الإماراتي الذي أشعل "فتنة النساء" في الجنادرية
جو 24 : كشفت صحف عالمية شخصية أحد الشباب الثلاثة الذين تم إبعادهم من مهرجان الجنادرية السعودي بسبب وسامتهم. والشاب الإماراتي الذي تم الكشف عن شخصيته يدعى عمر بركان الغلا، ويعمل في مجال التصوير وعرض الأزياء.
دبي: يتواصل الإهتمام العالمي بقضية إبعاد 3 شباب من الإمارات خلال مشاركتهم في مهرجان الجنادرية السعودي، لأسباب تتعلق بوسامتهم الشديدة خوفاً من وقوع النساء في الفتنة، بقرار من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهي القضية التي مازالت تحظى بمتابعة تجاوزت الإطار العربي لتخترق الصحف العالمية.
الجديد في القضية المثيرة للجدل أن الصحف العالمية كشفت شخصية أحد الشباب الثلاثة، وهو الاماراتي عمر بركان الغلا الذي يعمل في مجالات التمثيل والتصوير وعروض الأزياء، ونشرت صحيفة "مترو" اللندنية وغيرها من الصحف العالمية صوراً للشاب الاماراتي، ومقاطع فيديو من بعض أعماله الفنية، تحت عنوان "إليكم الشاب الذي تم ابعاده من السعودية بسبب وسامته الشديدة".
وكانت "إيلاف" صاحبة المبادرة في تفجير القضية، التي اتخذت أبعاداً عالمية في ما بعد، حيث قامت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية بترجمتها نقلاً عن إيلاف، ولم يكن متاحاً في هذا الوقت نشر صورة لأحد هؤلاء الشباب، إلى أن تم التوصل إليه والكشف عن شخصيته.
وأشارت صحيفة "مترو" إلى أن "إيلاف" نشرت القصة، وحظيت باهتمام كبير على كافة المستويات، لأسباب تتعلق بعدم تفهم ما أقدمت عليه "الشرطة الدينية"، كما تطلق عليها الصحف العالمية، في إشارة إلى "هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر".
دبي: يتواصل الإهتمام العالمي بقضية إبعاد 3 شباب من الإمارات خلال مشاركتهم في مهرجان الجنادرية السعودي، لأسباب تتعلق بوسامتهم الشديدة خوفاً من وقوع النساء في الفتنة، بقرار من هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهي القضية التي مازالت تحظى بمتابعة تجاوزت الإطار العربي لتخترق الصحف العالمية.
الجديد في القضية المثيرة للجدل أن الصحف العالمية كشفت شخصية أحد الشباب الثلاثة، وهو الاماراتي عمر بركان الغلا الذي يعمل في مجالات التمثيل والتصوير وعروض الأزياء، ونشرت صحيفة "مترو" اللندنية وغيرها من الصحف العالمية صوراً للشاب الاماراتي، ومقاطع فيديو من بعض أعماله الفنية، تحت عنوان "إليكم الشاب الذي تم ابعاده من السعودية بسبب وسامته الشديدة".
وكانت "إيلاف" صاحبة المبادرة في تفجير القضية، التي اتخذت أبعاداً عالمية في ما بعد، حيث قامت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية بترجمتها نقلاً عن إيلاف، ولم يكن متاحاً في هذا الوقت نشر صورة لأحد هؤلاء الشباب، إلى أن تم التوصل إليه والكشف عن شخصيته.
وأشارت صحيفة "مترو" إلى أن "إيلاف" نشرت القصة، وحظيت باهتمام كبير على كافة المستويات، لأسباب تتعلق بعدم تفهم ما أقدمت عليه "الشرطة الدينية"، كما تطلق عليها الصحف العالمية، في إشارة إلى "هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر".