شهر عسل "للحمص" في أمريكا
جو 24 : يبدو أن طبق الحمص ومعديه يعيشون شهر عسل في أمريكا، حيث بدأ إقبال الأمريكيين الساعين لوجبات صحية، خاصة لتوفر البروتين فيه، وقلة الدهون. مبيعات منتجات الحمص وصلت إلى 530 مليون دولار أي بزيادة 11% عن العام 2011 و 25% عن عام 2010.
وبحسب موقع "آريبيان بيزنس" فإن مزارعون أمريكيون فتحوا حقولهم لمحاصيل الحمص العامرة، بدفع من شركات تصنيع الحمص، وهذا ناتج عن الطلب الكبيرر على وجبة الحمص.
وتنوي شركة صبرا ديبينغ كو وهي شركة تحالف بين بيبسي كو وبي إي بي مع مجموعة شتراوس الاسرائيلية، تطوير محاصيل تجارية في فرجينيا المعروفة بزراعة التبغ لتحديد سلالات الحمص المرغوبة لوجبات الحمص بنوعيه القابل للدهن وللغمس. وتتولى شركة صبرا تصنيع الحمص في رتشموند والتي تتحسب من نقص المحصول في واشنطن وايداهو.
يذكر أنه في العام 2010 بدأت مناوشات بين وزير السياحة اللبناني فادي عبود، وإسرائيل، التي تسوق الحمص كمنتج خاص بها، حيث قال:"الحمص ليس طبقا اسرائيليا كما تسوق إسرائيل في كل انحاء العالم، وكذلك الفلافل التي يتم تسويقها ايضا على أنها من المطبخ الإسرائيلي"، مشيرا إلى أن "التاريخ يثبت والعالم يعلم أن هذا الكلام غير دقيق، ونحن نحارب في حرب إعلامية أكثر مما هي حرب "حمّصية".
وبحسب موقع "آريبيان بيزنس" فإن مزارعون أمريكيون فتحوا حقولهم لمحاصيل الحمص العامرة، بدفع من شركات تصنيع الحمص، وهذا ناتج عن الطلب الكبيرر على وجبة الحمص.
وتنوي شركة صبرا ديبينغ كو وهي شركة تحالف بين بيبسي كو وبي إي بي مع مجموعة شتراوس الاسرائيلية، تطوير محاصيل تجارية في فرجينيا المعروفة بزراعة التبغ لتحديد سلالات الحمص المرغوبة لوجبات الحمص بنوعيه القابل للدهن وللغمس. وتتولى شركة صبرا تصنيع الحمص في رتشموند والتي تتحسب من نقص المحصول في واشنطن وايداهو.
يذكر أنه في العام 2010 بدأت مناوشات بين وزير السياحة اللبناني فادي عبود، وإسرائيل، التي تسوق الحمص كمنتج خاص بها، حيث قال:"الحمص ليس طبقا اسرائيليا كما تسوق إسرائيل في كل انحاء العالم، وكذلك الفلافل التي يتم تسويقها ايضا على أنها من المطبخ الإسرائيلي"، مشيرا إلى أن "التاريخ يثبت والعالم يعلم أن هذا الكلام غير دقيق، ونحن نحارب في حرب إعلامية أكثر مما هي حرب "حمّصية".