يد إيفانكا اليمنى.. تعرفوا على "المصرية" التى رشحها ترامب لخلافة هايلي
جو 24 :
يذكر، أن ترامب لم يذكر أمام مراسلين رافقوه في رحلة بطائرة (اير فورس وان) الرئاسية إلا اسم إحدى خمسة مرشحين قال إنه يفحص مقوماتهم لتتبوأ المنصب، وهي الدبلوماسية الشابة (دينا باول).
وتشير تقارير إعلامية إلى أن (باول) تحظى بإعجاب ترامب وأيضا ابنته إيفانكا وزوجها جاريد كوشنر، ويصفها البعض بانها اليد اليمنى لإيفانكا، التى كانت أول من طلب إسناد مهمة لباول فى الإدارة، فيما يتعلق ببرامج تمكين المرأة، لكن المحافظين يهاجمونها على اعتبار أنها من أنصار العولمة، وليست متحالفة تماماً مع نهج ترامب فى السياسة الخارجية القائمة على مبدأ "أمريكا أولاً".
من هيدينا باول؟
دينا حبيب باول، ولدت1 كانون الثاني/ يناير1974 فيالقاهرة، وهيسياسية (مصرية- أمريكية) ونائبة مستشار الأمن القومي الأمريكي للشؤون الاستراتيجية، وكبيرة مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمبادرات الاقتصادية، وتنتمي للحزب الجمهوري.
وكانت باول قد تزوجت من ريتشارد باول، الذى تحمل اسمه فى كانون الثاني/ يناير 1998، وأنجبت منه ابنتين قبل أن ينفصلا العام الماضى، وبموجب عملها فى واحدة من أبرز الشركات الاستثمارات المالية فى العالم، تحصل على مرتب مليوني دولار سنوياً، وتتراوح قيمة إجمالى الأصول التى تمتلكها ما بين 6 إلى 19 مليون دولار.
شغلت "باول" سابقاً عدة مناصب سياسية واقتصادية منها مساعدة وزير الخارجية للشؤون التعليمية والثقافية من العام 2005 وحتى العام 2007 ونائبة وكيل وزارة الخارجية للشؤون العامة والدبلوماسية.
كما عملت في مؤسسة غولدمان ساكس، وتبوأت عدة مناصب في ذلك الوقت، وأشرفت على عدد من البرامج الاستثمارية والخيرية هناك.
وفي كانون الأول/ ديسمبر 2017 أعلن البيت الأبيض عزم باول الاستقالة من إدارة الرئيس دونالد ترامب مطلع العام 2018.
بعد استقالة مندوبة الولايات المتحدة السفيرة نيكي هايلي، منذ أيام بشكل مفاجئ، توجهت الأنظار إلى ابنة الرئيس الأمريكي ايفانكا ترامب، كسفيرة للأمم المتحدة، ولكن والدها أجهض الفكرة عندما أعلن أنه لن يقدم على تلك الخطوة حتى لا يُتهم بـ (محاباة الأقارب).
تقارير إخبارية أمريكية، أعادت إسم الشابة المصرية (دينا باول) إلى أروقةالبيت الأبيض، وتم وصفها بالمرشحة الأقوى لخلافة
(نيكى هايلى) فى منصب سفيرة واشنطن لدى الأمم المتحدة، لما كان لها من دور مهم، فيما يتعلق بالجهود الدبلوماسية فى الشرق الأوسط، خلال العام الأول لحكم الرئيس الأمريكي ترامب.
تقارير إخبارية أمريكية، أعادت إسم الشابة المصرية (دينا باول) إلى أروقةالبيت الأبيض، وتم وصفها بالمرشحة الأقوى لخلافة
يذكر، أن ترامب لم يذكر أمام مراسلين رافقوه في رحلة بطائرة (اير فورس وان) الرئاسية إلا اسم إحدى خمسة مرشحين قال إنه يفحص مقوماتهم لتتبوأ المنصب، وهي الدبلوماسية الشابة (دينا باول).
وتشير تقارير إعلامية إلى أن (باول) تحظى بإعجاب ترامب وأيضا ابنته إيفانكا وزوجها جاريد كوشنر، ويصفها البعض بانها اليد اليمنى لإيفانكا، التى كانت أول من طلب إسناد مهمة لباول فى الإدارة، فيما يتعلق ببرامج تمكين المرأة، لكن المحافظين يهاجمونها على اعتبار أنها من أنصار العولمة، وليست متحالفة تماماً مع نهج ترامب فى السياسة الخارجية القائمة على مبدأ "أمريكا أولاً".
من هيدينا باول؟
دينا حبيب باول، ولدت1 كانون الثاني/ يناير1974 فيالقاهرة، وهيسياسية (مصرية- أمريكية) ونائبة مستشار الأمن القومي الأمريكي للشؤون الاستراتيجية، وكبيرة مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمبادرات الاقتصادية، وتنتمي للحزب الجمهوري.
وكان والدها ضابطاً ترك عمله، وأصبح سائقاً لحافلة وأدار متجراً، بينما تخرجت والدتها هدى سليمان من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، وكانت قى بعض الأحيان تشارك فى العمل الاجتماعى.
وكانت باول قد تزوجت من ريتشارد باول، الذى تحمل اسمه فى كانون الثاني/ يناير 1998، وأنجبت منه ابنتين قبل أن ينفصلا العام الماضى، وبموجب عملها فى واحدة من أبرز الشركات الاستثمارات المالية فى العالم، تحصل على مرتب مليوني دولار سنوياً، وتتراوح قيمة إجمالى الأصول التى تمتلكها ما بين 6 إلى 19 مليون دولار.
شغلت "باول" سابقاً عدة مناصب سياسية واقتصادية منها مساعدة وزير الخارجية للشؤون التعليمية والثقافية من العام 2005 وحتى العام 2007 ونائبة وكيل وزارة الخارجية للشؤون العامة والدبلوماسية.
كما عملت في مؤسسة غولدمان ساكس، وتبوأت عدة مناصب في ذلك الوقت، وأشرفت على عدد من البرامج الاستثمارية والخيرية هناك.
وفي كانون الأول/ ديسمبر 2017 أعلن البيت الأبيض عزم باول الاستقالة من إدارة الرئيس دونالد ترامب مطلع العام 2018.
فيديو أرشيفي..الغيطي يكشف أغرب معلومات عن "دينا باول" مستشارة ترامب المستقيلة: من شبرا وتسافر أمريكا بالمسقعه