دارين سماوي الثانية علمي: بالتعب والجد والتضحية تمكنت من التفوق
جو 24 : قالت الطالبة دارين ميشيل يعقوب سماوي الحاصلة على المرتبة الثانية بالفرع العلمي على مستوى المملكة بمعدل 99،9 %، ان حصولها على هذا المعدل جاء بعد جهد وتعب وتضحية بالوقت وبكل شيء كانت ترغبه، لافتة الى انها كانت تتوقع ان تحصل على معدل 98 الا انها تفوقت على نفسها لتتفاجأ بحصولها على هذا المعدل الذي تأمل ان يمكنها من دراسة الطب.
واشارت الى ان لحظة اعلان النتيجة خالجتها مشاعر اختلطت بين الفرح والدهشة، خاصة وانها اول فتاة من محافظة البلقاء تحصل على مثل هذه النتيجة، موضحة انها فخورة بهذا الانجاز الذي جاء تتويجا للجهود الكبيرة التي بذلتها في الدراسة والتعب والكد الذي تلاشى مع سماعي للنتيجة.
واوضحت دارين انها كانت تنظم وقت دراستها ولم تبخل على نفسها بأي جهد في سبيل الحصول على افضل نتيجة، مشيرة الى ان الفضل الكبير يعود للاهل الذين وقفوا لجانبي وقدموا لي كل الدعم دون تقصير سواء بتوفير الاشياء المادية او الاجواء المناسبة للدراسة.
وقالت انه ورغم تواضع المدرسة بإمكاناتها، الا انها كان لها الدور الحاسم في النجاح والتفوق، من حيث التشجيع المستمر من مديرة المدرسة والمعلمات، بالاضافة الى انها لقيت المساعدة والمساندة الكبيرة من والدها ووالدتها واخوتها، مؤكدة اهمية مساندة الاهل وتوفير الاجواء المناسبة لها.
واشادت دارين بالدور الكبير لمدرستها ومعلماتها اللاتي ساندنها على مر سنوات الدراسة، داعية الطلبة الذين لم يجتازوا الامتحان الى المحاولة مرة اخرى، والعمل بجد واجتهاد وعدم الاستسلام للياس.
من جانبها اكدت والدة دارين مرام سماوي "ابنتي كانت على الدوام من الطالبات المتفوقات بالمدرسة، اذ كانت الاولى على صفها خلال السنوات الاربع الماضية وكنت متأكدة من حصولها على معدل”، مشيرة إلى ان فرحتها وفرحة الاهل لا يمكن وصفها.الغد
واشارت الى ان لحظة اعلان النتيجة خالجتها مشاعر اختلطت بين الفرح والدهشة، خاصة وانها اول فتاة من محافظة البلقاء تحصل على مثل هذه النتيجة، موضحة انها فخورة بهذا الانجاز الذي جاء تتويجا للجهود الكبيرة التي بذلتها في الدراسة والتعب والكد الذي تلاشى مع سماعي للنتيجة.
واوضحت دارين انها كانت تنظم وقت دراستها ولم تبخل على نفسها بأي جهد في سبيل الحصول على افضل نتيجة، مشيرة الى ان الفضل الكبير يعود للاهل الذين وقفوا لجانبي وقدموا لي كل الدعم دون تقصير سواء بتوفير الاشياء المادية او الاجواء المناسبة للدراسة.
وقالت انه ورغم تواضع المدرسة بإمكاناتها، الا انها كان لها الدور الحاسم في النجاح والتفوق، من حيث التشجيع المستمر من مديرة المدرسة والمعلمات، بالاضافة الى انها لقيت المساعدة والمساندة الكبيرة من والدها ووالدتها واخوتها، مؤكدة اهمية مساندة الاهل وتوفير الاجواء المناسبة لها.
واشادت دارين بالدور الكبير لمدرستها ومعلماتها اللاتي ساندنها على مر سنوات الدراسة، داعية الطلبة الذين لم يجتازوا الامتحان الى المحاولة مرة اخرى، والعمل بجد واجتهاد وعدم الاستسلام للياس.
من جانبها اكدت والدة دارين مرام سماوي "ابنتي كانت على الدوام من الطالبات المتفوقات بالمدرسة، اذ كانت الاولى على صفها خلال السنوات الاربع الماضية وكنت متأكدة من حصولها على معدل”، مشيرة إلى ان فرحتها وفرحة الاهل لا يمكن وصفها.الغد