ديامز تتخلى عن نجاحها الغنائي الساحق لتعتنق الإسلام
جو 24 : بالرغم من الحملة التي شنتها وسائل الإعلام عليها بعد إعلان إسلامها، تمكنت مطربة الراب الفرنسية الشهيرة ديامز من احتلال المركز الأول في مبيعات الأشرطة بفرنسا، في الوقت الذي كانت تواصل صمتها عن قضية إسلامها.
وقد شهدت حفلاتها إقبالا منقطع النظير، ووصل بيع تذاكر عروضها إلى ثلاثة أضعاف ثمنها، وقد قالت عن قصة إسلامها بعد صمت طويل: «لقد كنت مشهورة جدا، وكان لدي كل ما يبحث عنه أي شخص، لكنني كنت أبكي وحيدة في بيتي وعندما أنام، وهذا هو ما لم يكن يشعر به المعجبون بي».
مغنية الراب المعتزلة أضافت: «لقد تعاطيت الحبوب كثيرًا ودخلت مصحات عقلية أيضا حتى أستعيد عافيتي، لكن لم أنجح، وبدأت في التغير بعدما كنت مع صديقات، إحداهن مسلمة، سمعتها تقول: «سأذهب للصلاة وسأعود»، قلت لها:«أنا أيضا أريد أن أصلي، فأجابتني: فليكن».
وعن هذه اللحظة تتحدث ميلاني كما تحب أن تدعى: «إنها كانت المرة الأولى لتي تضع فيها جبينها على الأرض، وشعرت بشعور قوي لم تشعر به من قبل، والآن أيقنت أن السجود ووضع الجبهة على الأرض لا يجب أن يكون إلا لله».
ديامز ذكرت إنها انتقلت إلى جزر موريس وأخذت معها القرآن، كي تقرأه، وتتعرف على الإسلام، وخلال هذه الفترة التي قضتها في «خلوة» اكتشفت سماحة دين الإسلام، وقالت: «أعتقد أنه يجب الحديث عن الفرق بين الجاهل والمتعلم أو العارف، ومن لا يعرف يجب عليه ألا يتكلم في أمور لا يعرفها، فالإسلام لا يبيح قتل الأبرياء كما نرى، وكما يقال عنه».
أما عن حياتها الجديدة وكيف تلقى المقربين منها خبر إسلامها، قالت: «أخبرت الأشخاص المقربين مني، عائلتي وأصدقائي، لم يكن الأمر سهلا، ولكن في النهاية هذه حياتي، وأنا وجدت راحتي هكذا، وقمت بنشر كتاب عن إسلامي وحجابي.
رغم أن المجتمع الفرنسي توجد به حساسية من ناحية الحجاب، إلا أن ديامز ارتدت الحجاب بشكل كامل وليس غطاء الرأس،و خلال الخطوة سألت نفسها هل سأستطيع وضع غطاء الرأس هذا، لكن في مرة كانت تمشي على شاطئ البحر، وقالت لنفسها: «إن خالق البحر والشمس هو من أمر بارتداء الحجاب، فكيف أعصيه، وقررت ارتداء الحجاب بعدها مباشرة».
ديامز أنهت كلامها بأنها وجدت الراحة والسكون التي كانت تبحث عنه منذ سنوات، وأدركت الشيء المفقود في حياتها رغم امتلاكها كل شيء، وعرفت معنى الحب بحبها لله، والإسلام.
وقد شهدت حفلاتها إقبالا منقطع النظير، ووصل بيع تذاكر عروضها إلى ثلاثة أضعاف ثمنها، وقد قالت عن قصة إسلامها بعد صمت طويل: «لقد كنت مشهورة جدا، وكان لدي كل ما يبحث عنه أي شخص، لكنني كنت أبكي وحيدة في بيتي وعندما أنام، وهذا هو ما لم يكن يشعر به المعجبون بي».
مغنية الراب المعتزلة أضافت: «لقد تعاطيت الحبوب كثيرًا ودخلت مصحات عقلية أيضا حتى أستعيد عافيتي، لكن لم أنجح، وبدأت في التغير بعدما كنت مع صديقات، إحداهن مسلمة، سمعتها تقول: «سأذهب للصلاة وسأعود»، قلت لها:«أنا أيضا أريد أن أصلي، فأجابتني: فليكن».
وعن هذه اللحظة تتحدث ميلاني كما تحب أن تدعى: «إنها كانت المرة الأولى لتي تضع فيها جبينها على الأرض، وشعرت بشعور قوي لم تشعر به من قبل، والآن أيقنت أن السجود ووضع الجبهة على الأرض لا يجب أن يكون إلا لله».
ديامز ذكرت إنها انتقلت إلى جزر موريس وأخذت معها القرآن، كي تقرأه، وتتعرف على الإسلام، وخلال هذه الفترة التي قضتها في «خلوة» اكتشفت سماحة دين الإسلام، وقالت: «أعتقد أنه يجب الحديث عن الفرق بين الجاهل والمتعلم أو العارف، ومن لا يعرف يجب عليه ألا يتكلم في أمور لا يعرفها، فالإسلام لا يبيح قتل الأبرياء كما نرى، وكما يقال عنه».
أما عن حياتها الجديدة وكيف تلقى المقربين منها خبر إسلامها، قالت: «أخبرت الأشخاص المقربين مني، عائلتي وأصدقائي، لم يكن الأمر سهلا، ولكن في النهاية هذه حياتي، وأنا وجدت راحتي هكذا، وقمت بنشر كتاب عن إسلامي وحجابي.
رغم أن المجتمع الفرنسي توجد به حساسية من ناحية الحجاب، إلا أن ديامز ارتدت الحجاب بشكل كامل وليس غطاء الرأس،و خلال الخطوة سألت نفسها هل سأستطيع وضع غطاء الرأس هذا، لكن في مرة كانت تمشي على شاطئ البحر، وقالت لنفسها: «إن خالق البحر والشمس هو من أمر بارتداء الحجاب، فكيف أعصيه، وقررت ارتداء الحجاب بعدها مباشرة».
ديامز أنهت كلامها بأنها وجدت الراحة والسكون التي كانت تبحث عنه منذ سنوات، وأدركت الشيء المفقود في حياتها رغم امتلاكها كل شيء، وعرفت معنى الحب بحبها لله، والإسلام.
تابعو الأردن 24 على 
