وزيرة التنمية تتفقد دار رعاية الأطفال في الهاشمي الشمالي
جو 24 : تفقدت وزيرة التنمية الاجتماعية بسمة اسحاقات، اليوم السبت، دار رعاية الأطفال في منطقة الهاشمي الشمالي، وهي إحدى الدور الحكومية التابعة للوزارة وتعنى برعاية الأطفال الذكور من عمر 10 إلى 16 سنة، وحمايتهم.
واستمعت اسحاقات إلى شرح من مدير الدار لواقع الخدمات التي تقدمها للأطفال الأيتام ومجهولي النسب وضحايا التفكك الأسري والعنف، كما استمعت إلى مطالب واحتياجات الأطفال، واطلعت على سجلات الأنشطة التي تقدم لهم والبرامج التي تشرف عليها الدار، موجهة بتلبية احتياجاتهم وبذل المزيد من الجهود لحمايتهم ورعايتهم.
وبينت أن دور الرعاية تقدم جميع الخدمات التي تقدمها الأسرة الطبيعية لأطفالها مثل خدمات الإيواء والطعام واللباس والمبيت والصحة والتعليم، في مدارس خاصة وعلى نفقة الحكومة، مشيرة إلى أن هذه الدور تهدف إلى حماية الأطفال المحتاجين للحماية والرعاية للنهوض بسويتهم من النواحي الاجتماعية والتعليمية والفكرية والنفسية والثقافية والصحية.
وجالت الوزيرة في أقسام الدار وتبادلت الحديث مع الأطفال، مؤكدة حرص الوزارة على تحسين الخدمات المقدمة لهم والعمل على تأهيلهم ومساعدتهم على بناء مستقبل أفضل.
وأكدت الحرص على استمرار الأطفال في برامج التعليم دون انقطاع وتنويع الأغذية والإعاشة وتأمين اشتراك للقنوات الرياضية لمتابعة الأنشطة وإيجاد حوافز تشجيعية لهم بالإضافة إلى تأمين سلف مالية نقدية للأطفال في الدار وقت الحاجة.
وتوفر الدار بالإضافة إلى خدمات الإرشاد النفسي والاجتماعي وتعديل السلوك للأطفال؛ أنشطة لا منهجية مثل قاعات الكمبيوتر ومحاضرات في العديد من الموضوعات الدينية والاجتماعية يقدمها مشرفون يعملون في الدار ومتطوعات من المجتمع بالإضافة إلى رحلات ترفيهية ورحلات العمرة.
كما اطلعت الوزيرة على غرف النوم المعدة للأطفال بواقع 3 أسرة لكل غرفة، مثلما اطلعت على المطبخ ومستودع الأغذية والمواد التموينية.
--(بترا)
واستمعت اسحاقات إلى شرح من مدير الدار لواقع الخدمات التي تقدمها للأطفال الأيتام ومجهولي النسب وضحايا التفكك الأسري والعنف، كما استمعت إلى مطالب واحتياجات الأطفال، واطلعت على سجلات الأنشطة التي تقدم لهم والبرامج التي تشرف عليها الدار، موجهة بتلبية احتياجاتهم وبذل المزيد من الجهود لحمايتهم ورعايتهم.
وبينت أن دور الرعاية تقدم جميع الخدمات التي تقدمها الأسرة الطبيعية لأطفالها مثل خدمات الإيواء والطعام واللباس والمبيت والصحة والتعليم، في مدارس خاصة وعلى نفقة الحكومة، مشيرة إلى أن هذه الدور تهدف إلى حماية الأطفال المحتاجين للحماية والرعاية للنهوض بسويتهم من النواحي الاجتماعية والتعليمية والفكرية والنفسية والثقافية والصحية.
وجالت الوزيرة في أقسام الدار وتبادلت الحديث مع الأطفال، مؤكدة حرص الوزارة على تحسين الخدمات المقدمة لهم والعمل على تأهيلهم ومساعدتهم على بناء مستقبل أفضل.
وأكدت الحرص على استمرار الأطفال في برامج التعليم دون انقطاع وتنويع الأغذية والإعاشة وتأمين اشتراك للقنوات الرياضية لمتابعة الأنشطة وإيجاد حوافز تشجيعية لهم بالإضافة إلى تأمين سلف مالية نقدية للأطفال في الدار وقت الحاجة.
وتوفر الدار بالإضافة إلى خدمات الإرشاد النفسي والاجتماعي وتعديل السلوك للأطفال؛ أنشطة لا منهجية مثل قاعات الكمبيوتر ومحاضرات في العديد من الموضوعات الدينية والاجتماعية يقدمها مشرفون يعملون في الدار ومتطوعات من المجتمع بالإضافة إلى رحلات ترفيهية ورحلات العمرة.
كما اطلعت الوزيرة على غرف النوم المعدة للأطفال بواقع 3 أسرة لكل غرفة، مثلما اطلعت على المطبخ ومستودع الأغذية والمواد التموينية.
--(بترا)