الداخلية تؤكد اعتقال مرسي بسجن وادي النطرون قبل الثورة
جو 24 : فيما يبدو أنه تراجع عن تصريحات سابقة، أكد وزير الداخلية المصري، محمد إبراهيم، أن الرئيس محمد مرسي كان معتقلاً في سجن وادي النطرون وبرفقته 33 شخصاً أوقفوا في 27 من يناير/كانون الثاني عام 2011.
وأوضح إبراهيم أن تصريحاته السابقة حول هذا الموضوع فسرت خطأ، مشيراً إلى أنه لم يكن يقصد عدم وجود مرسي في السجن، وإنما عدم وجود مستندات تفيد باعتقاله بعد أن أُتلفت أُو فقدت.
ونفى وزير الداخلية المصري صحة ما نشرته إحدى الصحف بشأن وجود تسجيلات صوتية بين قيادات في حركة حماس وجماعة الإخوان المسلمين، وفقاً لما نقلت عنه وكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وفي سياق منفصل، قال محمود بدر، منسق حملة تمرد، التي تسعى لجمع خمسة عشر مليون توكيل لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي، والمطالبة بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، إن الحملة تشهد حالة من الإقبال الشديد بعد الإعلان عن تخطيها حاجز المليوني توقيع.
وفي المقابل، شكل الإسلاميون حركة "تجرد" لمواجهة هذه الظاهرة التي تتفاعل في الشارع المصري.
وأوضح إبراهيم أن تصريحاته السابقة حول هذا الموضوع فسرت خطأ، مشيراً إلى أنه لم يكن يقصد عدم وجود مرسي في السجن، وإنما عدم وجود مستندات تفيد باعتقاله بعد أن أُتلفت أُو فقدت.
ونفى وزير الداخلية المصري صحة ما نشرته إحدى الصحف بشأن وجود تسجيلات صوتية بين قيادات في حركة حماس وجماعة الإخوان المسلمين، وفقاً لما نقلت عنه وكالة "أنباء الشرق الأوسط".
وفي سياق منفصل، قال محمود بدر، منسق حملة تمرد، التي تسعى لجمع خمسة عشر مليون توكيل لسحب الثقة من الرئيس محمد مرسي، والمطالبة بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، إن الحملة تشهد حالة من الإقبال الشديد بعد الإعلان عن تخطيها حاجز المليوني توقيع.
وفي المقابل، شكل الإسلاميون حركة "تجرد" لمواجهة هذه الظاهرة التي تتفاعل في الشارع المصري.