الملك يلتقي عددا من رؤساء الوفود المشاركين في اجتماعات العقبة
جو 24 :
التقى جلالة الملك عبدالله الثاني مع عدد من رؤساء الوفود المشاركين في "اجتماعات العقبة"، التي بدأت اليوم السبت لمتابعة بحث وتنسيق الجهود الدولية في محاربة الإرهاب والفكر المتطرف.
وتركز هذه الجولة من الاجتماعات، التي تعقد في مدينة العقبة على مدى يومين، على مناقشة التحديات الأمنية في منطقة شرق إفريقيا.
فقد التقى جلالة الملك في اجتماعات منفصلة، مع وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستين نيلسن، ووزيرة الخارجية الكينية مونيكا جوما ورئيس قوات الدفاع الكينية الفريق أول سامسون مواثيثي، ووزير خارجية زامبيا جوزيف مالانجي الذي نقل لجلالته رسالة من رئيس جمهورية زامبيا إدغار لونغو.
كما التقى جلالة الملك مع مستشار الأمن القومي الفلبيني هرموجينيس اسبيرون، ومساعد مدير الاستخبارات العسكرية الفرنسية باتريك زيمرمان، ووكيل الأمين العام لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب فلاديمير فورونكوف.
وتم خلال اللقاءات بحث مجالات التعاون الثنائي، والتطورات المرتبطة بجهود الحرب على الإرهاب ضمن استراتيجية شمولية، إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية.
وتهدف "اجتماعات العقبة"، التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني في عام 2015، إلى تعزيز التنسيق والتعاون الأمني والعسكري وتبادل الخبرات والمعلومات بين مختلف الأطراف الإقليمية والدولية لمحاربة الإرهاب.
وحضر اللقاءات وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار جلالة الملك، مدير مكتب جلالته، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدير المخابرات العامة.
وتركز هذه الجولة من الاجتماعات، التي تعقد في مدينة العقبة على مدى يومين، على مناقشة التحديات الأمنية في منطقة شرق إفريقيا.
فقد التقى جلالة الملك في اجتماعات منفصلة، مع وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستين نيلسن، ووزيرة الخارجية الكينية مونيكا جوما ورئيس قوات الدفاع الكينية الفريق أول سامسون مواثيثي، ووزير خارجية زامبيا جوزيف مالانجي الذي نقل لجلالته رسالة من رئيس جمهورية زامبيا إدغار لونغو.
كما التقى جلالة الملك مع مستشار الأمن القومي الفلبيني هرموجينيس اسبيرون، ومساعد مدير الاستخبارات العسكرية الفرنسية باتريك زيمرمان، ووكيل الأمين العام لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب فلاديمير فورونكوف.
وتم خلال اللقاءات بحث مجالات التعاون الثنائي، والتطورات المرتبطة بجهود الحرب على الإرهاب ضمن استراتيجية شمولية، إضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية.
وتهدف "اجتماعات العقبة"، التي أطلقها جلالة الملك عبدالله الثاني في عام 2015، إلى تعزيز التنسيق والتعاون الأمني والعسكري وتبادل الخبرات والمعلومات بين مختلف الأطراف الإقليمية والدولية لمحاربة الإرهاب.
وحضر اللقاءات وزير الخارجية وشؤون المغتربين، ومستشار جلالة الملك، مدير مكتب جلالته، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدير المخابرات العامة.