طفل سوري لاجىء يعيل والده الضرير وأخوته الصغار
جو 24 : ترك محمد نور طفولته في قريته السورية، ونزح مع والده الضرير وإخوته الصغار، بعد أن فقد والدته إثر قذيفة هدمت فوقها البيت.
تكفل الطفل محمد نور بإعالة عائلته، حيث يتجول بائعاً الكعك والسجائر في أسواق تركيا، ليعود بما يسد رمق أخوته الصغار الذين يعانون ضعف البصر.
بعض المساعدات التي تلقاها العائلة المنكوبة، تنجح في تخفيف معاناة يومية،ولكن إلى أمد بسيط، والحياة بقسوتها تفرض على الأطفال الذي كبروا قبل أوانهم، تحديات يعجز الكبار عنها.
تكفل الطفل محمد نور بإعالة عائلته، حيث يتجول بائعاً الكعك والسجائر في أسواق تركيا، ليعود بما يسد رمق أخوته الصغار الذين يعانون ضعف البصر.
بعض المساعدات التي تلقاها العائلة المنكوبة، تنجح في تخفيف معاناة يومية،ولكن إلى أمد بسيط، والحياة بقسوتها تفرض على الأطفال الذي كبروا قبل أوانهم، تحديات يعجز الكبار عنها.