متجر يُفاجأ بطفل بأغلال في رقبته يبحث عن طعام.. واكتشفوا القصة المُروعة
جو 24 : في واقعة صادمة وغير إنسانية هرب طفل روسي عمره 10 سنوات من والده رجل الأعمال بسبب معاملته القاسية، حيث كان يقيده بالسلاسل ويتركه دون أي طعام لعدة أيام.
ووفقًا لصحيفة "ديلي ميل"، فإن الطفل هرب راكضًا وسلاسل القيود لا تزال حول رقبته حتى دخل متجرًا محليا في قرية "فيليكوفيتشنويي" المتواجدة بمنطقة كراسنودار الروسية لكي يحصل على شيء يأكله.
وسأل موظفو المحل الطفل عن القيود المعلقة حول رقبته فأخبرهم بأن والده صاحب الـ 46 عامًا سجنه في منزله وكان يعاقبه ومنع عنه الطعام.
وأوضح الطفل تيخون أنه تمكن من الهرب بعدما ذهب والده مع زوجته الثانية التي كانت حاملاً للمستشفى لكي تلد، مضيفًا أنه تمكن بمفرده من تحرير نفسه والهروب من المنزل.
وتوسل الطفل لموظفي المحل لكي لا يخبروا والده أنه هرب، لكنهم اتصلوا بالشرطة ليطلقوا سراحه من المتجر.
وأخبر الصبي الضباط أنه كان يُربط بالسلاسل بشكل منتظم في القبو أو يتم تثبيته في المبرد بمنزل العائلة لفترات طويلة.
وأخذ تيخون للمستشفى لكي يجرى الفحوصات الطبية وتم وضعه في مركز لإعادة تأهيله نفسيًا واجتماعيًا.
وطالبت مفوضة حقوق الطفل في الكرملين آنا كوزنتسوفا، لجنة التحقيق الروسية بالتحقيق في المزاعم المتعلقة برجل الأعمال.
وكان الطفل يعيش تحت رعاية والده وزوجته الثانية، وعلقت فيكتوريا والدة الطفل على تلك الواقعة قائلة: "قلقة للغاية بشأن مصيره، أريده أن يكون معي وليس مع والده الطاغية، وسأبذل قصاري جهدي لكي يكون معي".
ووفقًا لصحيفة "ديلي ميل"، فإن الطفل هرب راكضًا وسلاسل القيود لا تزال حول رقبته حتى دخل متجرًا محليا في قرية "فيليكوفيتشنويي" المتواجدة بمنطقة كراسنودار الروسية لكي يحصل على شيء يأكله.
وسأل موظفو المحل الطفل عن القيود المعلقة حول رقبته فأخبرهم بأن والده صاحب الـ 46 عامًا سجنه في منزله وكان يعاقبه ومنع عنه الطعام.
وأوضح الطفل تيخون أنه تمكن من الهرب بعدما ذهب والده مع زوجته الثانية التي كانت حاملاً للمستشفى لكي تلد، مضيفًا أنه تمكن بمفرده من تحرير نفسه والهروب من المنزل.
وتوسل الطفل لموظفي المحل لكي لا يخبروا والده أنه هرب، لكنهم اتصلوا بالشرطة ليطلقوا سراحه من المتجر.
وأخبر الصبي الضباط أنه كان يُربط بالسلاسل بشكل منتظم في القبو أو يتم تثبيته في المبرد بمنزل العائلة لفترات طويلة.
وأخذ تيخون للمستشفى لكي يجرى الفحوصات الطبية وتم وضعه في مركز لإعادة تأهيله نفسيًا واجتماعيًا.
وطالبت مفوضة حقوق الطفل في الكرملين آنا كوزنتسوفا، لجنة التحقيق الروسية بالتحقيق في المزاعم المتعلقة برجل الأعمال.
وكان الطفل يعيش تحت رعاية والده وزوجته الثانية، وعلقت فيكتوريا والدة الطفل على تلك الواقعة قائلة: "قلقة للغاية بشأن مصيره، أريده أن يكون معي وليس مع والده الطاغية، وسأبذل قصاري جهدي لكي يكون معي".