كان نفسي أقول أحمد رجع و فرحني.. قصة حب أحمد صابر ونورا زعيتر تأكلها النيران
جو 24 :
بين ليلة وضحاها، اختلفت حياة نورا زعيتر، بعد أن انفطر قلبها ولم تيأس عزيمتها من البحث على خطيبها الذي اختفى وترك فتاة عالقة بين أحلامها معه وخططهما المستقبلية في الزواج والاختفاء والخوف من المجهول.
عاد أحمد صابر لـ "نورا"، ولكن لم تعرف الأخيرة أن ذلك الرجوع هو كلمة النهاية لفتاة تمسكت بحلمها الذي انقلب لكابوس، وتحولت أحلامها الوردية لواقع مرير بسبب ذلك الإنسان الذي استهان بقلب شابة ضيعت من عمرها 600 يوم في البحث عنه، وهو شخص في الأساس أناني لم يفكر في حجم الأسى والحزن الذي قد يفطر قلبها وقت علمها أنه ضرب بوعوده عرض الحائط.
كتب أحمد صابر كلمة النهاية وأسدل الستار على قصة حبه مع نورا زعيتر، وانتهى كل شيء بالنسبة له بعد أن تزوج وترك زوجته وجنينها ليعود لتلك التي كانت تعد الدقائق والثواني لتراه، حاملا معه ذلك الخبر.
قامت نورا بإخراج كل الطاقة السلبية بداخلها عن طريق الظهور لكل متابعيها عبر "فيس بوك" خلال فيديو قامت بتصويره لإنهاء أي نقاش أو جدل حول عودتها إلى خطيبها السابق، وحرقت كل ذكرياتهما والصور والجوابات القديمة، وبذلك لنتهت تلك القصة التي تمنت أن تكون جميلة ولكن القدر كان له رأي آخر.
قالت نورا أثناء حرقها لذكرياتهما: "كان نفسي والله يا جماعة أفرحكوا كلكو وأقول أحمد رجع وفرحني، ولكن أقسم بالله العظيم ما يستحق"، وأشعلت النار في كل ما يخصه وكل الهدايا الخاصة به.
عاد أحمد صابر لـ "نورا"، ولكن لم تعرف الأخيرة أن ذلك الرجوع هو كلمة النهاية لفتاة تمسكت بحلمها الذي انقلب لكابوس، وتحولت أحلامها الوردية لواقع مرير بسبب ذلك الإنسان الذي استهان بقلب شابة ضيعت من عمرها 600 يوم في البحث عنه، وهو شخص في الأساس أناني لم يفكر في حجم الأسى والحزن الذي قد يفطر قلبها وقت علمها أنه ضرب بوعوده عرض الحائط.
كتب أحمد صابر كلمة النهاية وأسدل الستار على قصة حبه مع نورا زعيتر، وانتهى كل شيء بالنسبة له بعد أن تزوج وترك زوجته وجنينها ليعود لتلك التي كانت تعد الدقائق والثواني لتراه، حاملا معه ذلك الخبر.
قامت نورا بإخراج كل الطاقة السلبية بداخلها عن طريق الظهور لكل متابعيها عبر "فيس بوك" خلال فيديو قامت بتصويره لإنهاء أي نقاش أو جدل حول عودتها إلى خطيبها السابق، وحرقت كل ذكرياتهما والصور والجوابات القديمة، وبذلك لنتهت تلك القصة التي تمنت أن تكون جميلة ولكن القدر كان له رأي آخر.
قالت نورا أثناء حرقها لذكرياتهما: "كان نفسي والله يا جماعة أفرحكوا كلكو وأقول أحمد رجع وفرحني، ولكن أقسم بالله العظيم ما يستحق"، وأشعلت النار في كل ما يخصه وكل الهدايا الخاصة به.