تعرّف على خطيب "عرفة" لهذا العام
جو 24 : أعلنت إمارة منطقة مكة المكرمة الثلاثاء، صدور توجيه الملك السعودي سلمان بن عبدالعزيز، بتكليف الدكتور حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ بخطبة يوم عرفة لهذا العام 1439هـ.
والدكتور حسين بن عبدالعزيز بن حسين آل الشيخ، يعود نسبه إلى الشيخ محمد بن عبدالوهاب، وهو حالياً إمام وخطيب المسجد النبوي وقاضِ بالمدينة بالمنورة.
نشأته
نشأ خطيب عرفة لهذا العام في طلب العلم صغيراً، وبعد أن درس المتوسطة والثانوية، التحق بكلية الشريعة بالرياض وتخرج منها بتقدير ممتاز، ثم التحق بالمعهد العالي للقضاء ونال فيه درجة الماجستير بتقدير ممتاز أيضاً، وكانت الأطروحة بعنوان "أحكام الأحداد في الفقه الإسلامي"، وقدم أطروحة الدكتوراه بعنوان "القواعد الفقهية للدعوى"، وقد نال الدرجة بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى.
سيرته العلمية
تتلمذ الدكتور حسين على عدد من المشايخ، فأخذ التوحيد وزاد المعاد عن الشيخ فهد الحميد، والفقه والحديث عن الشيخ عبدالله الجبرين، والفقه أيضاً عن الشيخ عبدالعزيز الداود، كما أخذ عن الشيخ عبدالله الغديان قواعد الفقه وبعض الدروس الأخرى، وحضر دروس الشيخ عبدالعزيز بن باز. وقام بإلقاء العديد من الدروس العلمية في الفقه والتوحيد والحديث والقواعد، بالإضافة إلى بعض المحاضرات في الجامع الكبير وغيره بالرياض. وعين ملازماً قضائياً عام 1406هـ ثم قاضياً عام 1411هـ في المحكمة الكبرى بنجران، وفي عام 1412هـ تم نقله إلى المحكمة الكبرى بالرياض، ومكث فيها إلى أن انتقل في 1418هـ إلى المحكمة الكبرى بالمدينة المنورة. صدر بعدها الأمر السامي بتعيينه إماماً وخطيباً للمسجد النبوي الشريف.
سبق
والدكتور حسين بن عبدالعزيز بن حسين آل الشيخ، يعود نسبه إلى الشيخ محمد بن عبدالوهاب، وهو حالياً إمام وخطيب المسجد النبوي وقاضِ بالمدينة بالمنورة.
نشأته
نشأ خطيب عرفة لهذا العام في طلب العلم صغيراً، وبعد أن درس المتوسطة والثانوية، التحق بكلية الشريعة بالرياض وتخرج منها بتقدير ممتاز، ثم التحق بالمعهد العالي للقضاء ونال فيه درجة الماجستير بتقدير ممتاز أيضاً، وكانت الأطروحة بعنوان "أحكام الأحداد في الفقه الإسلامي"، وقدم أطروحة الدكتوراه بعنوان "القواعد الفقهية للدعوى"، وقد نال الدرجة بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف الأولى.
سيرته العلمية
تتلمذ الدكتور حسين على عدد من المشايخ، فأخذ التوحيد وزاد المعاد عن الشيخ فهد الحميد، والفقه والحديث عن الشيخ عبدالله الجبرين، والفقه أيضاً عن الشيخ عبدالعزيز الداود، كما أخذ عن الشيخ عبدالله الغديان قواعد الفقه وبعض الدروس الأخرى، وحضر دروس الشيخ عبدالعزيز بن باز. وقام بإلقاء العديد من الدروس العلمية في الفقه والتوحيد والحديث والقواعد، بالإضافة إلى بعض المحاضرات في الجامع الكبير وغيره بالرياض. وعين ملازماً قضائياً عام 1406هـ ثم قاضياً عام 1411هـ في المحكمة الكبرى بنجران، وفي عام 1412هـ تم نقله إلى المحكمة الكبرى بالرياض، ومكث فيها إلى أن انتقل في 1418هـ إلى المحكمة الكبرى بالمدينة المنورة. صدر بعدها الأمر السامي بتعيينه إماماً وخطيباً للمسجد النبوي الشريف.
سبق