مجهولون يطلقون النار على سيارة ابو جنيب الفايز عشية الاعتصام المفتوح
جو 24 : عبدالناصر الزعبي- تعرض النائب السابق غازي أبو جنيب الفايز ليلة الخميس لإطلاق نار بقصد الترهيب من قبل مجهولين أثناء تحركه بسيارته الخاصة بعد لقائه وفدا حزبيا شعبيا تبنى مبادرة لثني هيئة الاعتصام الشعبي المفتوح عن القيام بالبدء بفعاليات الاعتصام الشعبي المفتوح التي ستبدأ اليوم بمكانها المقرر.
في التفاصيل توجه وفد شعبيا السابعة من مساء أمس لمنزل النائب السابق غازي أبو جنيب حاملا رسالة من جهة حكومية تكفلت بالاستجابة للحوار مع هيئة الاعتصام إذا ما تم تأجيله الى ما بعد زيارة الرئيس أوباما وجرت مداولات ونقاشات بين الوفد والفريق المنتدب عن هيئة الاعتصام الشعبي برئاسة أبو جنيب حيث أفضت عن الاتفاق أن يضمن الوفد الحوار مع رأس النظام بمحددات أهداف الاعتصام ومضامين الرسالة التي وجهتها الهيئة للنظام والشعب الأردني قبل أسبوع.
وبعد انتهاء الاجتماع حضر لمنزل أبو جنيب عدد من أقاربه لينتقلوا معه الى منزل آخر للتباحث بموضوع الاعتصام الشعبي وفي أثناء عودته لمنزلة في ساعة متأخر من الليل تم إطلاق النار باتجاه سيارته من قبل أشخاص فروا بسيارتين رابطت على مثلث طرق بالقرب من منزله.
وأكد أبو جنيب انه لم يصب بأذى وبين أن الرصاص قد يكون أطلق بقصد الترهيب كونه لم يوجه لإصابته لكنه أصاب سيارته وهشم زجاجها موضحا أنه في حين كان بإمكان هؤلاء المجهولين أن يصيبوه بنار "غدرهم".
في التفاصيل توجه وفد شعبيا السابعة من مساء أمس لمنزل النائب السابق غازي أبو جنيب حاملا رسالة من جهة حكومية تكفلت بالاستجابة للحوار مع هيئة الاعتصام إذا ما تم تأجيله الى ما بعد زيارة الرئيس أوباما وجرت مداولات ونقاشات بين الوفد والفريق المنتدب عن هيئة الاعتصام الشعبي برئاسة أبو جنيب حيث أفضت عن الاتفاق أن يضمن الوفد الحوار مع رأس النظام بمحددات أهداف الاعتصام ومضامين الرسالة التي وجهتها الهيئة للنظام والشعب الأردني قبل أسبوع.
وبعد انتهاء الاجتماع حضر لمنزل أبو جنيب عدد من أقاربه لينتقلوا معه الى منزل آخر للتباحث بموضوع الاعتصام الشعبي وفي أثناء عودته لمنزلة في ساعة متأخر من الليل تم إطلاق النار باتجاه سيارته من قبل أشخاص فروا بسيارتين رابطت على مثلث طرق بالقرب من منزله.
وأكد أبو جنيب انه لم يصب بأذى وبين أن الرصاص قد يكون أطلق بقصد الترهيب كونه لم يوجه لإصابته لكنه أصاب سيارته وهشم زجاجها موضحا أنه في حين كان بإمكان هؤلاء المجهولين أن يصيبوه بنار "غدرهم".