الكاتب حسام مياس ينضم إلى إضراب برية عن الطعام
جو 24 : أعلن الكاتب حسام مياس، صباح اليوم الأربعاء، انضمامه إلى الإضراب عن الطعام، الذي يخوضه الزميل عدنان برية منذ أربعة أيام.
وقال مياس، وهو كاتب عمل في عدة مؤسسات إعلامية تركية، إن "الانضمام إلى إضراب الزميل برية، الذي دخل يومه الرابع، بات واجبا أخلاقيا ومهنيا ووطنيا، تستدعيه الحالة الإعلامية الأردنية".
واعتبر مياس الإضراب الطعام يأتي "استجابة لضرورات قرع الزميل برية الجرس للتنبه إليها"، متسائلا "كيف لي أن اصمت أمام مطالبات بالحريات الإعلامية والأمن المعيشي للصحافيين؟".
ورأى المتضامن مياس أن "أهداف الإضراب عن الطعام، التي أعلنها الزميل برية في رسالة وجهها الثلاثاء إلى نقيب ومجلس نقابة الصحفيين، محقة وشرعية وعادلة، وتخدم الدولة والمجتمع الأردني قبل الوسط الإعلامي".
وأكد مياس أن "الإضراب عن الطعام ارقى مراتب النضال النقابي وأكثرها سلمية، ويأتي لمعالجة وقائع تستدعي التوقف عندها".
وأشار مياس إلى "ثالوث قانوني، الذي يضبط الايقاع الإعلامي الأردني"، مبينا أن "القوانين الناظمة للحريات الإعلامية وقانون العمل يقتلان الإرادة الحرة للصحافي والحريات الإعلامية في مهدها، ليواجه الصحفي قانون نقابة الصحفيين، الذي يقوض فرصة انصاف منتسبي النقابة".
وكان الزميل عدنان برية بدأ ظهر الأحد الماضي إضرابا مفتوحا عن الطعام، داخل مبنى نقابة الصحفيين الأردنيين لغايات تحقيق:
1- تعديل التشريعات الناظمة للعمل الإعلامي بما يمكن نقابة الصحفيين من القيام بدورها الوظيفي حيال منتسبيها، المرتكز على "الضمان القانوني لحرية الصحافي ولأمنه المعيشي"، وبما يعزز "الدور الوقائي للنقابة حيال المشكلات الطارئة".
2- التزام نقابة الصحفيين "القانوني" بمعيشة الصحافيين، المتعطلين جبرا، وقيامها بواجبها الأصيل في إيجاد البدائل المناسبة للمفصولين تعسفاً من وظائفهم.".
وقال مياس، وهو كاتب عمل في عدة مؤسسات إعلامية تركية، إن "الانضمام إلى إضراب الزميل برية، الذي دخل يومه الرابع، بات واجبا أخلاقيا ومهنيا ووطنيا، تستدعيه الحالة الإعلامية الأردنية".
واعتبر مياس الإضراب الطعام يأتي "استجابة لضرورات قرع الزميل برية الجرس للتنبه إليها"، متسائلا "كيف لي أن اصمت أمام مطالبات بالحريات الإعلامية والأمن المعيشي للصحافيين؟".
ورأى المتضامن مياس أن "أهداف الإضراب عن الطعام، التي أعلنها الزميل برية في رسالة وجهها الثلاثاء إلى نقيب ومجلس نقابة الصحفيين، محقة وشرعية وعادلة، وتخدم الدولة والمجتمع الأردني قبل الوسط الإعلامي".
وأكد مياس أن "الإضراب عن الطعام ارقى مراتب النضال النقابي وأكثرها سلمية، ويأتي لمعالجة وقائع تستدعي التوقف عندها".
وأشار مياس إلى "ثالوث قانوني، الذي يضبط الايقاع الإعلامي الأردني"، مبينا أن "القوانين الناظمة للحريات الإعلامية وقانون العمل يقتلان الإرادة الحرة للصحافي والحريات الإعلامية في مهدها، ليواجه الصحفي قانون نقابة الصحفيين، الذي يقوض فرصة انصاف منتسبي النقابة".
وكان الزميل عدنان برية بدأ ظهر الأحد الماضي إضرابا مفتوحا عن الطعام، داخل مبنى نقابة الصحفيين الأردنيين لغايات تحقيق:
1- تعديل التشريعات الناظمة للعمل الإعلامي بما يمكن نقابة الصحفيين من القيام بدورها الوظيفي حيال منتسبيها، المرتكز على "الضمان القانوني لحرية الصحافي ولأمنه المعيشي"، وبما يعزز "الدور الوقائي للنقابة حيال المشكلات الطارئة".
2- التزام نقابة الصحفيين "القانوني" بمعيشة الصحافيين، المتعطلين جبرا، وقيامها بواجبها الأصيل في إيجاد البدائل المناسبة للمفصولين تعسفاً من وظائفهم.".