"المعلمين" تدعم المواقف الملكية تجاه القدس الشريف
جو 24 : ثمن مجلس نقابة المعلمين الدور الذي ينتهجه جلالة الملك عبدالله الثاني تجاه القدس، والمقدسات الإسلامية، معربا عن تأييده ودعمه المطلق للموقف الملكي الذي اعتبره المجلس محط تشريف وفخر للأسرة الأردنية.
وقال المجلس في بيان صحفي اليوم الأربعاء: "يشيد مجلس النقابة ممثلا بنقيب المعلمين الأردنيين الدكتور أحمد الحجايا بالدور الملكي الرامي إلى رفض كل ما من شأنه المساس بالقضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية، ويؤكد أن هذا الموقف يعزز من الوصاية الهاشمية على القدس ويمتّن العلاقة التاريخية بين الشعبين الأردني والفلسطيني، كما إنه رد صارم على تجاوز الإدارة الأمريكية والكيان الصهيوني المُغتصِب لحقوق الشعب الفلسطيني ولمدينة القدس الموحّدة".
كما اكد المجلس أن الأردن تحمل، تشريفا، المسؤولية السامية للدفاع عن القضايا العربيّة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في أرضه، مؤكدا ان القضية الفلسطينية ستبقى على الدوام الهاجس الأول للشعب الأردني بأطيافه كافة.
وقال ان الشعبين الأردني والفلسطيني في خندق واحد في مواجهة المؤامرة الدولية عليهما وعلى القدس والأقصى، مؤكدا أن الأجيال لن تفرط بحقّها المقدّس مهما بلغت عنجهية قوى الهيمنة والاستكبار والاحتلال.
وقال المجلس في بيان صحفي اليوم الأربعاء: "يشيد مجلس النقابة ممثلا بنقيب المعلمين الأردنيين الدكتور أحمد الحجايا بالدور الملكي الرامي إلى رفض كل ما من شأنه المساس بالقضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية، ويؤكد أن هذا الموقف يعزز من الوصاية الهاشمية على القدس ويمتّن العلاقة التاريخية بين الشعبين الأردني والفلسطيني، كما إنه رد صارم على تجاوز الإدارة الأمريكية والكيان الصهيوني المُغتصِب لحقوق الشعب الفلسطيني ولمدينة القدس الموحّدة".
كما اكد المجلس أن الأردن تحمل، تشريفا، المسؤولية السامية للدفاع عن القضايا العربيّة وفي مقدمتها القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في أرضه، مؤكدا ان القضية الفلسطينية ستبقى على الدوام الهاجس الأول للشعب الأردني بأطيافه كافة.
وقال ان الشعبين الأردني والفلسطيني في خندق واحد في مواجهة المؤامرة الدولية عليهما وعلى القدس والأقصى، مؤكدا أن الأجيال لن تفرط بحقّها المقدّس مهما بلغت عنجهية قوى الهيمنة والاستكبار والاحتلال.