تعرفي على اسرار رشاقة سيدة امريكا الاولى
جو 24 : تُعرف ميشيل أوباما بحملتها الداعمة للنظام الغذائيّ الصحيّ، بعد أن تفشّت في الولايات المتحدة العادات الغذائيّة السيئة. وقد جذبت السيّدة الأمريكيّة الأولى الانتباه إليها، عندما جعلت إحدى الحدائق في البيت الأبيض "تعج" بالخضر والفاكهة العضويّة، إلى جانب اعتمادها النظام الغذائيّ الصحيّ داخل "البيت الرئاسي". وصحيح أنّها لم تغيّر طاقم الطهاة في القصر، إلا أنّها أدخلت تغييرات على عمله، بحيث أنّ ثلاثة من الطهاة اقتنعوا بنظامها الغذائيّ وخسروا الكثير من أوزانهم!
ماذا فعلت ميشيل أوباما بلائحة الطعام الخاصّة بالعائلة؟
على ما يبدو أنّ التغييرات التي أجرتها في هذا الصدد، تتماشى مع حملتها الداعمة للغذاء الصحيّ والتي عرضتها في كلّ أنحاء الولايات المتّحدة. من هنا، يُعتبر إحلال التوازن بين الغذاء السليم والرشاقة مفتاح العافية.
ومن أسرار رشاقة ميشيل أوباما:
ـ تُصرّح السيّدة أوباما بأنّها لا تُحصي السعرات الحراريّة الموجودة في كلّ نوع من الأطعمة، وتُضيف :"لا يعني الأكل الصحيّ الحرمان الأطعمة، فأنا أحبّ كثيراً البطاطا المقليّة، ولم أتوقّف عن تناولها، كما أنّي أسمح لأولادي بتناول البيتزا والبوظة، مقابل أن يأكلوا أيضاً الفاكهة والخُضر الطازجة".
ـ تستقيظ السيّدة الأولى الأمريكيّة باكراً من أجل ممارسة بعض التمارين الرياضيّة التي تبدأها بالمشي لمدة نصف ساعة تقريباً في محيط البيت الأبيض، لتوافي زوجها في النادي الرياضيّ عند الخامسة صباحاً.
ـ خلال النّهار، لا تتردّد السيّدة أوباما في ممارسة التمارين الرياضيّة داخل المنزل، وفي متابعة البرامج الرياضيّة التلفزيونيّة.وعدا عن تمرين الجسم، تقول أوباما إنّ الاستماع إلى هذه البرامج يزيد من ثقافتها الرياضيّة، فيما تقدّم للأطفال معرفة حول أهمّية الصحّة في الحياة. ومن بين رياضاتها المفضلّة:"البيلاتس" واليوغا.
ـ تتناول 5 وجبات يوميّاً، ولا تفوّت أياً منها حتّى لو كانت منشغلة بأمور القصر وتربية ابنتيها.وتحرص على أن يضمّ فطورها الخُضر والفاكهة، بالإضافة إلى الشاي.وعند الغداء، تستهلك وجبة صحيّة من اللحوم أو الدّجاج، فيما تكون وجبة العشاء خفيفة. وبين الوجبات الثلاث، تشرب العصائر وتأكل الأطعمة الغنيّة بالبروتينات.
ـ يُتابع طهاة القصر برنامجاً في الطهو وضعته أوباما بمساعدة اختصاصيين في التغذية، يُراعي التنويع بين الأطعمة المقدمّة يوميّاً لزوجها ولأطفالها وللضيوف أيضاً.وتُشرف شخصيّاً على تحضيره.
سيدتي
ماذا فعلت ميشيل أوباما بلائحة الطعام الخاصّة بالعائلة؟
على ما يبدو أنّ التغييرات التي أجرتها في هذا الصدد، تتماشى مع حملتها الداعمة للغذاء الصحيّ والتي عرضتها في كلّ أنحاء الولايات المتّحدة. من هنا، يُعتبر إحلال التوازن بين الغذاء السليم والرشاقة مفتاح العافية.
ومن أسرار رشاقة ميشيل أوباما:
ـ تُصرّح السيّدة أوباما بأنّها لا تُحصي السعرات الحراريّة الموجودة في كلّ نوع من الأطعمة، وتُضيف :"لا يعني الأكل الصحيّ الحرمان الأطعمة، فأنا أحبّ كثيراً البطاطا المقليّة، ولم أتوقّف عن تناولها، كما أنّي أسمح لأولادي بتناول البيتزا والبوظة، مقابل أن يأكلوا أيضاً الفاكهة والخُضر الطازجة".
ـ تستقيظ السيّدة الأولى الأمريكيّة باكراً من أجل ممارسة بعض التمارين الرياضيّة التي تبدأها بالمشي لمدة نصف ساعة تقريباً في محيط البيت الأبيض، لتوافي زوجها في النادي الرياضيّ عند الخامسة صباحاً.
ـ خلال النّهار، لا تتردّد السيّدة أوباما في ممارسة التمارين الرياضيّة داخل المنزل، وفي متابعة البرامج الرياضيّة التلفزيونيّة.وعدا عن تمرين الجسم، تقول أوباما إنّ الاستماع إلى هذه البرامج يزيد من ثقافتها الرياضيّة، فيما تقدّم للأطفال معرفة حول أهمّية الصحّة في الحياة. ومن بين رياضاتها المفضلّة:"البيلاتس" واليوغا.
ـ تتناول 5 وجبات يوميّاً، ولا تفوّت أياً منها حتّى لو كانت منشغلة بأمور القصر وتربية ابنتيها.وتحرص على أن يضمّ فطورها الخُضر والفاكهة، بالإضافة إلى الشاي.وعند الغداء، تستهلك وجبة صحيّة من اللحوم أو الدّجاج، فيما تكون وجبة العشاء خفيفة. وبين الوجبات الثلاث، تشرب العصائر وتأكل الأطعمة الغنيّة بالبروتينات.
ـ يُتابع طهاة القصر برنامجاً في الطهو وضعته أوباما بمساعدة اختصاصيين في التغذية، يُراعي التنويع بين الأطعمة المقدمّة يوميّاً لزوجها ولأطفالها وللضيوف أيضاً.وتُشرف شخصيّاً على تحضيره.
سيدتي