الذكرى الأولى لوفاة الحاج إسماعيل السعودي
جو 24 : تصادف اليوم الذكرى الأولى لوفاة الحاج إسماعيل حمود سحيمان السعودي، أحد وجهاء محافظة الطفيلة، بعد حياة حافلة بالعطاء قضاها في سلك وزارة التربية والتعليم، والعمل البرلماني والخيري.
فقد ولد السعودي عام 1937 في لواء بصيرا، والتحق بسلك التدريس عام 1956م، كأول مدرس من أبناء اللواء يلتحقون بمهنة التدريس، وتنقل بين عدد من مدارس محافظات «الطفيلة والكرك ومعان» طيلة ما يقارب ثلاثة عقود.
وانتخب المرحوم عام 1971 عضوا في الاتحاد الوطني العربي للضفتين «برلمان»، عن لواء الطفيلة الذي كان يتبع إداريا في ذلك الوقت لمحافظة الكرك.
وكان أحد مؤسسي جمعية بصيرا الخيرية التي بدأت عملها عام 1980م، بهدف إقامة المشاريع الإنتاجية والبيئية وتعزيز مستوى المعيشة والمساهمة في زيادة دخل الأسر الفقيرة، ورفع مستوى اللواء اجتماعيا وصحيا وثقافيا، وطيلة هذه السنوات اشتهرالمرحوم باصلاح ذات البين، فكان رحمه الله كريم الطبع والتقوى ويقبل على العمل العام ولا ينتظر من أحد أن يزكيه ولم يطمح إلا إلى رضا الله سبحانه وتعالى ورضا رسوله الكريم «صلى الله عليه وسلم».
فقد ولد السعودي عام 1937 في لواء بصيرا، والتحق بسلك التدريس عام 1956م، كأول مدرس من أبناء اللواء يلتحقون بمهنة التدريس، وتنقل بين عدد من مدارس محافظات «الطفيلة والكرك ومعان» طيلة ما يقارب ثلاثة عقود.
وانتخب المرحوم عام 1971 عضوا في الاتحاد الوطني العربي للضفتين «برلمان»، عن لواء الطفيلة الذي كان يتبع إداريا في ذلك الوقت لمحافظة الكرك.
وكان أحد مؤسسي جمعية بصيرا الخيرية التي بدأت عملها عام 1980م، بهدف إقامة المشاريع الإنتاجية والبيئية وتعزيز مستوى المعيشة والمساهمة في زيادة دخل الأسر الفقيرة، ورفع مستوى اللواء اجتماعيا وصحيا وثقافيا، وطيلة هذه السنوات اشتهرالمرحوم باصلاح ذات البين، فكان رحمه الله كريم الطبع والتقوى ويقبل على العمل العام ولا ينتظر من أحد أن يزكيه ولم يطمح إلا إلى رضا الله سبحانه وتعالى ورضا رسوله الكريم «صلى الله عليه وسلم».