إيطالية تستوحي صورها من تفسير الآيات القرآنية
جو 24 : المصورة الإيطالية تيريزا ايمانويل تستهلم رسوماتها من تفسير القرآن الكريم.
شهدت الرياض افتتاح المعرض الثاني للمصورة الإيطالية تيريزا ايمانويل، حيث احتوى على 19 عملاً فنياً من بينها عملان فنيان حركيان وفيلم مصور.
وبحسب صحيفة "الرياض"، فقد أشارت المصورة إلى أنها رسوماتها من تفسير الآيات القرانية، وهي تترجم عشق الطبيعة قائلةً "لأن في الطبيعة دلالة على قدرة الله عز وجل العالمين".
هذا وتصور إيمانويل الطبيعة في أعمالها بعناية بالغة، من خلال صور مدهشة أحادية اللون، وتعرف الفنانة بالدمج بين الصور الفنية والفكر الفلسفيين عبر الوسائط الفنية المعاصرة، وتقوم الفنانة الإيطالية بطباعة صورها على زجاج الأكريليك، وهي مادة تضفي المزيد من الثراء على الصورة البسيطة وذلك من خلال الظلال التي تلقيها الصورة ذاتها، مضيفةّ بذلك بعداً ثالثاً قوياً إلى ما قد تكون صورة فوتوغرافية تقليدية.
كما تعرض إيمانويل أيضاً أعمالها الفنية الحركية المعروفة باسم "صناديق الظل"، حيث يتم تحريك الظلال بواسطة آلية بسيطة وحساسة تكون مخفية داخل الإطار.
ويتلخص منهج العمل لدى إيمانويل في التجسيد المادي لهذه الدراسة، دراسة الإنسان من خلال الطبيعة، حيث تكرس الفنانة نفسها لأيام ضمن الغابات والطبيعة البرية لالتقاط صور الأشجار، وضوء الشمس، والأوراق، والظلال والمياه الجارية، وذلك في محاولة لتحقيق صور جميلة تنطوي على استعارات خفية.
شهدت الرياض افتتاح المعرض الثاني للمصورة الإيطالية تيريزا ايمانويل، حيث احتوى على 19 عملاً فنياً من بينها عملان فنيان حركيان وفيلم مصور.
وبحسب صحيفة "الرياض"، فقد أشارت المصورة إلى أنها رسوماتها من تفسير الآيات القرانية، وهي تترجم عشق الطبيعة قائلةً "لأن في الطبيعة دلالة على قدرة الله عز وجل العالمين".
هذا وتصور إيمانويل الطبيعة في أعمالها بعناية بالغة، من خلال صور مدهشة أحادية اللون، وتعرف الفنانة بالدمج بين الصور الفنية والفكر الفلسفيين عبر الوسائط الفنية المعاصرة، وتقوم الفنانة الإيطالية بطباعة صورها على زجاج الأكريليك، وهي مادة تضفي المزيد من الثراء على الصورة البسيطة وذلك من خلال الظلال التي تلقيها الصورة ذاتها، مضيفةّ بذلك بعداً ثالثاً قوياً إلى ما قد تكون صورة فوتوغرافية تقليدية.
كما تعرض إيمانويل أيضاً أعمالها الفنية الحركية المعروفة باسم "صناديق الظل"، حيث يتم تحريك الظلال بواسطة آلية بسيطة وحساسة تكون مخفية داخل الإطار.
ويتلخص منهج العمل لدى إيمانويل في التجسيد المادي لهذه الدراسة، دراسة الإنسان من خلال الطبيعة، حيث تكرس الفنانة نفسها لأيام ضمن الغابات والطبيعة البرية لالتقاط صور الأشجار، وضوء الشمس، والأوراق، والظلال والمياه الجارية، وذلك في محاولة لتحقيق صور جميلة تنطوي على استعارات خفية.