تزوج من أجنبية وقتل المصرية .. خالد مراته رفضت تصرف عليه فخلص عليها بـ 8 طعنات.. تفاصيل وصور
جو 24 :
8 طعنات كانت كفيلة بتمزيق جسد الزوجة الثلاثينية على يد زوجها المدمن بمدينة بنها بعد رفضها اعطائه أموالا للإنفاق على المخدرات فكانت نهايتها القتل تفاصيل الجريمة البشعة دارت فصولها بمدينة بنها تسردها السطور التالية .
منذ عدة سنوات تعرف الشاب خالد على سائحة إيطالية تكبره بعدة سنوات ورغم كبر سنها إلا أنه قرر الارتباط بها والزواج منها وسافر معها وبعد عدة سنوات عاد الى مصر وبدأ رحلة البحث عن عمل جديد وزوجة وخلال تلك الفترة شاهد هايدى وقرر الارتباط بها تقدم لها وتم الارتباط والزواج وبدأ حال خالد يتغير للأسوأ بعد نفاد أموالهم وإدمانه للمخدرات.
أثمرت الزيجة عن إنجاب طفلة، وبعدها بدأت المشاكل تعرف طريقها للبيت الصغير بسبب استهتار الاب ودبت الخلافات بينهما حتى وصلت الى الطلاق والانفصال وبعد عدة شهور طلب الزوج اعادة زوجته مرة أخرى رغم رفض والدتها وأختها وكل المحيطين بها لكنها صممت على موقفها رغم الإعتراض ثم انجبوا نجلتهم سندس ، لم تمر سوى أيام قليلة و تعرف خلالها المتهم على أصدقاء السوء وأدمن المخدرات ، وباع ميراثه وصرفه على الكيف حتى نفذت أمواله وطلب من زوجته بيع مشغولاتها الذهبية ولكن رفضت الزوجة بشدة وطلبت ترك المنزل والانفصال النهائي لانها هى التى تصرف على البيت.
يروى خال الضحية تفاصيل الجريمة التى وقعت يقول : يوم الحادث عرف المتهم ان زوجته ستترك المنزل وهى باب الفلوس الوحيد له هرول نحو باب الشقة وأغلقه بالمفتاح وأثناء محاولة الضحية فتح الباب قام بدفعها على الأرض ومزق ثيابها كمحاولة منه لتعطيلها وذهب الى المطبخ ساحبا السكينه موجها ضربة على رقبتها مسببا جرح قطعى، فصرخت نحو الباب وطفلتها تصرخ وتبكى مسروعه ثم سدد لها طعنتين فى ضهرها وكانت تحاول المقاومة متأملة أن أحد الجيران يسمعها ولكن بلا جدوى وكانت على قيد الحياة ثم سدد لها عدة طعنات فى بطنها وقطع شريان يدها وضربها بقطعة حديد على رأسها وأمسك بالطفله ووضعها بجوار والدتها المقتولة ودخل إلى غرفة النوم لكي ينام.
وأكد خال الضحية، أن والدتها حاولت الاتصال بها كثيرا لكن دون رد فاتصلت بزوجها خالد وأخبرها انه قتلها وقال لها تعالي خدى بنتك أنا دبحتهالك وجلس بجوار الجثة يدخن السجائر ويشرب القهوة ويتنقل بين الجثة وشرفة منزله.. الأم لم تصدق ما قاله زوج نجلتها، ومكثت تهزي بكلمات" يابنى عايزة اكلم بنتى أنا بتصل عليها مش بترد".
ويستكمل : دخلت الأم في حالة هستيرية وتعالت أصواتها بالصراخ، حتى أجتمع أهالي المنطقة حولها، وأثناء محاولتهم الدخول إلى المنزل محل الواقعة وجدوا البوابة مغلقة بالجنازير، ثم خرج المتهم وهدد الجميع بقتل طفلتة الصغيرة وإلقائها من شرفة الطابق الرابع.
لم تمر سوى دقائق معدودة، وقرر مجموعة من الشباب الصعود إلى شقة المتهم وقاموا بكسر الباب ليتم ضبطه.
أهالي المنطقة التى وقعت فيها الجريمة سردو تفاصيل الحادث أكدوا انهم دخلوا وكسرو الباب ليجدوا جثة المجنى عليها «هايدي» ملقاة على ظهرها وبها طعنات مختلفة فى كافة أنحاء جسدها والدم في كل مكان على الفور توجهوا نحو الزوج وأخذوه بالقوة وقاموا بتقييده وربطه في عمود كهرباء أمام المنزل وابلغوا الشرطة.
و قالت إحدى السيدات، إن المتهم تزوج المجني عليها منذ 5 سنوات تقريبا، وانفصل عنها فترة وردها منذ 3 سنوات، وأوضحت أن المتهم كان دائمًا يعتدي على زوجته، وفي رمضان الماضي وقعت مشاجرة بين الزوجين حيث هددها المتهم بالقتل ولكن الاهالى تمكنوا من إنقاذها.
وأوضح صاحب محل سوبر ماركت، أن الزوج كان يتعاطى المخدرات ويهين زوجته، مشيرا إلى أنه كان يعمل في السياحة وتعرف على أجنبية كبيرة في السن وتزوجها وطلق زوجته وعندما ترك عمله ردها مرة أخرى وكان عاطلا عن العمل ، وفى تلك الفترة كانت تُرسل له زوجته الأجنبية مصروفا شهريا ومنذ 4 أشهر انقطعت عن إرسالها الأموال ومن يومها والمشاكل بدأت تزدات بينه وبين زوجته.
وتابع، أنه يوم الواقعة حدث شجار بين الزوجين بسبب رغبته في أخذ مرتب زوجته التي تعمل بإحدى فروع شركات الهاتف المحمول فطعنها بالسكين وعلم الأهالي عندما كسروا الباب أنها توفيت منذ فترة وظهرت لها بعض الرائحة بسبب ارتفاع درجة الحرارة.
وأدلى المتهم باعترافات تفصيلية، أمام النيابة قائلا: "زوجتي ميسورة الحال وأهلها بيساعدوها بفلوس كثيرة ولما طلبت منها مبلغ من المال رفضت وعايرتني ، وقالتلي روح اشتغل وابعد عن شرب المخدرات" متابعا أنه استشاط غيظا وأمسك بسكين المطبخ وطعنها 8 طعنات في رقبتها وجسدها حتى سقطت غارقة في دمائها.
وأشار إلى أنه بعدها صرخ بأعلى صوت مرددا عبارة "قتلت زوجتي، قتلت زوجتي"، وبعدها صعد الجيران وأم زوجته وحاولوا الإمساك به لكنه وضع السكين على رقبة ابنته مهددًا بذبحها، وفر هاربًا من المنزل.
وكان اللواء هشام سليم مدير إدارة البحث الجنائي بالقليوبية، تلقى إخطارًا من العقيد حسني نصار مفتش مباحث القليوبية، بقيام أحد الأشخاص بقتل زوجته وتدعى "هايدي. أ" 30 عاما، ربة منزل، داخل شقتهما بمنطقة صلاح الدين ببنها.
تبين من تحريات المباحث إصابة الزوج ويدعى "خ. ع. م" بحالة هستيرية خلال مشاجرة بينه وبين زوجته بسبب تركه العمل وجلوسه في المنزل دون وظيفة، إذ كان يعمل في مجال السياحة وترك العمل وفي الفترة الأخيرة كان يطلب منها الأموال بكثرة لإدمانه المخدرات فنشبت بينهما مشادة تطورت إلى مشاجرة، قام على أثرها بطعن زوجته عدة طعنات نافذة حتى سقطت غارقة في دمائها وفارقت الحياة وتحرر محضر بالواقعة، وأمرت النيابة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.
منذ عدة سنوات تعرف الشاب خالد على سائحة إيطالية تكبره بعدة سنوات ورغم كبر سنها إلا أنه قرر الارتباط بها والزواج منها وسافر معها وبعد عدة سنوات عاد الى مصر وبدأ رحلة البحث عن عمل جديد وزوجة وخلال تلك الفترة شاهد هايدى وقرر الارتباط بها تقدم لها وتم الارتباط والزواج وبدأ حال خالد يتغير للأسوأ بعد نفاد أموالهم وإدمانه للمخدرات.
أثمرت الزيجة عن إنجاب طفلة، وبعدها بدأت المشاكل تعرف طريقها للبيت الصغير بسبب استهتار الاب ودبت الخلافات بينهما حتى وصلت الى الطلاق والانفصال وبعد عدة شهور طلب الزوج اعادة زوجته مرة أخرى رغم رفض والدتها وأختها وكل المحيطين بها لكنها صممت على موقفها رغم الإعتراض ثم انجبوا نجلتهم سندس ، لم تمر سوى أيام قليلة و تعرف خلالها المتهم على أصدقاء السوء وأدمن المخدرات ، وباع ميراثه وصرفه على الكيف حتى نفذت أمواله وطلب من زوجته بيع مشغولاتها الذهبية ولكن رفضت الزوجة بشدة وطلبت ترك المنزل والانفصال النهائي لانها هى التى تصرف على البيت.
يروى خال الضحية تفاصيل الجريمة التى وقعت يقول : يوم الحادث عرف المتهم ان زوجته ستترك المنزل وهى باب الفلوس الوحيد له هرول نحو باب الشقة وأغلقه بالمفتاح وأثناء محاولة الضحية فتح الباب قام بدفعها على الأرض ومزق ثيابها كمحاولة منه لتعطيلها وذهب الى المطبخ ساحبا السكينه موجها ضربة على رقبتها مسببا جرح قطعى، فصرخت نحو الباب وطفلتها تصرخ وتبكى مسروعه ثم سدد لها طعنتين فى ضهرها وكانت تحاول المقاومة متأملة أن أحد الجيران يسمعها ولكن بلا جدوى وكانت على قيد الحياة ثم سدد لها عدة طعنات فى بطنها وقطع شريان يدها وضربها بقطعة حديد على رأسها وأمسك بالطفله ووضعها بجوار والدتها المقتولة ودخل إلى غرفة النوم لكي ينام.
وأكد خال الضحية، أن والدتها حاولت الاتصال بها كثيرا لكن دون رد فاتصلت بزوجها خالد وأخبرها انه قتلها وقال لها تعالي خدى بنتك أنا دبحتهالك وجلس بجوار الجثة يدخن السجائر ويشرب القهوة ويتنقل بين الجثة وشرفة منزله.. الأم لم تصدق ما قاله زوج نجلتها، ومكثت تهزي بكلمات" يابنى عايزة اكلم بنتى أنا بتصل عليها مش بترد".
ويستكمل : دخلت الأم في حالة هستيرية وتعالت أصواتها بالصراخ، حتى أجتمع أهالي المنطقة حولها، وأثناء محاولتهم الدخول إلى المنزل محل الواقعة وجدوا البوابة مغلقة بالجنازير، ثم خرج المتهم وهدد الجميع بقتل طفلتة الصغيرة وإلقائها من شرفة الطابق الرابع.
لم تمر سوى دقائق معدودة، وقرر مجموعة من الشباب الصعود إلى شقة المتهم وقاموا بكسر الباب ليتم ضبطه.
أهالي المنطقة التى وقعت فيها الجريمة سردو تفاصيل الحادث أكدوا انهم دخلوا وكسرو الباب ليجدوا جثة المجنى عليها «هايدي» ملقاة على ظهرها وبها طعنات مختلفة فى كافة أنحاء جسدها والدم في كل مكان على الفور توجهوا نحو الزوج وأخذوه بالقوة وقاموا بتقييده وربطه في عمود كهرباء أمام المنزل وابلغوا الشرطة.
و قالت إحدى السيدات، إن المتهم تزوج المجني عليها منذ 5 سنوات تقريبا، وانفصل عنها فترة وردها منذ 3 سنوات، وأوضحت أن المتهم كان دائمًا يعتدي على زوجته، وفي رمضان الماضي وقعت مشاجرة بين الزوجين حيث هددها المتهم بالقتل ولكن الاهالى تمكنوا من إنقاذها.
وأوضح صاحب محل سوبر ماركت، أن الزوج كان يتعاطى المخدرات ويهين زوجته، مشيرا إلى أنه كان يعمل في السياحة وتعرف على أجنبية كبيرة في السن وتزوجها وطلق زوجته وعندما ترك عمله ردها مرة أخرى وكان عاطلا عن العمل ، وفى تلك الفترة كانت تُرسل له زوجته الأجنبية مصروفا شهريا ومنذ 4 أشهر انقطعت عن إرسالها الأموال ومن يومها والمشاكل بدأت تزدات بينه وبين زوجته.
وتابع، أنه يوم الواقعة حدث شجار بين الزوجين بسبب رغبته في أخذ مرتب زوجته التي تعمل بإحدى فروع شركات الهاتف المحمول فطعنها بالسكين وعلم الأهالي عندما كسروا الباب أنها توفيت منذ فترة وظهرت لها بعض الرائحة بسبب ارتفاع درجة الحرارة.
وأدلى المتهم باعترافات تفصيلية، أمام النيابة قائلا: "زوجتي ميسورة الحال وأهلها بيساعدوها بفلوس كثيرة ولما طلبت منها مبلغ من المال رفضت وعايرتني ، وقالتلي روح اشتغل وابعد عن شرب المخدرات" متابعا أنه استشاط غيظا وأمسك بسكين المطبخ وطعنها 8 طعنات في رقبتها وجسدها حتى سقطت غارقة في دمائها.
وأشار إلى أنه بعدها صرخ بأعلى صوت مرددا عبارة "قتلت زوجتي، قتلت زوجتي"، وبعدها صعد الجيران وأم زوجته وحاولوا الإمساك به لكنه وضع السكين على رقبة ابنته مهددًا بذبحها، وفر هاربًا من المنزل.
وكان اللواء هشام سليم مدير إدارة البحث الجنائي بالقليوبية، تلقى إخطارًا من العقيد حسني نصار مفتش مباحث القليوبية، بقيام أحد الأشخاص بقتل زوجته وتدعى "هايدي. أ" 30 عاما، ربة منزل، داخل شقتهما بمنطقة صلاح الدين ببنها.
تبين من تحريات المباحث إصابة الزوج ويدعى "خ. ع. م" بحالة هستيرية خلال مشاجرة بينه وبين زوجته بسبب تركه العمل وجلوسه في المنزل دون وظيفة، إذ كان يعمل في مجال السياحة وترك العمل وفي الفترة الأخيرة كان يطلب منها الأموال بكثرة لإدمانه المخدرات فنشبت بينهما مشادة تطورت إلى مشاجرة، قام على أثرها بطعن زوجته عدة طعنات نافذة حتى سقطت غارقة في دمائها وفارقت الحياة وتحرر محضر بالواقعة، وأمرت النيابة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.
صدي البلد