قلق من التقارير الصحفية حيال تدخل الاردن في الشأن السوري
جو 24 : عبّر حزب الوحدة الشعبية عن قلقه من تزايد التقارير الصحفية حول دفع الاردني لمزيد من التورط في اﻷزمة السورية رغم النفي الرسمي.
وثمن في الحزب في بيان اصدره الاحد النشاطات التي نفذها الحراك الجمعة رفضا لتواجد القوات الامريكية على الاراضي الاردنية.
وتاليانص البيان:
استعرض المكتب السياسي للحزب في اجتماعه الدوري أمام مستجدات الوضع المحلي وسجل الموقف التالي:
_ في الوقت الذي يؤكد فيه المكتب السياسي على موقف الحزب على رفض التدخل الأجنبي في الشأن السوري، ورفض التواجد العسكري الأمريكي على الأراضي الأردنية، فقد أبدى المكتب السياسي قلقه من تزايد التقارير الصحفية وحديث المراقبين عن دفع الأردن لمزيد من التورط في الأزمة السورية، رغم الموقف الرسمي المعلن بالبحث عن حل سياسي، وعدم المشاركة في أي عمل عسكري يستهدف سورية.
_ ثمن المكتب السياسي النشاطات الوطنية التي تمت يوم الجمعة 26/4 تحت شعار رفض تواجد القوات الأمريكية على الأراضي الأردنية، هذا الموقف الذي يعبر عن نبض وإرادة شعبنا لأن المصلحة الوطنية العليا تتطلب ابتعاد الأردن عن الانخراط في أي ترتيبات تعد لها الإدارة الأمريكية وحلفائها الغربيين والعرب باستهداف سورية، وتتطلب الحفاظ على وحدة سورية أرضاً وشعباً ودولة ومؤسسات، والدفع باتجاه ايجاد حل سياسي من خلال حوار وطني بين مكونات المجتمع السوري يفضي الى بناء سورية الديمقراطية سورية المستقبل.
وثمن في الحزب في بيان اصدره الاحد النشاطات التي نفذها الحراك الجمعة رفضا لتواجد القوات الامريكية على الاراضي الاردنية.
وتاليانص البيان:
استعرض المكتب السياسي للحزب في اجتماعه الدوري أمام مستجدات الوضع المحلي وسجل الموقف التالي:
_ في الوقت الذي يؤكد فيه المكتب السياسي على موقف الحزب على رفض التدخل الأجنبي في الشأن السوري، ورفض التواجد العسكري الأمريكي على الأراضي الأردنية، فقد أبدى المكتب السياسي قلقه من تزايد التقارير الصحفية وحديث المراقبين عن دفع الأردن لمزيد من التورط في الأزمة السورية، رغم الموقف الرسمي المعلن بالبحث عن حل سياسي، وعدم المشاركة في أي عمل عسكري يستهدف سورية.
_ ثمن المكتب السياسي النشاطات الوطنية التي تمت يوم الجمعة 26/4 تحت شعار رفض تواجد القوات الأمريكية على الأراضي الأردنية، هذا الموقف الذي يعبر عن نبض وإرادة شعبنا لأن المصلحة الوطنية العليا تتطلب ابتعاد الأردن عن الانخراط في أي ترتيبات تعد لها الإدارة الأمريكية وحلفائها الغربيين والعرب باستهداف سورية، وتتطلب الحفاظ على وحدة سورية أرضاً وشعباً ودولة ومؤسسات، والدفع باتجاه ايجاد حل سياسي من خلال حوار وطني بين مكونات المجتمع السوري يفضي الى بناء سورية الديمقراطية سورية المستقبل.