خبيرة ملكية تروي لحظات حزن ديانا مع تشارلز وتفاصيل يوم طلاقهما
جو 24 :
انتهت علاقة الأميرة ديانا بالأمير تشارلز بالطلاق في عام 1996، وكانت بداية تعاستهما معا منذ اللحظات الأولى لزواجهما، حيث نشبت الخلافات بينهما بعد الزفاف مباشرة وخلال شهر العسل.
وفقا لصحيفة إكسبريس البريطانية، كشفت الصحفية والخبيرة في الشئون الملكية إنجريد سيوارد عن اللحظات الأولى التي نشبت فيها الخلافات بين ديانا وتشارلز، فخلال سفرهما قضيا أوقاتا سعيدة معا، حتى عادا إلى القصر فكانت تشعر وكأنها في سجن، وسرعان ما تحولت السعادة التي قضتها بالخارج إلى حزن شديد.
وكتبت سيوارد: "لم ترحب العائلة المالكة بديانا بعدما عادت إلى القصر، ولو كانت الأقدار أكثر لطفا كان هذا سيصبح بيتها، ولكنه كان منزل حماتها، ومحكوما بقواعد حماتها، وبدلا من الاستقرار والاستمتاع بحياتها الجديدة، شعرت ديانا بأن عائلة زوجها تتربص لها".
وأخبرت ديانا، سيوارد أن ذكرياتها دائما عن القصر الملكي لم تكن مبهجة بل كانت غير كافية، وروت ديانا لسيوارد على اللحظة التي قررا فيها الانفصال.
وكانت حينما التقى تشارلز بديانا في قاعة الرسم بالطابق الأول للقصر، وجلسا معا على أريكة صفراء اللون، وسألا بعضهما، "لماذا يجب أن يحدث هذا؟".
أرادت ديانا أن تحصل على إجابة هذا السؤال، ولكن لم تحصل على إجابة أو على رد مقنع، ورأى كلا منهما أن الانفصال هو الحل المناسب واتخذت ديانا هذا القرار دون أن تستشير أيا من عائلتها فقد كانت تعاني من علاقتها المتوترة مع والدتها، وتحدثت سيوارد عن كيف لم تتحدث ديانا مع والدتها أبدًا واعترفت لها بأنها لم تخبر والدتها بأي شيء.
وفقا لصحيفة إكسبريس البريطانية، كشفت الصحفية والخبيرة في الشئون الملكية إنجريد سيوارد عن اللحظات الأولى التي نشبت فيها الخلافات بين ديانا وتشارلز، فخلال سفرهما قضيا أوقاتا سعيدة معا، حتى عادا إلى القصر فكانت تشعر وكأنها في سجن، وسرعان ما تحولت السعادة التي قضتها بالخارج إلى حزن شديد.
وكتبت سيوارد: "لم ترحب العائلة المالكة بديانا بعدما عادت إلى القصر، ولو كانت الأقدار أكثر لطفا كان هذا سيصبح بيتها، ولكنه كان منزل حماتها، ومحكوما بقواعد حماتها، وبدلا من الاستقرار والاستمتاع بحياتها الجديدة، شعرت ديانا بأن عائلة زوجها تتربص لها".
وأخبرت ديانا، سيوارد أن ذكرياتها دائما عن القصر الملكي لم تكن مبهجة بل كانت غير كافية، وروت ديانا لسيوارد على اللحظة التي قررا فيها الانفصال.
وكانت حينما التقى تشارلز بديانا في قاعة الرسم بالطابق الأول للقصر، وجلسا معا على أريكة صفراء اللون، وسألا بعضهما، "لماذا يجب أن يحدث هذا؟".
أرادت ديانا أن تحصل على إجابة هذا السؤال، ولكن لم تحصل على إجابة أو على رد مقنع، ورأى كلا منهما أن الانفصال هو الحل المناسب واتخذت ديانا هذا القرار دون أن تستشير أيا من عائلتها فقد كانت تعاني من علاقتها المتوترة مع والدتها، وتحدثت سيوارد عن كيف لم تتحدث ديانا مع والدتها أبدًا واعترفت لها بأنها لم تخبر والدتها بأي شيء.