عبلة الكحلاوي : حبي له فاق حب روميو وجولييت
جو 24 : للداعية الإسلامية عبلة الكحلاوي أستاذ الفقه في كلية الدراسات الإسلامية والعربية، مع زوجها الراحل بطل حرب أكتوبر، قصة حب، وصفتها بأنها فاقت قصة روميو وجوليت، وقيس وليلى وباقي القصص الغرامية المعروفة.
الكحلاوي، ذكرت في إحدى الحوارات معها أن والدها الفنان محمد الكحلاوي، هو من أختار لها زوجها، ولم تكن تعرفه أو تراه قبل ذلك، ووافقت عليه بعد الاستخارة، وإرضاءً لرغبة والدها، لكنها وجدته أعظم رجل رأته في حياتها، بل كان بمثابة هدية من الله، وقد أرضاها الله عز وجل به.
الداعية الإسلامية، نظمت الكثير من قصائد الشعر في زوجها الراحل، الذي قالت عنه: «لقد كنت متيمة به فقصة حبي له تفوق قصص الحب التي خلدها التاريخ مثل قيس وليلى أو عنتر وعبلة، حيث كنت أحب فيه كل شيء، الرفق والحنان معي أنا وبناتي، وفي الوقت نفسه الحزم وقوة الشخصية في عمله في القوات المسلحة، حيث كان يغيب عنا أحيانًا بسبب ظروف الحرب ومقدماتها، ومع ذلك كنا نشعر أنه معنا يدبر لنا أمور حياتنا ونستشيره فيها».
الكحلاوي أنشدت فيه شعرًا و كتبت ديوانًا شعريًا عن مصر أسمته«في حب مصر» فقد كان الحس الوطني يتملكها، وكتبت عن حبها لزوجها العديد من القصائد الشعرية.
الكحلاوي، ذكرت أن خبر وفاة زوجها كان صدمة كبيرة لها حتى أنها لم تكد تصدقها ولولا إيمانها بالله لكانت أصيبت بالجنون، مضيفه: «أنه من شدة حزنها عليه أنها كنت تراه في المنام بكثرة وفي رؤى مبشراً لأنه كان من الصالحين والمجاهدين، وقد ترك فراغاً كبيراً في حياتها إلا أنها استعانت بالله وواصلت الحياة بتحقيق كل ما كان يريده سواء لبناته أو حبه للعمل الخيري».
الكحلاوي، ذكرت في إحدى الحوارات معها أن والدها الفنان محمد الكحلاوي، هو من أختار لها زوجها، ولم تكن تعرفه أو تراه قبل ذلك، ووافقت عليه بعد الاستخارة، وإرضاءً لرغبة والدها، لكنها وجدته أعظم رجل رأته في حياتها، بل كان بمثابة هدية من الله، وقد أرضاها الله عز وجل به.
الداعية الإسلامية، نظمت الكثير من قصائد الشعر في زوجها الراحل، الذي قالت عنه: «لقد كنت متيمة به فقصة حبي له تفوق قصص الحب التي خلدها التاريخ مثل قيس وليلى أو عنتر وعبلة، حيث كنت أحب فيه كل شيء، الرفق والحنان معي أنا وبناتي، وفي الوقت نفسه الحزم وقوة الشخصية في عمله في القوات المسلحة، حيث كان يغيب عنا أحيانًا بسبب ظروف الحرب ومقدماتها، ومع ذلك كنا نشعر أنه معنا يدبر لنا أمور حياتنا ونستشيره فيها».
الكحلاوي أنشدت فيه شعرًا و كتبت ديوانًا شعريًا عن مصر أسمته«في حب مصر» فقد كان الحس الوطني يتملكها، وكتبت عن حبها لزوجها العديد من القصائد الشعرية.
الكحلاوي، ذكرت أن خبر وفاة زوجها كان صدمة كبيرة لها حتى أنها لم تكد تصدقها ولولا إيمانها بالله لكانت أصيبت بالجنون، مضيفه: «أنه من شدة حزنها عليه أنها كنت تراه في المنام بكثرة وفي رؤى مبشراً لأنه كان من الصالحين والمجاهدين، وقد ترك فراغاً كبيراً في حياتها إلا أنها استعانت بالله وواصلت الحياة بتحقيق كل ما كان يريده سواء لبناته أو حبه للعمل الخيري».