الكشف عن أسرار جديدة في حادث مقتل الأميرة ديانا
جو 24 :
كشف الكاتب والمؤرخ البريطاني، توم باور، عن أسرار جديدة في حادث مقتل الأميرة ديانا، مؤكدا أن المحقق الخاص بالحادث جون ماكنمارا، قد لفق الأمر وأدعى بأن الأمير فليب وجهاز الاستخبارات البريطاني، قد تأمرا لقتلها ودودي الفايد.
وقال توم باور، إن طائرة هيلكوبتر، يملكها محمد الفايد والد دودي الفايد، صعدت من مهبطها في باترسي عند نهر التايمز، وتحولت جنوبا متجهة نحو باريس، حيث كان على متنها كل منه، وطبيب اسكتلندي، ومحامي محمد فايد، ورئيس أمنه، جون ماكنمارا، الذي تولى تحقيقا خاصًا بشأن حادث مقتل الأميرة ديانا.
ووفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أشرف "ماكنمارا"، وهو رئيس سابق للمباحث ورئيس فرقة في شرطة سكوتلاند يارد، على عدد لا يحصى من العمليات غير الشريفة في جميع أنحاء العالم، لافتة إلى أنه سعى لحماية رئيسه "محمد الفايد" وتدمير أعدائه.
وأوضح توم باور، أن جون ماكنمارا طار إلى باريس لنشر الأكاذيب، والقصص الملفقة حول أن الأمير فيليب، زوج الملكة البريطانية إليزابيث الثانية، وجهاز الاستخبارات البريطاني قد تآمرا بطريقة ما لقتل ديانا ودودي الفايد من أجل منعهما من الزواج، مؤكدا أن هذا المحقق الذي توفى، عن عمر يناهز 83 عاما، الأسبوع الماضي، كان يمتلك شخصية شريرة جدا.
وتوفيت الأميرة ديانا بعد أن اصطدمت سيارتها بعمود بنفق جسر "ألما" في باريس في 31 أغسطس عام 1997، ما أدى إلى مقتل دودي فايد، نجل رجل الأعمال المصري محمد الفايد، وسائقه هنري بول أيضًا، بينما نجا الحارس الشخصي للأميرة، تريفور ريز جونز، إلا أن إصابته كانت خطيرة.
وكان السائق الذي تسببت سيارته في حادث مصرع الأميرة ديانا بباريس، قد خرج عن صمته، في وقت سابق، وكشف تفاصيل جديدة عن الحادث الذي لا يزال الجدل يتجدد بشأنه حتى بعد مرور أكثر من 20 عامًا على وقوعه.
وقال لي فان ثان، الفيتنامي الأصل، إن سيارته البيضاء "فيات أونو" هي التي صدمت سيارة "مرسيدس" الخاصة بديانا، وقام بتجديدها في وقت لاحق في ذلك اليوم، خوفا من الأمر.
وقال توم باور، إن طائرة هيلكوبتر، يملكها محمد الفايد والد دودي الفايد، صعدت من مهبطها في باترسي عند نهر التايمز، وتحولت جنوبا متجهة نحو باريس، حيث كان على متنها كل منه، وطبيب اسكتلندي، ومحامي محمد فايد، ورئيس أمنه، جون ماكنمارا، الذي تولى تحقيقا خاصًا بشأن حادث مقتل الأميرة ديانا.
ووفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أشرف "ماكنمارا"، وهو رئيس سابق للمباحث ورئيس فرقة في شرطة سكوتلاند يارد، على عدد لا يحصى من العمليات غير الشريفة في جميع أنحاء العالم، لافتة إلى أنه سعى لحماية رئيسه "محمد الفايد" وتدمير أعدائه.
وأوضح توم باور، أن جون ماكنمارا طار إلى باريس لنشر الأكاذيب، والقصص الملفقة حول أن الأمير فيليب، زوج الملكة البريطانية إليزابيث الثانية، وجهاز الاستخبارات البريطاني قد تآمرا بطريقة ما لقتل ديانا ودودي الفايد من أجل منعهما من الزواج، مؤكدا أن هذا المحقق الذي توفى، عن عمر يناهز 83 عاما، الأسبوع الماضي، كان يمتلك شخصية شريرة جدا.
وتوفيت الأميرة ديانا بعد أن اصطدمت سيارتها بعمود بنفق جسر "ألما" في باريس في 31 أغسطس عام 1997، ما أدى إلى مقتل دودي فايد، نجل رجل الأعمال المصري محمد الفايد، وسائقه هنري بول أيضًا، بينما نجا الحارس الشخصي للأميرة، تريفور ريز جونز، إلا أن إصابته كانت خطيرة.
وكان السائق الذي تسببت سيارته في حادث مصرع الأميرة ديانا بباريس، قد خرج عن صمته، في وقت سابق، وكشف تفاصيل جديدة عن الحادث الذي لا يزال الجدل يتجدد بشأنه حتى بعد مرور أكثر من 20 عامًا على وقوعه.
وقال لي فان ثان، الفيتنامي الأصل، إن سيارته البيضاء "فيات أونو" هي التي صدمت سيارة "مرسيدس" الخاصة بديانا، وقام بتجديدها في وقت لاحق في ذلك اليوم، خوفا من الأمر.