شاهد.. الرجل الأول في حياة ميشيل أوباما
جو 24 : يُتوجهما البعض كأفضل ثنائي رئاسي في العالم وأعطى الرئيس الأمريكي باراك أوباما وزوجته السيدة الأولى ميشيل أوباما للعالم دروسًا في الرومانسية الحالمة، ولكن الكثير سيُدهش قليلًا إذا عرف أن أوباما لم يكن الرجل الأول في حياة زوجته، بصرف النظر عن التقاليد الغربية المتحررة.
وفي صورة نادرة يعود عمرها لأكثر من 18 عامًا، بدت ميشيل روبنسون في ثوب بني حريري متلألئ ومثير للغاية مع حبها الأول، ديفيد أبتشيرتش، وذلك أثناء حفلة موسيقية راقصة خلال دراستهما بالمرحلة الثانوية في إحدى مدارس شيكاجو.
صديق ميشيل الأول نشأ معها في نفس الحي؛ فقد كان صديقًا لشقيقها كريج، وارتبطت العائلتان بصلات قوية.
أبتشيرتش مازال مولعًا بذكرياته مع ميشيل، خاصة تلك الليلة التي تراقصها فيها أثناء الحفل، وقد ظلا مرتبطين لما يقرب من العام ونصف، ولكن طموحاتها كانت أكبر كثيرًا من قدراته لذلك لم يقف هو بدوره في طريق أحلامها وافترقا للنهاية، ثم قررت هي الانتقال من الولاية لدراسة علم الاجتماع.
لاحقًا قابلت ميشيل زوجها المستقبلي باراك أوباما بمكتب محاماة في شيكاجو، وبعد عامين من الرومانسية تزوجا عام 1992، أما ديفيد، المُطلق والأب لثلاثة أطفال، فيجد صعوبة بالغة في تصديق أن قصة حفلته الراقصة قد انتهت داخل البيت الأبيض، وأضاف قائلًا: «لا أستطيع أن أصف كم أنا فخور بها وبزوجها، لم اجتمع بباراك من قبل ولكن يجب عليّ التأكيد أنه رجل محظوظ بالفعل».
وبصرف النظر عن أن زوجها الحالي هو الرئيس الأمريكي، فإن حبيب ميشيل الأول يرفض الحديث عن ذكرياتهما معًا ويراه شيئًا خاصًا به لا يمكن المتاجرة به، وفي النهاية هو يتمنى لها السعادة لأنها حقًا شخصية رائعة تستطيع أن تُحدث فرقًا في العالم.
وفي صورة نادرة يعود عمرها لأكثر من 18 عامًا، بدت ميشيل روبنسون في ثوب بني حريري متلألئ ومثير للغاية مع حبها الأول، ديفيد أبتشيرتش، وذلك أثناء حفلة موسيقية راقصة خلال دراستهما بالمرحلة الثانوية في إحدى مدارس شيكاجو.
صديق ميشيل الأول نشأ معها في نفس الحي؛ فقد كان صديقًا لشقيقها كريج، وارتبطت العائلتان بصلات قوية.
أبتشيرتش مازال مولعًا بذكرياته مع ميشيل، خاصة تلك الليلة التي تراقصها فيها أثناء الحفل، وقد ظلا مرتبطين لما يقرب من العام ونصف، ولكن طموحاتها كانت أكبر كثيرًا من قدراته لذلك لم يقف هو بدوره في طريق أحلامها وافترقا للنهاية، ثم قررت هي الانتقال من الولاية لدراسة علم الاجتماع.
لاحقًا قابلت ميشيل زوجها المستقبلي باراك أوباما بمكتب محاماة في شيكاجو، وبعد عامين من الرومانسية تزوجا عام 1992، أما ديفيد، المُطلق والأب لثلاثة أطفال، فيجد صعوبة بالغة في تصديق أن قصة حفلته الراقصة قد انتهت داخل البيت الأبيض، وأضاف قائلًا: «لا أستطيع أن أصف كم أنا فخور بها وبزوجها، لم اجتمع بباراك من قبل ولكن يجب عليّ التأكيد أنه رجل محظوظ بالفعل».
وبصرف النظر عن أن زوجها الحالي هو الرئيس الأمريكي، فإن حبيب ميشيل الأول يرفض الحديث عن ذكرياتهما معًا ويراه شيئًا خاصًا به لا يمكن المتاجرة به، وفي النهاية هو يتمنى لها السعادة لأنها حقًا شخصية رائعة تستطيع أن تُحدث فرقًا في العالم.