تقرير مرعب : أنت أسمر البشرة ؟… إذن لن تدرب!!
جو 24 : نشرت صحيفة الديلي ميل الإنجليزية تقريراً مرعباً عن حالة كرة القدم العالمية مع المدربين أصحاب البشرة السمراء.
ففي التقرير جاء الكلام عن مايكل جونسون والذي تم وصفه بالمؤهل لتدريب أي فريق في الدوري الممتاز، وقام هذا الرجل بتقديم 30 طلباً للعمل كمدرب حصل منهما فقط على مقابلتين للوظيفة، إحداهما كانت للعمل في أكاديمية للشباب وأخرى كانت لفريق لا يلعب في الدروي الممتاز في انجلترا.
المحامي الامريكي الشهير سيروس مهري أحدث ثورة كبرى في عالم كرة القدم الأمريكية، عندما أجبر الأندية على إعطاء مقابلات لأصحاب الأقليات العرقية لكنه يخشى أن الكرة في أوروبا لا تمنح فرصاً للمدربين أصحاب البشرة السمراء.
اللاعب الانجليزي صاحب البشرة السمراء ديفيد جيمس ينفي هذا الأمر ويقول إن الأساس في التعيينات هو المؤهلات، والمدربون أصحاب البشرة السمراء ليسوا كذلك، ولم يوضح جيمس لماذا يعمل كمدرب في دولة مثل أيسلندا بدلاً من العمل في بلاده.
ويبدو المدرب كريس هويتون حالة نادرة في انجلترا مثلاً على المدرب الأسمر الذي يدرب فريقاً تلعب في الدرجة الممتازة، حيث درب نيوكاسل وبيرمنغهام من قبل ونورويتش حالياً.
وتتساءل الصحيفة عن أسماء كبيرة جداً بلون بشرة سمراء في تاريخ كرة القدم، لكنهم لم يفكروا بالتدريب أبداً، وقد يكون سبب ترددهم بذلك معرفتهم النتيجة!.
ففي التقرير جاء الكلام عن مايكل جونسون والذي تم وصفه بالمؤهل لتدريب أي فريق في الدوري الممتاز، وقام هذا الرجل بتقديم 30 طلباً للعمل كمدرب حصل منهما فقط على مقابلتين للوظيفة، إحداهما كانت للعمل في أكاديمية للشباب وأخرى كانت لفريق لا يلعب في الدروي الممتاز في انجلترا.
المحامي الامريكي الشهير سيروس مهري أحدث ثورة كبرى في عالم كرة القدم الأمريكية، عندما أجبر الأندية على إعطاء مقابلات لأصحاب الأقليات العرقية لكنه يخشى أن الكرة في أوروبا لا تمنح فرصاً للمدربين أصحاب البشرة السمراء.
اللاعب الانجليزي صاحب البشرة السمراء ديفيد جيمس ينفي هذا الأمر ويقول إن الأساس في التعيينات هو المؤهلات، والمدربون أصحاب البشرة السمراء ليسوا كذلك، ولم يوضح جيمس لماذا يعمل كمدرب في دولة مثل أيسلندا بدلاً من العمل في بلاده.
ويبدو المدرب كريس هويتون حالة نادرة في انجلترا مثلاً على المدرب الأسمر الذي يدرب فريقاً تلعب في الدرجة الممتازة، حيث درب نيوكاسل وبيرمنغهام من قبل ونورويتش حالياً.
وتتساءل الصحيفة عن أسماء كبيرة جداً بلون بشرة سمراء في تاريخ كرة القدم، لكنهم لم يفكروا بالتدريب أبداً، وقد يكون سبب ترددهم بذلك معرفتهم النتيجة!.