بالفيديو: إحراج حلا الترك بسبب تصرفها مع والدتها.. هل أهانتها قصداً؟
جو 24 : قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه سيكون لديه "رأي أقوى بكثير"، الأسبوع المقبل، حول مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، داخل قنصلية بلاده في إسطنبول، أكتوبر/ تشرين الأول المنصرم.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي، الأربعاء، في البيت الأبيض، عقب إعلان نتائج انتخابات التجديد النصفي، حسبما نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية.
وردًا على ما إذا كان يعتقد أن السعودية مذنبة في مقتل خاشقجي، أوضح ترامب: "لدي رأي أقوى في هذا الموضوع خلال الأسبوع القادم، أنا أُكوِّن (حاليًا) رأيًا قويًا للغاية".
ووصف ترامب، خلال المؤتمر الصحفي، مقتل "خاشقجي" بأنه "محزن وسيء جدا".
كما لفت إلى بحثه تلك القضية مع الكونغرس الأمريكي، وفق المصدر ذاته.
وفي 20 أكتوبر/ تشرين الثاني الماضي، أقرت الرياض بمقتل خاشقجي داخل قنصليتها في إسطنبول، إثر ما قالت إنه "شجار"، وأعلنت توقيف 18 سعوديا للتحقيق معهم، بينما لم تكشف عن مكان الجثة.
وقوبلت هذه الرواية بتشكيك واسع، وتناقضت مع روايات سعودية غير رسمية، تحدثت إحداها أن "فريقا من 15 سعوديا تم إرسالهم للقاء خاشقجي وتخديره وخطفه، قبل أن يقتلوه بالخنق في شجار عندما قاوم".
وأعلنت النيابة العامة التركية، قبل أيام، أن خاشقجي قتل خنقا فور دخوله مبنى القنصلية لإجراء معاملة زواج، "وفقا لخطة كانت معدة مسبقا"، وأكدت أن الجثة "جرى التخلص منها عبر تقطيعها".
وفي وقت سابق، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على ضرورة الكشف عن جميع ملابسات "الجريمة المخطط لها مسبقا"، بما في ذلك الشخص الذي أصدر الأمر بارتكابها.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي، الأربعاء، في البيت الأبيض، عقب إعلان نتائج انتخابات التجديد النصفي، حسبما نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية.
وردًا على ما إذا كان يعتقد أن السعودية مذنبة في مقتل خاشقجي، أوضح ترامب: "لدي رأي أقوى في هذا الموضوع خلال الأسبوع القادم، أنا أُكوِّن (حاليًا) رأيًا قويًا للغاية".
ووصف ترامب، خلال المؤتمر الصحفي، مقتل "خاشقجي" بأنه "محزن وسيء جدا".
كما لفت إلى بحثه تلك القضية مع الكونغرس الأمريكي، وفق المصدر ذاته.
وفي 20 أكتوبر/ تشرين الثاني الماضي، أقرت الرياض بمقتل خاشقجي داخل قنصليتها في إسطنبول، إثر ما قالت إنه "شجار"، وأعلنت توقيف 18 سعوديا للتحقيق معهم، بينما لم تكشف عن مكان الجثة.
وقوبلت هذه الرواية بتشكيك واسع، وتناقضت مع روايات سعودية غير رسمية، تحدثت إحداها أن "فريقا من 15 سعوديا تم إرسالهم للقاء خاشقجي وتخديره وخطفه، قبل أن يقتلوه بالخنق في شجار عندما قاوم".
وأعلنت النيابة العامة التركية، قبل أيام، أن خاشقجي قتل خنقا فور دخوله مبنى القنصلية لإجراء معاملة زواج، "وفقا لخطة كانت معدة مسبقا"، وأكدت أن الجثة "جرى التخلص منها عبر تقطيعها".
وفي وقت سابق، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على ضرورة الكشف عن جميع ملابسات "الجريمة المخطط لها مسبقا"، بما في ذلك الشخص الذي أصدر الأمر بارتكابها.