مذكرة تفاهم بين "الفكر العربي" وجائزة الشيخ حمد للترجمة
جو 24 : وقع منتدى الفكر العربي وجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي، اليوم الأحد، مذكرة تفاهم تبين مجالات التعاون وأهدافه، وآليات العمل والمتابعة بهدف تطوير وتوثيق الترابط الفكريّ، والعلميّ، والبحثي لمواجهة التحديات التي تواجه قضايا الفكر العربيّ.
وتسعى المذكرة التي وقعها أمين عام المنتدى الدكتور محمد أبوحمور، وعن الجائزة الناطق الإعلامي الدكتورة حنان الفياض، إلى تبادل الآراء والزيارات والدراسات المشتركة وورش العمل والندوات والكتب والدوريات والمعلومات العلميّة والثقافية، وتنفيذ مشروعات مشتركة تنسجم مَعَ أهدافهما وتكون محل اتفاقات، وتبادل المعلومات والوثائق بانتظام بشأن الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وأكد أبوحمور على هامش توقيع الاتفاقية، أهمية الجهود التي تقوم بها جائزة الشيخ حمد للترجمة في مواكبتها لمختلف للعلوم، خاصة تلك العلوم التي تسهم في احياء اللغة العربية وتثري مصطلحاتها، أسوة باللغات العالمية الأخرى، داعيا الى ضرورة تنسيق الجهود بين المؤسسات الثقافية من أجل العمل المشترك، ومن أجل توجيه المثقف نحو الاهتمام بقضاياه.
بدورها، أشادت الدكتورة الفياض بجهود المنتدى من خلال الندوات، والمؤتمرات التي يعقدها بشكل مستمر بمشاركة المثقفين الأردنيين والعرب، لافتة الى ان جائزة الشيخ حمد للترجمة هي جائزة متفردة بين الجوائز الأخرى من حيث أن تخدم اللغة العربية والثقافة الانسانية بشكل عام.
وعرضت عضو اللجنة الاعلامية للجائزة الدكتورة امتنان الصمادي، فلسفة الجائزة التي انطلقت العام 2015، وأهدافها، ومعايير لجنة التحكيم فيها، مبينة أن الجائزة مفتوحة على أكثر من لغة، كما أنها ساهمت في توسع دائرة الاهتمام باللغات الأخرى.
--(بترا)
وتسعى المذكرة التي وقعها أمين عام المنتدى الدكتور محمد أبوحمور، وعن الجائزة الناطق الإعلامي الدكتورة حنان الفياض، إلى تبادل الآراء والزيارات والدراسات المشتركة وورش العمل والندوات والكتب والدوريات والمعلومات العلميّة والثقافية، وتنفيذ مشروعات مشتركة تنسجم مَعَ أهدافهما وتكون محل اتفاقات، وتبادل المعلومات والوثائق بانتظام بشأن الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وأكد أبوحمور على هامش توقيع الاتفاقية، أهمية الجهود التي تقوم بها جائزة الشيخ حمد للترجمة في مواكبتها لمختلف للعلوم، خاصة تلك العلوم التي تسهم في احياء اللغة العربية وتثري مصطلحاتها، أسوة باللغات العالمية الأخرى، داعيا الى ضرورة تنسيق الجهود بين المؤسسات الثقافية من أجل العمل المشترك، ومن أجل توجيه المثقف نحو الاهتمام بقضاياه.
بدورها، أشادت الدكتورة الفياض بجهود المنتدى من خلال الندوات، والمؤتمرات التي يعقدها بشكل مستمر بمشاركة المثقفين الأردنيين والعرب، لافتة الى ان جائزة الشيخ حمد للترجمة هي جائزة متفردة بين الجوائز الأخرى من حيث أن تخدم اللغة العربية والثقافة الانسانية بشكل عام.
وعرضت عضو اللجنة الاعلامية للجائزة الدكتورة امتنان الصمادي، فلسفة الجائزة التي انطلقت العام 2015، وأهدافها، ومعايير لجنة التحكيم فيها، مبينة أن الجائزة مفتوحة على أكثر من لغة، كما أنها ساهمت في توسع دائرة الاهتمام باللغات الأخرى.
--(بترا)