في ذكرى ميلادها.. صباح: خنت رشدي أباظة وكل أزواجي خانوني.. فيديو
جو 24 :
دوى صوتها في سماء الغناء لسنين، كانت دلوعة الوسط الغنائي، صوتها كان رقيقا تغلغل في وجدان القلوب المصرية، بالرغم من كونها من لبنان إلا أن روحها تصبغت بالصبغة المصرية وملكت قلوب الآلاف من الجماهير وقعوا في حب تغريدها في الصباح كل يوم، هي شحرورة الفن.. صباح.
ولدت شحرورة الفن في 10 نوفمبر 1927، وتعتبر من الفنانات الشهيرات اللاتي وصلن إلى مصر ونالت شهرتها من حب الجماهير المصرية، وتزوجت أكثر من مرة من فنانين مصريين.
ولكن في رواية أخرى، ظهرت الشحرورة في لقاء في آخر أيامها قبل وفاتها مع الإعلامي الشهير وائل الإبراشي، وتحدثت عن حياتها الشخصية والفنية بلا حواجز أو حدود عن زيجاتها وأصدقائها من الوسط الفني.
انتشرت أقاويل عن صباح سببت لها إزعاجا، حيث قالت إحداهن: "أنا لا أريد أن تكون نهايتي كنهاية صباح"، لأنه ذكر أنها كانت تسكن في فندق في أيامها الأخيرة لأنها لم تكن تملك القدر الكافي من المال لشراء منزل، لكن أوضحت خلال حوارها مع الإبراشي أن المال لم يكن ضمن أولوياتها، مؤكدة أنها إذا كانت ادخرت المال الذي جنته من الفن لاشترت لبنان كلها.
تابعت الشحرورة حديثها عن أصدقائها في الوسط الفني، وقالت: "فاتن حمامة أعظم ست في الدنيا"، فقد كانت تحبها جدا وفي بدايتها نصح الموسيقار الفنانة فاتن حمامة بالغناء إلا أن الشحرورة كانت ترى عكس ذلك ونصحتها بالتمثيل، أما عن السندريلا فقالت صباح: "سعاد حسني كانت فراشة، حتى بعد أن ظهرت نجمات صغيرات ظلت محتفظة بجمالها"، وكانت ترى أن السندريلا لم تنتحر وأنها ماتت مقتولة.
أما عن زيجاتها، قالت صباح: "لم أكن محظوظة في اختيار الزوج المناسب"، توضح الشحرورة أنها كانت تحلم بأسرة هادئة ومستقرة وزوج لن يخونها أو يبتعد عنها في يوم من الأيام، إلا أن الواقع كان مريرا وكل أزواجها خانوها رغم أنها في تلك الفترة كانت من أكبر الجوائز التي يمكن أن يفوز بها رجل في حياته، إلا أن أزواجها خانوها بطرق لم يكن لها حل سوى الطلاق، حتى رشدى أباظة الذي كانت تحبه وهو يذوب عشقا فيها أيضا خانها وهي أيضا خانته.
ولدت شحرورة الفن في 10 نوفمبر 1927، وتعتبر من الفنانات الشهيرات اللاتي وصلن إلى مصر ونالت شهرتها من حب الجماهير المصرية، وتزوجت أكثر من مرة من فنانين مصريين.
ولكن في رواية أخرى، ظهرت الشحرورة في لقاء في آخر أيامها قبل وفاتها مع الإعلامي الشهير وائل الإبراشي، وتحدثت عن حياتها الشخصية والفنية بلا حواجز أو حدود عن زيجاتها وأصدقائها من الوسط الفني.
انتشرت أقاويل عن صباح سببت لها إزعاجا، حيث قالت إحداهن: "أنا لا أريد أن تكون نهايتي كنهاية صباح"، لأنه ذكر أنها كانت تسكن في فندق في أيامها الأخيرة لأنها لم تكن تملك القدر الكافي من المال لشراء منزل، لكن أوضحت خلال حوارها مع الإبراشي أن المال لم يكن ضمن أولوياتها، مؤكدة أنها إذا كانت ادخرت المال الذي جنته من الفن لاشترت لبنان كلها.
تابعت الشحرورة حديثها عن أصدقائها في الوسط الفني، وقالت: "فاتن حمامة أعظم ست في الدنيا"، فقد كانت تحبها جدا وفي بدايتها نصح الموسيقار الفنانة فاتن حمامة بالغناء إلا أن الشحرورة كانت ترى عكس ذلك ونصحتها بالتمثيل، أما عن السندريلا فقالت صباح: "سعاد حسني كانت فراشة، حتى بعد أن ظهرت نجمات صغيرات ظلت محتفظة بجمالها"، وكانت ترى أن السندريلا لم تنتحر وأنها ماتت مقتولة.
أما عن زيجاتها، قالت صباح: "لم أكن محظوظة في اختيار الزوج المناسب"، توضح الشحرورة أنها كانت تحلم بأسرة هادئة ومستقرة وزوج لن يخونها أو يبتعد عنها في يوم من الأيام، إلا أن الواقع كان مريرا وكل أزواجها خانوها رغم أنها في تلك الفترة كانت من أكبر الجوائز التي يمكن أن يفوز بها رجل في حياته، إلا أن أزواجها خانوها بطرق لم يكن لها حل سوى الطلاق، حتى رشدى أباظة الذي كانت تحبه وهو يذوب عشقا فيها أيضا خانها وهي أيضا خانته.