طالبة فلسطينية ذهبت ببعثة دراسية لأثيوبيا.. كشف تفاصيل وفاة آية نعامنة
جو 24 :
أثارت قضية وفاة الطالبة الفلسطينية آية نعامنة (22 عاماً)، في صحراء أثيوبيا، ضجة إعلامية كبيرة، خصوصاً في مدينتها عرابة بالأراضي الفلسطينية عام 1948.
سليم نعامنة، والد الطالبة آية، كشف تفاصيل لـ"دنيا الوطن"، تفاصيل وفاة ابنته آية في أثيوبيا، حيث قال: "حصلت أية من جامعة حيفا على بعثة دراسية في أثيوبيا مع مجموعة من الطلبة، وبعد انتهاء البعثة، عادت المجموعة باستثناء آية، حيث لم نعلم عنها أي شيء".
وأضاف سليم: "كانت آية مع المجموعة المكونة من 12 طالباً، تنفذ مشروعاًً، وبعد انتهائه، قرروا عمل جولة لمدة أربعة أيام في جبال أثيوبيا، وبعد ذلك عادت المجموعة، ولكنهم فقدوا آية".
وبين، أن آية كانت متخصصة في هندسة تحلية المياه، لافتاً إلى أن شركة دولية في حيفا، خرجت للبحث عنها، وأخبرت العائلة بوفاتها.
وحول كيفية وفاة آية، أوضح والدها، أن جفافاً أصابها خلال جولتها في جبال أثيوبيا، فسقطت على صخرة، مما أدى إلى وفاتها، منوهاً في الوقت ذاته، إلى أن جثمان آية لم يعد إلى مدينة عرابة بعد.
سليم نعامنة، والد الطالبة آية، كشف تفاصيل لـ"دنيا الوطن"، تفاصيل وفاة ابنته آية في أثيوبيا، حيث قال: "حصلت أية من جامعة حيفا على بعثة دراسية في أثيوبيا مع مجموعة من الطلبة، وبعد انتهاء البعثة، عادت المجموعة باستثناء آية، حيث لم نعلم عنها أي شيء".
وبين، أن آية كانت متخصصة في هندسة تحلية المياه، لافتاً إلى أن شركة دولية في حيفا، خرجت للبحث عنها، وأخبرت العائلة بوفاتها.
وحول كيفية وفاة آية، أوضح والدها، أن جفافاً أصابها خلال جولتها في جبال أثيوبيا، فسقطت على صخرة، مما أدى إلى وفاتها، منوهاً في الوقت ذاته، إلى أن جثمان آية لم يعد إلى مدينة عرابة بعد.