تراجع مُخيف للبرازيل في التصنيف الجديد للفيفا
جو 24 : شهد تصنيف شهر أبريل ٢٠١٣ الذي كشف عنه الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» اليوم الخميس تراجعاً مخيفاً للمنتخب البرازيلي باحتلاله للمركز الـ١٩ على العالم في سابقة هي الأولى من نوعها منذ ابتكار هذا التصنيف الشهري للمنتخبات.
منظمة كأسي القارات والعالم ٢٠١٣ و٢٠١٤، عليها بذل مجهود مضاعف مع المدرب العائد بعد غياب "لويز فليبي سكولاري" في المباريات القادمة سواء كانت ودية أو رسمية من أجل استعادة مكانتها المرموقة ضمن قائمة أفضل عشر منتخبات.
ومن الواضح أن منتخب البرازيلي لا يزال متأثراً بالخروج المُبكر من كأس العالم ٢٠١٠ في دور الثمانية أمام المنتخب الهولندي ثم توديع بطولة كوبا أميركا في العام التالي ما أدى لتقدم منتخبات لاتينية على حسابه أمثال "الأرجنتين، كولومبيا والإكوادور" بفضل نتائجهم الرائعة في التصفيات المؤهلة لكأس العالم ٢٠١٤ التي تغيب عنها البرازيل بما أنها منظمة البطولة.
منتخب التانجو تقدم مع ليونيل ميسي للمركز الثالث في التصنيف قبل إسبانيا الأولى كالعادة، وألمانيا الثانية بنتائجها العريضة في تصفيات أوروبا للمونديال.
واستطاع المنتخب الكرواتي احتلال المركز الرابع في التصنيف بعد فوزه الشهر الماضي على المنتخب الويلزي بمدينة كارديف ضمن التصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال البرازيل ليحافظوا على منافستهم الشرسة أمام بلجيكا على صدارة المجموعة.
صاحب المركز الخامس على العالم (منتخب البرتغال) سيواجه صراع قوي مع المنتخب الكولومبي المتطور للغاية مع المهاجم الفذ "رادميل فالكاو" حيث يحتل خلفاء فالديراما المركز السادس على حساب منتخبات توجت من قبل بكأس العالم أمثال "إنجلترا السابعة وإيطاليا الثامنة وفرنسا الثامنة عشر والبرازيل التاسعة عشر".
رفاق نجم مانشستر يونايتد "لويس أنطونيو فالنسيا"، المنتخب الإكوادوري، استطاع احتلال المركز العاشر في مفاجأة غير متوقعة على حساب أوروجواي، روسيا وساحل العاج.
على صعيد أخر تتقدم اليابان على جميع منتخبات القارة الصفراء باحتلالها للمركز الـ٢٩ في تصنيف الفيفا هذا الشهر، أما منتخب ساحل العاج فتقدم للمركز الـ١٢ وهو أعلى مركز يتحصل عليه أي منتخب أفريقي من فترة.
ويتقدم المنتخب الجزائري على جميع المنتخبات العربية بفضل نتائجه في تصفيات كأس أفريقيا والعالم باحتلاله للمرتبة ال٣٥ بفارق ستة مراكز عن المنتخب التونسي صاحب المركز الـ٤١ وبفارق كبير للغاية عن المنتخب المصري الذي عدل من وضعيته هذا الشهر بالتقدم للمرتبة الـ٦٨ بفضل فوزه على زيمبابوي في تصفيات كأس العالم ٢٠١٤ نهاية الشهر الماضي بهدفين لهدف.
منظمة كأسي القارات والعالم ٢٠١٣ و٢٠١٤، عليها بذل مجهود مضاعف مع المدرب العائد بعد غياب "لويز فليبي سكولاري" في المباريات القادمة سواء كانت ودية أو رسمية من أجل استعادة مكانتها المرموقة ضمن قائمة أفضل عشر منتخبات.
ومن الواضح أن منتخب البرازيلي لا يزال متأثراً بالخروج المُبكر من كأس العالم ٢٠١٠ في دور الثمانية أمام المنتخب الهولندي ثم توديع بطولة كوبا أميركا في العام التالي ما أدى لتقدم منتخبات لاتينية على حسابه أمثال "الأرجنتين، كولومبيا والإكوادور" بفضل نتائجهم الرائعة في التصفيات المؤهلة لكأس العالم ٢٠١٤ التي تغيب عنها البرازيل بما أنها منظمة البطولة.
منتخب التانجو تقدم مع ليونيل ميسي للمركز الثالث في التصنيف قبل إسبانيا الأولى كالعادة، وألمانيا الثانية بنتائجها العريضة في تصفيات أوروبا للمونديال.
واستطاع المنتخب الكرواتي احتلال المركز الرابع في التصنيف بعد فوزه الشهر الماضي على المنتخب الويلزي بمدينة كارديف ضمن التصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال البرازيل ليحافظوا على منافستهم الشرسة أمام بلجيكا على صدارة المجموعة.
صاحب المركز الخامس على العالم (منتخب البرتغال) سيواجه صراع قوي مع المنتخب الكولومبي المتطور للغاية مع المهاجم الفذ "رادميل فالكاو" حيث يحتل خلفاء فالديراما المركز السادس على حساب منتخبات توجت من قبل بكأس العالم أمثال "إنجلترا السابعة وإيطاليا الثامنة وفرنسا الثامنة عشر والبرازيل التاسعة عشر".
رفاق نجم مانشستر يونايتد "لويس أنطونيو فالنسيا"، المنتخب الإكوادوري، استطاع احتلال المركز العاشر في مفاجأة غير متوقعة على حساب أوروجواي، روسيا وساحل العاج.
على صعيد أخر تتقدم اليابان على جميع منتخبات القارة الصفراء باحتلالها للمركز الـ٢٩ في تصنيف الفيفا هذا الشهر، أما منتخب ساحل العاج فتقدم للمركز الـ١٢ وهو أعلى مركز يتحصل عليه أي منتخب أفريقي من فترة.
ويتقدم المنتخب الجزائري على جميع المنتخبات العربية بفضل نتائجه في تصفيات كأس أفريقيا والعالم باحتلاله للمرتبة ال٣٥ بفارق ستة مراكز عن المنتخب التونسي صاحب المركز الـ٤١ وبفارق كبير للغاية عن المنتخب المصري الذي عدل من وضعيته هذا الشهر بالتقدم للمرتبة الـ٦٨ بفضل فوزه على زيمبابوي في تصفيات كأس العالم ٢٠١٤ نهاية الشهر الماضي بهدفين لهدف.