جريمة "شرفٍ" وحشية.. قتلوه بمنجل أمام زوجته الحامل! (فيديو)
جو 24 :
وينتمي كومار، الذي تزوج بفارشيني في كانون الثاني من هذا العام، إلى طبقة يطلق عليها اسم "المنبوذين"، في حين تنتمي زوجته إلى عائلة تتألف من المزارعين والتجار، وقد تزوجا على ما يبدو بالرغم من رفض عائلتيهما.
وتحقق الشرطة في الهجوم على أنّه "جريمة شرف"، يعتقد أنّها نفذت لأنّ الزوجين ينتميان إلى طبقتين اجتماعيتين مختلفتين. وأعربت الزوجة عن اعتقادها أنّ من قتل زوجها هما والدها وعمّها.
وقالت الشرطة إنها استجوبت والد أمروثا في آذار الماضي بشأن احتمال استخدامه للعنف لوقف زواج ابنته، لكنّه أكّد للمحققين أنّه ليس لديه خطط للقيام بذلك.
وحذّرت الشرطة الزوجين من احتمال تعرّضهما لأذى بسبب التفاوت الطبقي بينهما، ونشرت عدداً من رجالها في محيط حفل الاستقبال الذي أقيم في آب الماضي.
وقال نالجوندا سرينيفاس، نائب مدير الشرطة: "كان لدي شكوك حول والدها. عندما أقاموا حفل الاستقبال في آب، قدمنا إشعارات ونشرنا بعض ضباط الشرطة في المكان حتى لا يحدث أيّ شيء سيئ".
جريمة مروّعة هزّت الشارع الهندي إثر مقتل رجل أمام زوجته في مدينة "ميريولاجود"جنوبي البلاد، وذلك بعدمااعتدى عليه أشخاصٌ بأسلحة بيضاء حتّى الموت، في جريمة التقطتها كاميرات المراقبة في المكان، وفي التفاصيل، فإنّ رجلاً يحمل منجلاً هاجم الضحية براناي كومار (24 عاماً) بينما كان يغادر مع زوجته الحامل أمروثا فارشيني (23 عاماً) المستشفى، في 14 أيلول الجاري، حيث تعرّض كومار للضرب بوحشية حتّى الموت بمنجلٍ على مؤخرة رقبته ورأسه أمام زوجته التي حاولت وقف الاعتداء عليه، وهو الذي يتحدّر من عائلة تنتمي إلى طبقة اجتماعية أقلّ من عائلة زوجته.
وينتمي كومار، الذي تزوج بفارشيني في كانون الثاني من هذا العام، إلى طبقة يطلق عليها اسم "المنبوذين"، في حين تنتمي زوجته إلى عائلة تتألف من المزارعين والتجار، وقد تزوجا على ما يبدو بالرغم من رفض عائلتيهما.
وتحقق الشرطة في الهجوم على أنّه "جريمة شرف"، يعتقد أنّها نفذت لأنّ الزوجين ينتميان إلى طبقتين اجتماعيتين مختلفتين. وأعربت الزوجة عن اعتقادها أنّ من قتل زوجها هما والدها وعمّها.
وقالت الشرطة إنها استجوبت والد أمروثا في آذار الماضي بشأن احتمال استخدامه للعنف لوقف زواج ابنته، لكنّه أكّد للمحققين أنّه ليس لديه خطط للقيام بذلك.
وحذّرت الشرطة الزوجين من احتمال تعرّضهما لأذى بسبب التفاوت الطبقي بينهما، ونشرت عدداً من رجالها في محيط حفل الاستقبال الذي أقيم في آب الماضي.
وقال نالجوندا سرينيفاس، نائب مدير الشرطة: "كان لدي شكوك حول والدها. عندما أقاموا حفل الاستقبال في آب، قدمنا إشعارات ونشرنا بعض ضباط الشرطة في المكان حتى لا يحدث أيّ شيء سيئ".
المصدر: سكاي نيوز