محامية نهاراً ومطربة بوب ليلاً
جو 24 : تعيش الاسترالية "بووى جين" حياة مزدوجة في بريطانيا، فهي تعمل طوال النهار كمحامية قضايا جنائية، ولكن ما إن يحل الليل حتى تخلع ثوب المحاماة عنها، لترتدي ما يناسب وظيفتها الليلية كمطربة في أحد الملاهي.
تضطر جين إلى ارتداء ملابس العمل الليلي، تحت ثوب المحاماة حين تعرف أن جدولها في المحكمة سيكون حافلاً، ولن يتسنى لها العودة للمنزل لتغير ملابسها.
عشق المحامية الشابة ذات الـ27 عاماً للموسيقى هو ما يدفعها لتبني حياتين مختلفتين تماماً، ولكن حبها لوالديها هو ما دفعها لتحقيق رغبتهما في الحصول على شهادة جامعية، والحصول على عمل لائق، وهي تعمل في المحاماة والغناء منذ 4 سنوات، لكن زملائها المحامين والقضاة، كذلك عملائها لا يعرفون شيئاً عن مطربة الروك التي تتقمصها ليلاً، مخافة أن يستهينوا بها كمحامية، فأصحاب القضايا يهمهم أن يتعاملوا مع شخصية جادة في الغالب، لكن المحامية المطربة استطاعت أن تجمع بين الجد واللعب.
تضطر جين إلى ارتداء ملابس العمل الليلي، تحت ثوب المحاماة حين تعرف أن جدولها في المحكمة سيكون حافلاً، ولن يتسنى لها العودة للمنزل لتغير ملابسها.
عشق المحامية الشابة ذات الـ27 عاماً للموسيقى هو ما يدفعها لتبني حياتين مختلفتين تماماً، ولكن حبها لوالديها هو ما دفعها لتحقيق رغبتهما في الحصول على شهادة جامعية، والحصول على عمل لائق، وهي تعمل في المحاماة والغناء منذ 4 سنوات، لكن زملائها المحامين والقضاة، كذلك عملائها لا يعرفون شيئاً عن مطربة الروك التي تتقمصها ليلاً، مخافة أن يستهينوا بها كمحامية، فأصحاب القضايا يهمهم أن يتعاملوا مع شخصية جادة في الغالب، لكن المحامية المطربة استطاعت أن تجمع بين الجد واللعب.