اجتماع طارئ لحراك العرب اليوم وتوقعات ببرنامج تصعيدي
جو 24 : يدرس حراك العرب اليوم، في اجتماع طارئ يعقده اليوم، الخطوات الواجب اتخاذها في ظل تعنت ورفض هيئتي الإدارة والتحرير في الصحيفة التراجع عن القرارات التعسفية والكيدية المتخذة بحق الزملاء المفصولين.
وقالت مصادر مقربة من الحراك إن "اجتماع اليوم يأتي في أعقاب مرور 53 يوما على قرار فصل الزميل عدنان برية، وتزامنا مع مرور 50 يوما على بناء نقابة الصحفيين خيمة اعتصام العرب اليوم".
وبينت المصادر أن "اجتماع حراك العرب اليوم سيبحث الخطوات التي اتخذها منذ فصل الزميل برية، وما اعقبه من قرارات تعسفية وكيدية، خاصة بعد أن اغلقت هيئتا الإدارة والتحرير في الصحيفة كافة الأبواب أمام الجهود المبذولة لإنهاء الأزمة".
ورجحت المصادر أن "يعلن حراك العرب اليوم عن برنامج عمل تصعيدي يتناسب وحالة الانغلاق التي تشهدها الأزمة، وبما يكفل إعادة الاعتبار إلى الإعلامي الأردني ويحفظ حقه الأصيل في حرية التعبير دون المساس بمعيشته في ظل عجز القوانين المرعية عن حمايته، وبما يعزز مكانة نقابة الصحفيين الأردنيين".
وأكدت المصادر أن "الحراك لن يفقد الوسيلة التي تمكنه من مواجهة صلف إدارة العرب اليوم وخروج هيئة التحرير فيها على كافة مواثيق الشرف الصحافي والمبادئ النقابية".
وكان رئيس تحرير العرب اليوم نبيل غيشان قد اتخذ – في 21/2/2013 - قرارا بفصل الزميل عدنان برية، اعقبه سلسلة قرارات تعسفية بحق زملاء آخرين، فيما قرر مجلس نقابة الصحفيين – في 25/2/2013 – بالإجماع بناء خيمة اعتصام أمام الصحيفة.
ورفضت هيئتا الإدارة والتحرير، ممثلتين بناشر العرب اليوم إلياس جريسات ورئيس تحريرها نبيل غيشان، الاستجابة لكافة الجهود التي بذلتها نقابة الصحفيين، وكذلك ضربت بعرض الحائط جهود رئيس مجلس النواب سعد هايل السرور، كما تعنتت أمام الوساطات التي بذلتها شخصيات سياسية ووطنية لإنهاء الأزمة.
وقالت مصادر مقربة من الحراك إن "اجتماع اليوم يأتي في أعقاب مرور 53 يوما على قرار فصل الزميل عدنان برية، وتزامنا مع مرور 50 يوما على بناء نقابة الصحفيين خيمة اعتصام العرب اليوم".
وبينت المصادر أن "اجتماع حراك العرب اليوم سيبحث الخطوات التي اتخذها منذ فصل الزميل برية، وما اعقبه من قرارات تعسفية وكيدية، خاصة بعد أن اغلقت هيئتا الإدارة والتحرير في الصحيفة كافة الأبواب أمام الجهود المبذولة لإنهاء الأزمة".
ورجحت المصادر أن "يعلن حراك العرب اليوم عن برنامج عمل تصعيدي يتناسب وحالة الانغلاق التي تشهدها الأزمة، وبما يكفل إعادة الاعتبار إلى الإعلامي الأردني ويحفظ حقه الأصيل في حرية التعبير دون المساس بمعيشته في ظل عجز القوانين المرعية عن حمايته، وبما يعزز مكانة نقابة الصحفيين الأردنيين".
وأكدت المصادر أن "الحراك لن يفقد الوسيلة التي تمكنه من مواجهة صلف إدارة العرب اليوم وخروج هيئة التحرير فيها على كافة مواثيق الشرف الصحافي والمبادئ النقابية".
وكان رئيس تحرير العرب اليوم نبيل غيشان قد اتخذ – في 21/2/2013 - قرارا بفصل الزميل عدنان برية، اعقبه سلسلة قرارات تعسفية بحق زملاء آخرين، فيما قرر مجلس نقابة الصحفيين – في 25/2/2013 – بالإجماع بناء خيمة اعتصام أمام الصحيفة.
ورفضت هيئتا الإدارة والتحرير، ممثلتين بناشر العرب اليوم إلياس جريسات ورئيس تحريرها نبيل غيشان، الاستجابة لكافة الجهود التي بذلتها نقابة الصحفيين، وكذلك ضربت بعرض الحائط جهود رئيس مجلس النواب سعد هايل السرور، كما تعنتت أمام الوساطات التي بذلتها شخصيات سياسية ووطنية لإنهاء الأزمة.
تابعو الأردن 24 على 
