"النقل": وكلاء السياحة لن يفقدوا وظائفهم
جو 24 : قالت وزارة النقل ان نقطة استلام المجموعات السياحية من قبل وكلاء السياحة والسفر سيكون في نقطة قريبة من نقطة الجوازات الأصلية، ولن يؤثر ذلك عليهم ولن يفقدوا وظائفهم.
واضافت الوزارة في تصريح صحافي اليوم الاربعاء، انه وفي المرحلة المؤقتة الانتقالية، تم تخصيص مكتب في مبني المطار الجديد بالتنسيق مع إدارة الإقامة والحدود في المنطقة العامة من الطابق الأرضي، مجهز ويدار من قبل أفراد من الإقامة والحدود وموظفين من إدارة المطار للتنسيق مع الأجهزة الأمنية العاملة داخل المطار لاستقبال المجموعات السياحية وإنهاء إجراءات منحهم التأشيرات وتسليمهم لمندوبي الشركات السياحية.
وتابعت ان هذه الخدمة ستقدم دون مقابل ولفترة مؤقتة لمدة ثلاثة أشهر تقريباً، لحين إحالة عطاء "الاستقبال وتقديم المساعد"، على شركة متخصصة تكون من ضمن واجباتها تنفيذ عملية استقبال المجموعات السياحية داخل المبنى وإنهاء إجراءات منحهم التأشيرات ومن ثم تسليمهم إلى مندوبي الشركات السياحية الموجودين في الخارج وفي المكتب الذي خصص لإدارة الإقامة والحدود والذي سيبقى مداراً من قبل الأمن العام بشكل متواصل وهذه هي الإجراءات الدائمة التي سيتم اتباعها مع المجموعات السياحية.
واشارت الوزارة إلى انه ونظراً للخصوصية الأمنية للمبنى الجديد، تم اتخاذ جملة من الإجراءات الأمنية من ضمنها موضوع التصاريح والدخول إلى مباني المسافرين، وتقرر أن يتم السماح لدخول المطار واعطاء التصاريح للموظفين العاملين داخل المطار فقط، وكما هو متبع في جميع المطارات العالمية بحيث تم التوقف عن منح التصاريح
لأي شخص لا تكون طبيعة عمله العمل اليومي والدائم في المطار وينطبق هذا على مندوبي المكاتب السياحية، لافتة الى ان ذلك يحافظ على أمن المطار وجاء حسب متطلبات منظمات الطيران العالمية.
وبينت الوزارة ان المبنى الجديد وبتصميمه المعماري المستوحى من العمارة الإسلامية له خصوصية أمنية تختلف عن المباني القديمة، بايجاد نقطة تفتيش مركزية واحدة للأشخاص والأمتعة بعد الجوازات بحيث يصبح المطار بأكمله وبطوابقه الثلاثة منطقة تعرف بمفاهيم أمن المطارات "منطقة معقمة"، ويمكن للمسافر الوصول إلى باب الطائرة بعدها دون المرور بنقاط تفتيش أخرى، وان هذا الإجراء متبع بجميع مطارات العالم ومعتمد من قبل منظمات الطيران العالمية المعنية بأمن المطارات.بترا
واضافت الوزارة في تصريح صحافي اليوم الاربعاء، انه وفي المرحلة المؤقتة الانتقالية، تم تخصيص مكتب في مبني المطار الجديد بالتنسيق مع إدارة الإقامة والحدود في المنطقة العامة من الطابق الأرضي، مجهز ويدار من قبل أفراد من الإقامة والحدود وموظفين من إدارة المطار للتنسيق مع الأجهزة الأمنية العاملة داخل المطار لاستقبال المجموعات السياحية وإنهاء إجراءات منحهم التأشيرات وتسليمهم لمندوبي الشركات السياحية.
وتابعت ان هذه الخدمة ستقدم دون مقابل ولفترة مؤقتة لمدة ثلاثة أشهر تقريباً، لحين إحالة عطاء "الاستقبال وتقديم المساعد"، على شركة متخصصة تكون من ضمن واجباتها تنفيذ عملية استقبال المجموعات السياحية داخل المبنى وإنهاء إجراءات منحهم التأشيرات ومن ثم تسليمهم إلى مندوبي الشركات السياحية الموجودين في الخارج وفي المكتب الذي خصص لإدارة الإقامة والحدود والذي سيبقى مداراً من قبل الأمن العام بشكل متواصل وهذه هي الإجراءات الدائمة التي سيتم اتباعها مع المجموعات السياحية.
واشارت الوزارة إلى انه ونظراً للخصوصية الأمنية للمبنى الجديد، تم اتخاذ جملة من الإجراءات الأمنية من ضمنها موضوع التصاريح والدخول إلى مباني المسافرين، وتقرر أن يتم السماح لدخول المطار واعطاء التصاريح للموظفين العاملين داخل المطار فقط، وكما هو متبع في جميع المطارات العالمية بحيث تم التوقف عن منح التصاريح
لأي شخص لا تكون طبيعة عمله العمل اليومي والدائم في المطار وينطبق هذا على مندوبي المكاتب السياحية، لافتة الى ان ذلك يحافظ على أمن المطار وجاء حسب متطلبات منظمات الطيران العالمية.
وبينت الوزارة ان المبنى الجديد وبتصميمه المعماري المستوحى من العمارة الإسلامية له خصوصية أمنية تختلف عن المباني القديمة، بايجاد نقطة تفتيش مركزية واحدة للأشخاص والأمتعة بعد الجوازات بحيث يصبح المطار بأكمله وبطوابقه الثلاثة منطقة تعرف بمفاهيم أمن المطارات "منطقة معقمة"، ويمكن للمسافر الوصول إلى باب الطائرة بعدها دون المرور بنقاط تفتيش أخرى، وان هذا الإجراء متبع بجميع مطارات العالم ومعتمد من قبل منظمات الطيران العالمية المعنية بأمن المطارات.بترا
تابعو الأردن 24 على 
