توفيت في بيروت بعمر الـ101 عامًا.. ما لا تعرفونه عن آخر حفيدة للسلطان العثماني!
جو 24 :
أعلنت صحيفة "دايلي صباح" التركية عن وفاة حفيدة السلطان العثماني عبد المجيد الأول وهي تُدعى بيلون ألبان، في أحد مستشفيات العاصمة بيروت، بعد تعرّضها لعارض صحي طبيعي.
ولفتت الصحيفة الى أنّ بيلون التي تعدّ من آخر أفراد السلاسة العثمانيّة، قد نجت لدى ترحيل عائلتها عام 1924، حيثُ انتقلت الى فرنسا بعمر الست سنوات، ثمّ الى القدس، قبل أن تعيش لسنوات في بيروت التي قضت فيها أيامها الأخيرة أيضًا، وتوفيت عن عمر 101 عامًا.
وأشارت الصحيفة الى أنّ عائلة عثمان أوغلو ستستقبل التعازي اليوم الجمعة في اسطنبول.
وكانت قناة "TRT" التركية قد أطلقت على الراحلة لقب "الشاهدة الأخيرة" وكان تنوي عرض فيلم وثائقي عنها بعنوان "بيلون – الشاهدة الأخيرة في المنفى" في آذار المقبل، وهو من إنتاج كريمة سان يوجال التي استوحت الفيلم من السيرة الذاتية لبيلون ألبان، والتي تعدّ الشاهدة الأخيرة على نفي السلالة العثمانية من تركيا في الثالث من آذار 1924.
وكانت الراحلة قد تحدّثت في الفيلم أنّها لم تستطع الحصول على الجنسية اللبنانيّة، كما أنّها لم تتعلّم اللغة العربية على الرغم من قضائها معظم حياتها في بيروت، فقد كان لديها الكثير من الحنين لتركيا.
وتحدّث البعض عن أنّها تأثرت صحيًا خلال العاصفة ميريام التي ضربت لبنان مؤخرًا.
ولفتت الصحيفة الى أنّ بيلون التي تعدّ من آخر أفراد السلاسة العثمانيّة، قد نجت لدى ترحيل عائلتها عام 1924، حيثُ انتقلت الى فرنسا بعمر الست سنوات، ثمّ الى القدس، قبل أن تعيش لسنوات في بيروت التي قضت فيها أيامها الأخيرة أيضًا، وتوفيت عن عمر 101 عامًا.
" data-iframe-title="Twitter Tweet" data-scribe="page:tweet" data-tweet-id="1085844775423655936" id="twitter-widget-0" lang="en" data-twitter-event-id="4">
وأشارت الصحيفة الى أنّ عائلة عثمان أوغلو ستستقبل التعازي اليوم الجمعة في اسطنبول.
وكانت قناة "TRT" التركية قد أطلقت على الراحلة لقب "الشاهدة الأخيرة" وكان تنوي عرض فيلم وثائقي عنها بعنوان "بيلون – الشاهدة الأخيرة في المنفى" في آذار المقبل، وهو من إنتاج كريمة سان يوجال التي استوحت الفيلم من السيرة الذاتية لبيلون ألبان، والتي تعدّ الشاهدة الأخيرة على نفي السلالة العثمانية من تركيا في الثالث من آذار 1924.
وكانت الراحلة قد تحدّثت في الفيلم أنّها لم تستطع الحصول على الجنسية اللبنانيّة، كما أنّها لم تتعلّم اللغة العربية على الرغم من قضائها معظم حياتها في بيروت، فقد كان لديها الكثير من الحنين لتركيا.
وتحدّث البعض عن أنّها تأثرت صحيًا خلال العاصفة ميريام التي ضربت لبنان مؤخرًا.
المصدر: دايلي صباح - TRT - وكالات