استمرار فعاليات التمرين الأردني المصري المشترك
جو 24 : تستمر للأسبوع الثاني على التوالي فعاليات التمرين الأردني المصري المشترك العقبة /4 والذي ينفذ في الأردن بمشاركة نخبة من القوات المسلحة الاردنية – الجيش العربي والقوات المسلحة المصرية للتدريب والتخطيط للعمليات المشتركة في ظروف الحرب التقليدية وغير التقليدية.
ويأتي هذا التمرين الذي تنفذ فية تدريبات مشتركة في كافة التخصصات وتبادل الخبرات بين الجانبين في مجال التخطيط, التنفيذ العملي, السيطرة, والمتابعة.
وبدأت المرحلة الأولى من التدريب بمحاضرات نظرية لتوحيد المفاهيم والتعرف على الخبرات القتالية لدى الجانبين، وتنفيذ العديد من الرمايات باستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، والتدريب على أعمال مكافحة الإرهاب واقتحام المباني، وعدد من الأنشطة والمهارات الأساسية في التكتيكات الصغرى ومهارة الميدان، واستغلال طبيعة الأرض، ورماية صواريخ مضادة للدروع ورماية أهداف باستخدام الدبابات والتدريب الكيماوي.
كما تضمنت التدريبات قيام عناصر مشتركة من الجانبين بأعمال الغطس الهجومي الليلي والنهاري ونقل جماعات الضفادع البشرية، وتفجير الألغام تحت الماء، وتنفيذ العديد من الدوريات والنزول من البرج باستخدام الحبل السريع، واقتحام السفن المشتبه بها باستخدام الزوارق السريعة، وصولا لأعلى مستويات الكفاءة القتالية.
ويشارك بالتمرين الذي انطلقت فعالياته الأسبوع الماضي، قوة مشتركة من الجانبيين تقدر بحوالي 611 ضابطا وضابط صف من مختلف الصنوف والأسلحة، ويستمر حتى نهاية الأسبوع الحالي، لتأكيد قدرة كلا الجانبين على التخطيط الموحد لتشكيل قوة دعم سريعة باستغلال كافة الامكانيات المتيسرة بما يحقق حشد القوات المطلوبة لتنفيذ المهمة في الوقت والمكان المطلوبين.
يذكر أن القوات المسلحة الدولية لها تاريخ مشرف وصورة مشرقة عبر تاريخها الحافل بالمشاركات الدولية في حفظ الأمن والسلام العالميين، وكان لها الدور الكبير في تبادل الخبرات العملياتية والإنسانية مع شركائنا في العالم والإقليم.
--(بترا)
ويأتي هذا التمرين الذي تنفذ فية تدريبات مشتركة في كافة التخصصات وتبادل الخبرات بين الجانبين في مجال التخطيط, التنفيذ العملي, السيطرة, والمتابعة.
وبدأت المرحلة الأولى من التدريب بمحاضرات نظرية لتوحيد المفاهيم والتعرف على الخبرات القتالية لدى الجانبين، وتنفيذ العديد من الرمايات باستخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، والتدريب على أعمال مكافحة الإرهاب واقتحام المباني، وعدد من الأنشطة والمهارات الأساسية في التكتيكات الصغرى ومهارة الميدان، واستغلال طبيعة الأرض، ورماية صواريخ مضادة للدروع ورماية أهداف باستخدام الدبابات والتدريب الكيماوي.
كما تضمنت التدريبات قيام عناصر مشتركة من الجانبين بأعمال الغطس الهجومي الليلي والنهاري ونقل جماعات الضفادع البشرية، وتفجير الألغام تحت الماء، وتنفيذ العديد من الدوريات والنزول من البرج باستخدام الحبل السريع، واقتحام السفن المشتبه بها باستخدام الزوارق السريعة، وصولا لأعلى مستويات الكفاءة القتالية.
ويشارك بالتمرين الذي انطلقت فعالياته الأسبوع الماضي، قوة مشتركة من الجانبيين تقدر بحوالي 611 ضابطا وضابط صف من مختلف الصنوف والأسلحة، ويستمر حتى نهاية الأسبوع الحالي، لتأكيد قدرة كلا الجانبين على التخطيط الموحد لتشكيل قوة دعم سريعة باستغلال كافة الامكانيات المتيسرة بما يحقق حشد القوات المطلوبة لتنفيذ المهمة في الوقت والمكان المطلوبين.
يذكر أن القوات المسلحة الدولية لها تاريخ مشرف وصورة مشرقة عبر تاريخها الحافل بالمشاركات الدولية في حفظ الأمن والسلام العالميين، وكان لها الدور الكبير في تبادل الخبرات العملياتية والإنسانية مع شركائنا في العالم والإقليم.
--(بترا)