نيوكاسل يونايتد يتوعد "المشاغبين" بمنعهم من المباريات
جو 24 : أعلن نيوكاسل يونايتد المنتمي إلى الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم اليوم الإثنين أنه سوف يفرض عقوبة المنع من حضور المباريات مدى الحياة على من يدعون أنهم من مشجعي الفريق وتسببوا في فوضى وسط مدينة نيوكاسل إثر خسارة الفريق أمام سندرلاند.
وقال نيوكاسل في موقعه على الإنترنت: "إن النادي شعر بالحرج والغضب البالغ إزاء أعمال العنف التي أعقبت الهزيمة أمام غريمه اللدود سندرلاند أمس الأحد".
وأضاف البيان: "يعمل نيوكاسل يونايتد مع الشرطة وسوف يستمر في العمل من أجل تحديد هوية المتورطين".
وجاء في البيان: "سوف يتخذ النادي أقوى إجراء ممكن بحق أولئك الذين تورطوا في المتاعب وسوف يفرض عقوبات المنع من حضور المباريات مدى الحياة لمن تتم إدانته".
وأكد البيان أن من تتم إدانتهم ليس لهم مكان في نيوكاسل يونايتد كما أنهم أساؤوا إلى النادي".
وأصيب أربعة رجال شرطة عندما اندلعت أعمال الشغب وتم إلقاء زجاجات وإشعال النار في صفائح القمامة فيما كانت الشرطة تحاول إفساح المجال لرحيل مشجعي سندرلاند.
وقالت الشرطة إن 29 شخصاً تم القبض عليهم أثناء المباراة التي انتهت بأكبر فوز لسندرلاند في ملعب نيوكاسل منذ عام 1966 وأول نصر له هناك منذ نحو 13 عاماً.
وأكد متحدث باسم الشرطة أن رجال الشرطة يفحصون صور كاميرات المراقبة التلفزيونية في وسط المدينة للتعرف على هوية المشاغبين.
وقال نيوكاسل في موقعه على الإنترنت: "إن النادي شعر بالحرج والغضب البالغ إزاء أعمال العنف التي أعقبت الهزيمة أمام غريمه اللدود سندرلاند أمس الأحد".
وأضاف البيان: "يعمل نيوكاسل يونايتد مع الشرطة وسوف يستمر في العمل من أجل تحديد هوية المتورطين".
وجاء في البيان: "سوف يتخذ النادي أقوى إجراء ممكن بحق أولئك الذين تورطوا في المتاعب وسوف يفرض عقوبات المنع من حضور المباريات مدى الحياة لمن تتم إدانته".
وأكد البيان أن من تتم إدانتهم ليس لهم مكان في نيوكاسل يونايتد كما أنهم أساؤوا إلى النادي".
وأصيب أربعة رجال شرطة عندما اندلعت أعمال الشغب وتم إلقاء زجاجات وإشعال النار في صفائح القمامة فيما كانت الشرطة تحاول إفساح المجال لرحيل مشجعي سندرلاند.
وقالت الشرطة إن 29 شخصاً تم القبض عليهم أثناء المباراة التي انتهت بأكبر فوز لسندرلاند في ملعب نيوكاسل منذ عام 1966 وأول نصر له هناك منذ نحو 13 عاماً.
وأكد متحدث باسم الشرطة أن رجال الشرطة يفحصون صور كاميرات المراقبة التلفزيونية في وسط المدينة للتعرف على هوية المشاغبين.