القصة الكاملة وراء دخول سيلينا جوميز مصحة نفسية.. ملامح الصدمة على وجه جستن بيبر
جو 24 : تتلقى المغنية الأمريكية سيلينا جوميز، علاجا بإحدى المصحات النفسية حاليا، بعد تعرضها لنوبة من الاكتئاب والانهيار العصبي.
يأتي ذلك، بعدما اضطرت إلى دخول المستشفى مرتين خلال الأسبوعين الماضيين، بحسب ما ذكر موقع TMZ.
المرة الأولى كانت في الأسبوع الأخير من شهر سبتمبر المنصرم، بسبب شعورها بالضعف والوهن عاطفيا إثر اكتشاف انخفاض عدد خلايا الدم البيضاء في جسمها. تحسنت حالتها لأيام قليلة، وخرجت من المستشفى، لكنها عادت مجددا في الأسبوع الماضي، بسبب المشاكل الصحية الناجمة عن عملية زرع الكلى التي خضعت لها قبل عام تقريبا.
ومن المعروف أن الممثلة صاحبة الـ26 عامًا، تعاني من مرض الذئبة الحمراء، الذي يتسبب في مهاجمة جهاز المناعة لخلايا وأنسجة الجسم بدلا من الدفاع عنها. وكان قد أثر على حالاتها النفسية في وقت سابق وأدخلها في نوبات من الاكتئاب والقلق.
لم تتحمل جوميز كل هذه الآلام، خاصة وأنها أجبرت على البقاء في المستشفى خلال المرة الثانية. فأصيبت بأزمة نفسية وتم نقلها إلى المصحة التي اعتادت على التردد عليها لتلقي العلاج، في الماضي.
وقال مصدر مقرب منها لموقع E! News، "لقد حاولت سيلينا التركيز على عملها خلال الفترة الأخيرة، ولم تسمح لمشكلاتها الصحية بالتأثير عليها... فقد كانت تعكف على كتابة أغان جديدة، وانتقلت للعيش في مقاطعة أورانج لإجراء بعض التغييرات على حياتها، والحصول على جرعة من الهواء النقي. لكن، في النهاية، شعرت بالإرهاق الشديد مع تدهور حالتها الجسدية".
يشار إلى أنها أعلنت قبل أسابيع قليلة عن نيتها لآخذ استراحة من مواقع التواصل الاجتماعي، عبر حسابها على Instagram.
بعد انتشار الخبر على نطاق واسع، التقطت عدسات الكاميرات صورا لحبيبها السابق، المغني الكندي جستن بيبر، أثناء تواجده في إحدى كنائس لوس أنجلوس، مساء أمس الأربعاء.
وقد ظهر بيبر في حالة صدمة، ويحيط به مجموعة من أصدقائه يحاولون تهدئته، وفقا لما جاء على موقع Entertainment Tonight.
لكن اللافت للنظر أنه حضر إلى الكنسية دون زوجته عارضة الأزياء الأمريكية هيلي بالدوين، التي اعتادت مصاحبته خلال الفترة الأخيرة.
تزوج الثنائي سرا في مدينة نيويورك، قبل شهر تقريبا، دون استشارة أي شخص من المحيطين بهما. ورغم زواجهما رسميا، فإنهما يخططان لتأجيل خطوة إقامة حفل زفاف لفترة غير معلومة.
يأتي ذلك، بعدما اضطرت إلى دخول المستشفى مرتين خلال الأسبوعين الماضيين، بحسب ما ذكر موقع TMZ.
المرة الأولى كانت في الأسبوع الأخير من شهر سبتمبر المنصرم، بسبب شعورها بالضعف والوهن عاطفيا إثر اكتشاف انخفاض عدد خلايا الدم البيضاء في جسمها. تحسنت حالتها لأيام قليلة، وخرجت من المستشفى، لكنها عادت مجددا في الأسبوع الماضي، بسبب المشاكل الصحية الناجمة عن عملية زرع الكلى التي خضعت لها قبل عام تقريبا.
ومن المعروف أن الممثلة صاحبة الـ26 عامًا، تعاني من مرض الذئبة الحمراء، الذي يتسبب في مهاجمة جهاز المناعة لخلايا وأنسجة الجسم بدلا من الدفاع عنها. وكان قد أثر على حالاتها النفسية في وقت سابق وأدخلها في نوبات من الاكتئاب والقلق.
لم تتحمل جوميز كل هذه الآلام، خاصة وأنها أجبرت على البقاء في المستشفى خلال المرة الثانية. فأصيبت بأزمة نفسية وتم نقلها إلى المصحة التي اعتادت على التردد عليها لتلقي العلاج، في الماضي.
وقال مصدر مقرب منها لموقع E! News، "لقد حاولت سيلينا التركيز على عملها خلال الفترة الأخيرة، ولم تسمح لمشكلاتها الصحية بالتأثير عليها... فقد كانت تعكف على كتابة أغان جديدة، وانتقلت للعيش في مقاطعة أورانج لإجراء بعض التغييرات على حياتها، والحصول على جرعة من الهواء النقي. لكن، في النهاية، شعرت بالإرهاق الشديد مع تدهور حالتها الجسدية".
يشار إلى أنها أعلنت قبل أسابيع قليلة عن نيتها لآخذ استراحة من مواقع التواصل الاجتماعي، عبر حسابها على Instagram.
بعد انتشار الخبر على نطاق واسع، التقطت عدسات الكاميرات صورا لحبيبها السابق، المغني الكندي جستن بيبر، أثناء تواجده في إحدى كنائس لوس أنجلوس، مساء أمس الأربعاء.
وقد ظهر بيبر في حالة صدمة، ويحيط به مجموعة من أصدقائه يحاولون تهدئته، وفقا لما جاء على موقع Entertainment Tonight.
لكن اللافت للنظر أنه حضر إلى الكنسية دون زوجته عارضة الأزياء الأمريكية هيلي بالدوين، التي اعتادت مصاحبته خلال الفترة الأخيرة.
تزوج الثنائي سرا في مدينة نيويورك، قبل شهر تقريبا، دون استشارة أي شخص من المحيطين بهما. ورغم زواجهما رسميا، فإنهما يخططان لتأجيل خطوة إقامة حفل زفاف لفترة غير معلومة.
تابعو الأردن 24 على 
