الأميرة ديانا تتسبب فى أزمة بين الملكة إليزابيث والأمير تشارلز.. فيديو
جو 24 :
للمرة الأولى يتم الكشف عن أسرار من داخل القصر الملكى البريطاني، حول توتر علاقة ولى العهد الأمير تشارلز بوالدته الملكة إليزابيث الثانية، بسبب علاقته بزوجته الراحلة الأميرة ديانا.
أفصح عن هذه الأسرار السيد انجريد سيوارد، أحد كاتبي البلاط الملكي، ورئيس تحرير مجلة "ماجيستي"، وهي واحدة من أبرز الإصدارات عن العائلة المالكة البريطانية.
وفسر انجريد أن السبب فى الجفاء والتوتر بين الملكة وابنها، هو التربية الصارمة على عدم البوح والانفتاح بالمشاعر، خاصةً العاطفية منها، وهو الأمر الذى انعكس على شخصية ولى العهد فى شبابه، حيث كان ذلك فى التدهور الكارثي في علاقته بزوجته ديانا، وتورطه فى أكثر من واقعة خيانة جعلت الشارع البريطاني يهاجمه أكثر من مرة.
وأضاف رئيس تحرير مجلة "ماجيستي" الملكية: "ما زاد الطين بلة، هو عدم محاولة تشارلز وديانا الحديث حول أن لديهما مشكلة تخص علاقتهما، وكان الثنائي يظل على خلاف لفترات طويلة بعلم أفراد العائلة، وحين يشارك الصغيران وقتها هاري وويليام، يتم إقصاؤهما بعيدًا في غرفهما".
وتابع: "الأزمة نشبت بسبب هبوط شعبية الملكة ونجلها، من مسلسل فضائح تشارلز النسائية، والتي أجبرت ديانا فى النهاية على البحث عن حبيب أخر، وكانت تستعد لإجراءات الانفصال عن ولى العهد البريطاني، حتى وفاتها فى الحادث الشهير مع دودى الفايد فى باريس عام 1997، وزيادة التكهنات عن أن الحادثة كانت انتقاما منها، لمجرد التفكير فى الخروج على الأسرة الملكية البريطانية".
واستطرد: "تلك الفترة كانت فصل الخريف بين فصول قصة تشارلز والملكة، لدرجة وصلت لحد المقاطعة داخل القصر الملكة، ولكن التظاهر بأن كل شىء على مايرام أمام العامة، لأن التكتم هو طبع متأصل موروث فى العائلة الملكية البريطانية، وهو أحد أهم أسباب مشاكلها على مر العصور".
أفصح عن هذه الأسرار السيد انجريد سيوارد، أحد كاتبي البلاط الملكي، ورئيس تحرير مجلة "ماجيستي"، وهي واحدة من أبرز الإصدارات عن العائلة المالكة البريطانية.
وفسر انجريد أن السبب فى الجفاء والتوتر بين الملكة وابنها، هو التربية الصارمة على عدم البوح والانفتاح بالمشاعر، خاصةً العاطفية منها، وهو الأمر الذى انعكس على شخصية ولى العهد فى شبابه، حيث كان ذلك فى التدهور الكارثي في علاقته بزوجته ديانا، وتورطه فى أكثر من واقعة خيانة جعلت الشارع البريطاني يهاجمه أكثر من مرة.
وأضاف رئيس تحرير مجلة "ماجيستي" الملكية: "ما زاد الطين بلة، هو عدم محاولة تشارلز وديانا الحديث حول أن لديهما مشكلة تخص علاقتهما، وكان الثنائي يظل على خلاف لفترات طويلة بعلم أفراد العائلة، وحين يشارك الصغيران وقتها هاري وويليام، يتم إقصاؤهما بعيدًا في غرفهما".
وتابع: "الأزمة نشبت بسبب هبوط شعبية الملكة ونجلها، من مسلسل فضائح تشارلز النسائية، والتي أجبرت ديانا فى النهاية على البحث عن حبيب أخر، وكانت تستعد لإجراءات الانفصال عن ولى العهد البريطاني، حتى وفاتها فى الحادث الشهير مع دودى الفايد فى باريس عام 1997، وزيادة التكهنات عن أن الحادثة كانت انتقاما منها، لمجرد التفكير فى الخروج على الأسرة الملكية البريطانية".
واستطرد: "تلك الفترة كانت فصل الخريف بين فصول قصة تشارلز والملكة، لدرجة وصلت لحد المقاطعة داخل القصر الملكة، ولكن التظاهر بأن كل شىء على مايرام أمام العامة، لأن التكتم هو طبع متأصل موروث فى العائلة الملكية البريطانية، وهو أحد أهم أسباب مشاكلها على مر العصور".
تابعو الأردن 24 على 
