الذكرى السادسة عشرة لوفاة الأمير زيد بن شاكر غداً
جو 24 : توافق يوم غد الخميس، الذكرى السادسة عشرة لوفاة المغفور له بإذن الله ،سمو الأمير زيد بن شاكر، الذي انتقل إلى الرفيق الأعلى في الثلاثين من آب 2002.
وكان سموه أحد رجالات الرعيل الأول، الذين ساهموا في بناء الوطن وازدهاره، ووقفوا إلى جانب المغفور له بإذن الله جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه ،في مراحل دقيقة مرت على المملكة.
وتبوأ الفقيد مناصب قيادية، أبرزها رئيسا للوزراء ووزيرا للدفاع ورئيسا للديوان الملكي الهاشمي، ومستشارا عسكريا للمغفور له جلالة الملك الحسين، وقائدا عاما للقوات المسلحة الأردنية، ورئيسا لهيئة أركان القوات المسلحة الأردنية.
وفي الرابع من شباط 1996، منحه المغفور له الملك الحسين لقب أمير، وحمل سموه عددا من الأوسمة الأردنية والأجنبية، منها وسام النهضة المرصع عالي الشأن، ووسام النهضة الأردني من الدرجة الأولى، ووسام الكوكب الأردني من الدرجة الأولى.
ولد سمو الأمير زيد في الرابع من ايلول 1934 ودرس في كلية فكتوريا في الاسكندرية بمصر، وتخرج في الأكاديمية الملكية الحربية- ساند هيرست، العام 1955، ومن ثم في كلية ليفنوورث بالولايات المتحدة الأميركية عام 1963.
--(بترا)
وكان سموه أحد رجالات الرعيل الأول، الذين ساهموا في بناء الوطن وازدهاره، ووقفوا إلى جانب المغفور له بإذن الله جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه ،في مراحل دقيقة مرت على المملكة.
وتبوأ الفقيد مناصب قيادية، أبرزها رئيسا للوزراء ووزيرا للدفاع ورئيسا للديوان الملكي الهاشمي، ومستشارا عسكريا للمغفور له جلالة الملك الحسين، وقائدا عاما للقوات المسلحة الأردنية، ورئيسا لهيئة أركان القوات المسلحة الأردنية.
وفي الرابع من شباط 1996، منحه المغفور له الملك الحسين لقب أمير، وحمل سموه عددا من الأوسمة الأردنية والأجنبية، منها وسام النهضة المرصع عالي الشأن، ووسام النهضة الأردني من الدرجة الأولى، ووسام الكوكب الأردني من الدرجة الأولى.
ولد سمو الأمير زيد في الرابع من ايلول 1934 ودرس في كلية فكتوريا في الاسكندرية بمصر، وتخرج في الأكاديمية الملكية الحربية- ساند هيرست، العام 1955، ومن ثم في كلية ليفنوورث بالولايات المتحدة الأميركية عام 1963.
--(بترا)