"الصحة" تفتح تحقيقا بتحويل حالات مرضية لمستشفيات خاصة
جو 24 :
فتح وزير الصحة السابق الدكتور محمود الشياب مؤخرا تحقيقا في اعمال احدى اللجان التابعة للوزارة والمتعلقة بتحويل الحالات المرضية الى مستشفيات القطاع الخاص لعدم وجود أسرة في القطاع الحكومي أو المستشفيات الجامعية او الخدمات الطبية الملكية.
وكشفت مصادر رسمية، طلبت عدم نشر اسمها ، عن "ان وزير الصحة السابق محمود الشياب كان قد شكل لجنة للتحقق والتحقيق من معلومات وردت الى الوزارة حول شبهة "تلاعب" في تحويل الحالات الى مستشفيات محددة، ومن بينها مستشفى تحول له معالجات القلب والقسطرة رغم عدم وجود أي أقسام للقلب او اجراء لعمليات القسطرة فيه، حيث يقوم بدوره بتحويلها الى مستشفى خاص آخر".
وقالت "إن اللجنة تتابع آليات وعمليات تحويل المرضى، فضلا عن تتبعها بالتعاون مع الجهات المعنية توافق تحويل الحالات وفق الأسس المتبعة".
وكان الشياب خرج في التعديل الوزاري على حكومة د. عمر الرزاز الذي اعلن الخميس، فيما تسلم حقيبة الصحة الدكتور غازي منور الزبن.
وكان الشياب أكد "بدء التحقيق في هذه الحالات. ونحن بانتظار النتائج"، قائلا "إن لجنة التحقق والتحقيق لم تنه تقريرها بعد".
وكانت شكاوى وصلت الشياب من عدد من الجهات تفيد بـ"وجود شبهة تلاعب في اعمال احدى اللجان، حيث فتح الشياب وقتها تحقيقا في ذلك للتأكد من صحة المعلومات الواردة".الغد
وكشفت مصادر رسمية، طلبت عدم نشر اسمها ، عن "ان وزير الصحة السابق محمود الشياب كان قد شكل لجنة للتحقق والتحقيق من معلومات وردت الى الوزارة حول شبهة "تلاعب" في تحويل الحالات الى مستشفيات محددة، ومن بينها مستشفى تحول له معالجات القلب والقسطرة رغم عدم وجود أي أقسام للقلب او اجراء لعمليات القسطرة فيه، حيث يقوم بدوره بتحويلها الى مستشفى خاص آخر".
وقالت "إن اللجنة تتابع آليات وعمليات تحويل المرضى، فضلا عن تتبعها بالتعاون مع الجهات المعنية توافق تحويل الحالات وفق الأسس المتبعة".
وكان الشياب خرج في التعديل الوزاري على حكومة د. عمر الرزاز الذي اعلن الخميس، فيما تسلم حقيبة الصحة الدكتور غازي منور الزبن.
وكان الشياب أكد "بدء التحقيق في هذه الحالات. ونحن بانتظار النتائج"، قائلا "إن لجنة التحقق والتحقيق لم تنه تقريرها بعد".
وكانت شكاوى وصلت الشياب من عدد من الجهات تفيد بـ"وجود شبهة تلاعب في اعمال احدى اللجان، حيث فتح الشياب وقتها تحقيقا في ذلك للتأكد من صحة المعلومات الواردة".الغد