شاهد: رجل يدخل قسم شرطة برأس زوجته المقطوع بعد ما اكتشفه عنها
جو 24 : صدم رجل هندي السلطات المحلية بدخول قسم شرطة حاملًا رأس زوجته المبتور، معترفًا بقتلها، بداعي خيانته مع رجل آخر.
وسحب الجاني الذي يدعى "ساتيش" الرأس المبتور والدامي من كيس قمامة، ورفعه من شعره، بينما صاح الضباط المصدومون عليه بإعادته للكيس وإبعاده.
وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، وقف "ساتيش" (35 عامًا) في مركزالشرطة حاملًا منجلًا في يد ورأس زوجته المبتور في اليد الأخرى، بينما صور أحد رجال الشرطة المشهد المروع على هاتفه.
ومن ثم استجاب ساتيش لتعليمات الشرطة، وأعاد الرأس إلى الكيس، قبل أن يسحبه مرة أخرى لاستعراضه أمام الكاميرا.
وورد أن الرجل دخل إلى مركز الشرطة، في بلدة "أجامبورا" جنوب الهند، وقال:"هذه زوجتي يا سيدي، لقد أعطيتها كل الحب الممكن".
وبعد إعادة الرأس للكيس، أخبر ساتيش رجال الشرطة أن زوجته "روبا" كانت تخونه، وأنه فقد أعصابه بعد رؤيتها برفقة رجل آخر.
وشرح أن روبا اختارت عشيقها "سونيل"، على الرغم من كونه حرفيًا ومجرمًا، وأنها حصلت على قرض بمبلغ 300 ألف روبية هندية (حوالي 3 آلاف جنيه إسترليني) وأعطت المال لعشيقها.
واضطر رجال الشرطة إلى تهدئة "ساتيش" حتى يتمكنوا من البدء في أخذ أقواله، وإطلاق تحقيق رسمي في جريمة القتل.
وقال المفتش راماتشاندرا ناياك إن الشرطة اعتقلت "ساتيش" بعد أن أرشدهم إلى موقع بقية جثة زوجته.
وأوضح المفتش:"عادة عندما يرتكب أحد جريمة قتل في منطقة أجامبورا، يسلّم نفسه للشرطة، ولكن هذه هي المرة الأولى التي يأتينا أحد ويضع رأسًا مبتورًا على الطاولة".
وسحب الجاني الذي يدعى "ساتيش" الرأس المبتور والدامي من كيس قمامة، ورفعه من شعره، بينما صاح الضباط المصدومون عليه بإعادته للكيس وإبعاده.
وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، وقف "ساتيش" (35 عامًا) في مركزالشرطة حاملًا منجلًا في يد ورأس زوجته المبتور في اليد الأخرى، بينما صور أحد رجال الشرطة المشهد المروع على هاتفه.
ومن ثم استجاب ساتيش لتعليمات الشرطة، وأعاد الرأس إلى الكيس، قبل أن يسحبه مرة أخرى لاستعراضه أمام الكاميرا.
وورد أن الرجل دخل إلى مركز الشرطة، في بلدة "أجامبورا" جنوب الهند، وقال:"هذه زوجتي يا سيدي، لقد أعطيتها كل الحب الممكن".
وبعد إعادة الرأس للكيس، أخبر ساتيش رجال الشرطة أن زوجته "روبا" كانت تخونه، وأنه فقد أعصابه بعد رؤيتها برفقة رجل آخر.
وشرح أن روبا اختارت عشيقها "سونيل"، على الرغم من كونه حرفيًا ومجرمًا، وأنها حصلت على قرض بمبلغ 300 ألف روبية هندية (حوالي 3 آلاف جنيه إسترليني) وأعطت المال لعشيقها.
واضطر رجال الشرطة إلى تهدئة "ساتيش" حتى يتمكنوا من البدء في أخذ أقواله، وإطلاق تحقيق رسمي في جريمة القتل.
وقال المفتش راماتشاندرا ناياك إن الشرطة اعتقلت "ساتيش" بعد أن أرشدهم إلى موقع بقية جثة زوجته.
وأوضح المفتش:"عادة عندما يرتكب أحد جريمة قتل في منطقة أجامبورا، يسلّم نفسه للشرطة، ولكن هذه هي المرة الأولى التي يأتينا أحد ويضع رأسًا مبتورًا على الطاولة".