حجازي: الخدمات الطبية رافد أساسي للمستشفيات العسكرية
جو 24 : قالت آمر كلية الخدمات الطبية الملكية للتمريض والمهن الطبية المساعدة المقدم منيرة حجازي إن الكلية ومنذ تأسيسها مطلع الستينات تعتبر رافداً أساسياً للمستشفيات العسكرية بالكوادر الطبية المؤهلة والقادرة على تقديم أفضل رعاية صحية للمرضى.
وأضافت إن فلسفة الكلية تقوم على أن التمريض والمهن الطبية المساعدة هي مهن إنسانية تخدم المجتمع بشكل عام، وقواتنا المسلحة بشكل خاص من أجل الوصول إلى أعلى درجات التميز في تقديم الخدمة الطبية من خلال الاهتمام بالجانب العملي في تدريب التلاميذ؛ لتقليل الفجوة بين التعليم النظري والتطبيق العملي.
وبينت أن الكلية تنقسم إلى جناحين أحدهما للذكور يقع في مجمع الأميرة عائشة الطبي في ماركا، وآخر للإناث يقع في مدينة الحسين الطبية، وتخضع للإشراف الأكاديمي والفني والتربوي من جامعة البلقاء التطبيقية ومعتمدة إعتماداً عاماً من هيئة إعتماد مؤسسات التعليم العالي.
وتمنح الكلية درجة دبلوم لثلاث سنوات لتخصصي القبالة وتكنولوجيا الأشعة، ودبلوم لسنتين لتخصصات التمريض المشارك، الإسعاف الفوري، صحة الفم والأسنان، الصيدلة، المراقبة الصحية، السجل الطبي، المختبرات الطبية، الأطراف الاصطناعية، التخدير والإنعاش، السمعيات وتمريض الكلى الإصطناعية، ويكون توزيع هذه التخصصات على المسجلين في الكلية سنوياً حسب حاجة مستشفيات ومراكز الخدمات الطبية الملكية.
وأشارت حجازي إلى أن تكاليف الدراسة للتلاميذ والتلميذات تكون على نفقة القوات المسلحة طوال فترة الدراسة بالإضافة إلى صرف راتب شهري خلال هذه الفترة، كما يتم تأمينهم بسكن منفصل ونقل إداري نهاية الأسبوع لأماكن سكناهم.
ويتم منح شهادة الدرجة الجامعية المتوسطة (الدبلوم الشامل) بالإضافة لرتبة رقيب لخريجي دبلوم ثلاث سنوات، ورتبة عريف لخريجي دبلوم السنتين، كما يتم إبتعاث الحاصلين على الترتيب الأول والثاني في الإمتحان الشامل على مستوى المملكة للحصول على درجة البكالوريوس في الجامعات الأردنية.
وأشارت الى أنه سيبدأ هذا العام استقبال طلبات التقديم للكلية إعتباراً من الثاني من أيلول للإناث وللذكور في السابع عشر من أيلول حسب ما نشرته القوات المسلحة عبر موقعها الإلكتروني الرسمي.
--(بترا)
وأضافت إن فلسفة الكلية تقوم على أن التمريض والمهن الطبية المساعدة هي مهن إنسانية تخدم المجتمع بشكل عام، وقواتنا المسلحة بشكل خاص من أجل الوصول إلى أعلى درجات التميز في تقديم الخدمة الطبية من خلال الاهتمام بالجانب العملي في تدريب التلاميذ؛ لتقليل الفجوة بين التعليم النظري والتطبيق العملي.
وبينت أن الكلية تنقسم إلى جناحين أحدهما للذكور يقع في مجمع الأميرة عائشة الطبي في ماركا، وآخر للإناث يقع في مدينة الحسين الطبية، وتخضع للإشراف الأكاديمي والفني والتربوي من جامعة البلقاء التطبيقية ومعتمدة إعتماداً عاماً من هيئة إعتماد مؤسسات التعليم العالي.
وتمنح الكلية درجة دبلوم لثلاث سنوات لتخصصي القبالة وتكنولوجيا الأشعة، ودبلوم لسنتين لتخصصات التمريض المشارك، الإسعاف الفوري، صحة الفم والأسنان، الصيدلة، المراقبة الصحية، السجل الطبي، المختبرات الطبية، الأطراف الاصطناعية، التخدير والإنعاش، السمعيات وتمريض الكلى الإصطناعية، ويكون توزيع هذه التخصصات على المسجلين في الكلية سنوياً حسب حاجة مستشفيات ومراكز الخدمات الطبية الملكية.
وأشارت حجازي إلى أن تكاليف الدراسة للتلاميذ والتلميذات تكون على نفقة القوات المسلحة طوال فترة الدراسة بالإضافة إلى صرف راتب شهري خلال هذه الفترة، كما يتم تأمينهم بسكن منفصل ونقل إداري نهاية الأسبوع لأماكن سكناهم.
ويتم منح شهادة الدرجة الجامعية المتوسطة (الدبلوم الشامل) بالإضافة لرتبة رقيب لخريجي دبلوم ثلاث سنوات، ورتبة عريف لخريجي دبلوم السنتين، كما يتم إبتعاث الحاصلين على الترتيب الأول والثاني في الإمتحان الشامل على مستوى المملكة للحصول على درجة البكالوريوس في الجامعات الأردنية.
وأشارت الى أنه سيبدأ هذا العام استقبال طلبات التقديم للكلية إعتباراً من الثاني من أيلول للإناث وللذكور في السابع عشر من أيلول حسب ما نشرته القوات المسلحة عبر موقعها الإلكتروني الرسمي.
--(بترا)