك الدماء تحت شعارات هدامة وفكر متطرف مظلم، تحاول النيل من أمن هذا البلد المرابط في وسط بقعة جغرافية تموج بالصراعات والاقتتال.
وإن الاتحاد يستنكر اليوم أشد الاستنكار ما قامت به هذه الزمرة الإرهابية من محاولات يائسة لزعزعة استقرار الأردن وأمنه، كما ويشجب ما حاولت وتحاول أيدي الغدر والخيانة من العبث والنيل من الأردن وجيشه وأجهزته الأمنية.
وفي الوقت الذي يشجب ويستنكر الاتحاد هذه المحاولات البائسة ليؤكد اعتزازه بجيشه وقواه الأمنية من مختلف المسؤوليات والمواقع والمهام والوقوف صفا واحدا مع هذه الأجهزة ليكون الأردن قلعة عصية على كل الطامعين الطغاة، مؤكدين للجميع أن الأردن ينعم بقيادة هاشمية نذرت نفسها للدفاع عن الوطن، كما ينعم بجيش وقوى أمنية تربت في مدرسة الهاشميين على الولاء والإخلاص للوطن وقيادته وأمنه، وسيظل الأردن بعون الله وبفضل قيادته وقواته المسلحة أكبر من أطماع الطامعين، وأقوى من محاولات أصحاب الفكر المتطرف الذين يتساقطون هم ومخططاتهم الإرهابية أمام يقظة وحذر العيون الساهرة على الأردن. والمجد والخلود لشهداء الوطن الأبرار والخزي والعار لأعداء الوطن والإنسانية.
ودان حزب الوحدة الشعبية الديمقراطي، بأشد العبارات، العملية الإرهابية التي وقعت في مدينة الفحيص، وما تبعها من اشتباكات بين القوات الأمنية والمجموعات الإرهابية في مدينة السلط.
واكد أن التعاطي مع ملف الإرهاب يتطلب معركة شاملة تشمل جميع النواحي السياسية والفكرية والاقتصادية بموازاة الأمنية، إضافة إلى تجفيف منابعه.
ودانت أسرة الجامعة الهاشمية العمل الإرهابي الجبان الذي قامت به عصابة إرهابية استهدفت فيه أمن الأردن واستقراره.
وأكد رئيس الجامعة الدكتور كمال الدين بني هاني أن الأردن سيبقى وطن الأمن والاستقرار والسلام برغم كيد الكائدين وجرائم الإرهابيين وتلاعب أصحاب القلوب المريضة والعقول الناقصة والنفوس الشريرة الذين يروعون الآمنين في أوطانهم، مشيرا الى ان هذا العمل الإجرامي الجبان لن ينال من عزيمة الشعب الأردني الواحد وتلاحمه، وسيبقى وكما هو على الدوام نسيجًا واحدًا متعاضدًا يقظا يخرج من كل التحديات أكثر قوة وعزيمة.
ودانت نقابة المحامين العمل الارهابي الجبان الذي قامت به زمرة من الخارجين على القانون من اصحاب الفكر الظلامي الحاقد والمتطرف، داعية المواطنين الى التكاتف والتعاضد للوقوف كما كانوا دائما كالبنيان المرصوص في وجه المجموعات الحاقدة التي تبث سمومها وافكارها الظلامية، والتي تستهدف سفك دماء الابرياء من المواطنين ورجال الاجهزة الامنية الساهرين على امن الوطن والمواطن.
وقالت النقابة "اننا في الاردن شعبا وجيشا وملكا نقف صفا واحدا متلاحمين ضد الهجمات الارهابية مهما تعددت وتنوعت، موجهة التحية لرجال الاجهزة الامنية درع الوطن وحماته الذين تصدوا للإرهابيين وخفافيش الظلام".
وأصدر مجلس محافظة الطفيلة برئاسة رئيس المجلس الدكتور محمد الخصبة بيانا استنكر فيه العمل الجبان الذي أدى إلى استشهاد عدد من أبناء الوطن الأشاوس، أثناء دفاعهم عن امن واستقرار الوطن.
واكد المجلس ادانته لهذا العمل الإجرامي واستنكاره الشديد للجريمة البشعة التي اقترفتها يد الإرهاب والتطرف بحق الوطن والتي تجاوزت كل القيم والمبادئ الإنسانية، مؤكدا أن مثل هذا العمل الجبان لن يسلب عزيمة النشامى أبدا بل سيزيدهم إصرارا وعزما على مواجهة هذه العصابات المتطرفة ومن يدعمها.
كما اصدر اتحاد الجمعيات الخيرية في الطفيلة بيانا، أكد فيه الوقوف الى جانب نشامى القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية في جهودهم للتصدي لهذه الفئة الضالة والحفاظ على أمن واستقرار الوطن وسلامة مواطنيه، مطالبين بالضرب بيد من حديد على يد كل من تسول له نفسه العبث بأمن الاردن.
واكد رئيس الاتحاد جميل الحجاج أن كافة الجمعيات الخيرية في الطفيلة تعلن قوفها خلف قيادتنا الهاشمية وأجهزتنا الأمنية وقواتنا المسلحة الأردنية ضد قوى الظلام والإرهاب، الذين باعوا أنفسهم بأبخس الأثمان لينفذوا مخططات خوارج العصر في هذا الوطن، الذي سيبقى بإذن الله عصيا على هذه المجموعات الإرهابية بوحدته وقوته ومناعته الداخلية. وعبر الوجهاء في مجلس إصلاح الطفيلة عن تعازيهم للأسرة الأردنية الواحدة بشهداء الواجب الذين قدموا ارواحهم رخيصة في سبيل وطنهم في هذه العملية الإرهابية في السلط الأبية .
وعبر رئيس غرفة تجارة الطفيلة عارف المرايات ومجلس الغرفة عن استنكار وغضب أبناء الطفيلة لما حدث من جريمة في السلط، مشيرا الى ان الأردن بقيادته الهاشمية وأمنه وجيشه ومن خلفهم كل الأردنيين سيبقى واحة امن واستقرار ينعم بوحدة وطنية تواجه الإرهاب وتصد كل مارق سولت له نفسه الإجرامية ان ينال من هذا الأمن ومن هذه الوحدة النموذج بين دول العالم .
وعبر رئيس رابطة عشيرة القطيفات الدكتور هيثم المعابرة وأعضاء الهيئة الإدارية للرابطة، عن اعتزازهم بالقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي والأجهزة الأمنية وأبناء الوطن المخلصين، الذين وقفوا سندا إلى جانب الأجهزة الأمنية، مشيرين إلى أن الأردن سيبقى واحة امن واستقرار بفضل وحدته الوطنية وأجهزته الأمنية كافة .
واكد أن التعاطي مع ملف الإرهاب يتطلب معركة شاملة تشمل جميع النواحي السياسية والفكرية والاقتصادية بموازاة الأمنية، إضافة إلى تجفيف منابعه.
ودانت أسرة الجامعة الهاشمية العمل الإرهابي الجبان الذي قامت به عصابة إرهابية استهدفت فيه أمن الأردن واستقراره.
وأكد رئيس الجامعة الدكتور كمال الدين بني هاني أن الأردن سيبقى وطن الأمن والاستقرار والسلام برغم كيد الكائدين وجرائم الإرهابيين وتلاعب أصحاب القلوب المريضة والعقول الناقصة والنفوس الشريرة الذين يروعون الآمنين في أوطانهم، مشيرا الى ان هذا العمل الإجرامي الجبان لن ينال من عزيمة الشعب الأردني الواحد وتلاحمه، وسيبقى وكما هو على الدوام نسيجًا واحدًا متعاضدًا يقظا يخرج من كل التحديات أكثر قوة وعزيمة.
ودانت نقابة المحامين العمل الارهابي الجبان الذي قامت به زمرة من الخارجين على القانون من اصحاب الفكر الظلامي الحاقد والمتطرف، داعية المواطنين الى التكاتف والتعاضد للوقوف كما كانوا دائما كالبنيان المرصوص في وجه المجموعات الحاقدة التي تبث سمومها وافكارها الظلامية، والتي تستهدف سفك دماء الابرياء من المواطنين ورجال الاجهزة الامنية الساهرين على امن الوطن والمواطن.
وقالت النقابة "اننا في الاردن شعبا وجيشا وملكا نقف صفا واحدا متلاحمين ضد الهجمات الارهابية مهما تعددت وتنوعت، موجهة التحية لرجال الاجهزة الامنية درع الوطن وحماته الذين تصدوا للإرهابيين وخفافيش الظلام".
وأصدر مجلس محافظة الطفيلة برئاسة رئيس المجلس الدكتور محمد الخصبة بيانا استنكر فيه العمل الجبان الذي أدى إلى استشهاد عدد من أبناء الوطن الأشاوس، أثناء دفاعهم عن امن واستقرار الوطن.
واكد المجلس ادانته لهذا العمل الإجرامي واستنكاره الشديد للجريمة البشعة التي اقترفتها يد الإرهاب والتطرف بحق الوطن والتي تجاوزت كل القيم والمبادئ الإنسانية، مؤكدا أن مثل هذا العمل الجبان لن يسلب عزيمة النشامى أبدا بل سيزيدهم إصرارا وعزما على مواجهة هذه العصابات المتطرفة ومن يدعمها.
كما اصدر اتحاد الجمعيات الخيرية في الطفيلة بيانا، أكد فيه الوقوف الى جانب نشامى القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية في جهودهم للتصدي لهذه الفئة الضالة والحفاظ على أمن واستقرار الوطن وسلامة مواطنيه، مطالبين بالضرب بيد من حديد على يد كل من تسول له نفسه العبث بأمن الاردن.
واكد رئيس الاتحاد جميل الحجاج أن كافة الجمعيات الخيرية في الطفيلة تعلن قوفها خلف قيادتنا الهاشمية وأجهزتنا الأمنية وقواتنا المسلحة الأردنية ضد قوى الظلام والإرهاب، الذين باعوا أنفسهم بأبخس الأثمان لينفذوا مخططات خوارج العصر في هذا الوطن، الذي سيبقى بإذن الله عصيا على هذه المجموعات الإرهابية بوحدته وقوته ومناعته الداخلية. وعبر الوجهاء في مجلس إصلاح الطفيلة عن تعازيهم للأسرة الأردنية الواحدة بشهداء الواجب الذين قدموا ارواحهم رخيصة في سبيل وطنهم في هذه العملية الإرهابية في السلط الأبية .
وعبر رئيس غرفة تجارة الطفيلة عارف المرايات ومجلس الغرفة عن استنكار وغضب أبناء الطفيلة لما حدث من جريمة في السلط، مشيرا الى ان الأردن بقيادته الهاشمية وأمنه وجيشه ومن خلفهم كل الأردنيين سيبقى واحة امن واستقرار ينعم بوحدة وطنية تواجه الإرهاب وتصد كل مارق سولت له نفسه الإجرامية ان ينال من هذا الأمن ومن هذه الوحدة النموذج بين دول العالم .
وعبر رئيس رابطة عشيرة القطيفات الدكتور هيثم المعابرة وأعضاء الهيئة الإدارية للرابطة، عن اعتزازهم بالقوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي والأجهزة الأمنية وأبناء الوطن المخلصين، الذين وقفوا سندا إلى جانب الأجهزة الأمنية، مشيرين إلى أن الأردن سيبقى واحة امن واستقرار بفضل وحدته الوطنية وأجهزته الأمنية كافة .
بترا