عائلة عروسين تقاضي فندقا بعد تحول زفافهما إلى ساحة حرب شوارع
جو 24 :
تخطط عائلة عروسين لمقاضاة فندق بعد أن تحول فرحهما الفخم إلى مشاجرة مدمرة.
واوضح فيديو تداوله الآلاف حول العالم، تحول فرح إلى معركة هائلة داخل فندق يدعى "رمادا" بمدينة "ولفرهامبتون" الانجليزية في 12 أكتوبر الماضي.
ووفقًا لصحيفة "ميرور" البريطانية، تسببت المشاجرة في إصابة ثلاثة أشخاص تم نقلهم إلى المستشفى متأثرين بجراحهم، بعد مشاجرة التي يعتقد أنها اندلعت عندما بدأ ضيف يمزح مع ضيوف آخرين.
وبعد وقوع المهزلة التي قلبت الفرح رأسًا على عقب، حضرت الشرطة إلى الفندق ولكنها لم تلق القبض على الشخص المتسبب في المشاجرة خلال حفل الزفاف.
وقال موظفو الفندق في وقت سابق إن المسألة تم حلها بشكل ودي ، لكن عائلة الزوجين هددت الآن بمقاضاة الفنادق فئة 4 نجوم بسبب انتهاك مزعوم للخصوصية ، بعد ادعائهم أنهم تلقيا "فاتورة تعويضات بقيمة 85000 جنيه إسترليني".
ونظم اهل العروسين احتجاجًا خارج الفندق بزعم أن الموظفين قاموا بتصوير المعركة التي وقعت بحفل الزفاف وقاموا بنشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وقالت عائلة العروسين انه كان هناك نقص في حماية حفل الزفاف الذي كان يحضره 500 ضيف
وتزعم الأسرة أن المعازيم أصيبوا بجروح خطيرة نتيجة لضعف السيطرة على الحشود، حيث عانى الضيوف من صدمة مستمرة نتيجة نشر فيديو المشاجرة عبر الإنترنت.
واوضح فيديو تداوله الآلاف حول العالم، تحول فرح إلى معركة هائلة داخل فندق يدعى "رمادا" بمدينة "ولفرهامبتون" الانجليزية في 12 أكتوبر الماضي.
ووفقًا لصحيفة "ميرور" البريطانية، تسببت المشاجرة في إصابة ثلاثة أشخاص تم نقلهم إلى المستشفى متأثرين بجراحهم، بعد مشاجرة التي يعتقد أنها اندلعت عندما بدأ ضيف يمزح مع ضيوف آخرين.
وبعد وقوع المهزلة التي قلبت الفرح رأسًا على عقب، حضرت الشرطة إلى الفندق ولكنها لم تلق القبض على الشخص المتسبب في المشاجرة خلال حفل الزفاف.
وقال موظفو الفندق في وقت سابق إن المسألة تم حلها بشكل ودي ، لكن عائلة الزوجين هددت الآن بمقاضاة الفنادق فئة 4 نجوم بسبب انتهاك مزعوم للخصوصية ، بعد ادعائهم أنهم تلقيا "فاتورة تعويضات بقيمة 85000 جنيه إسترليني".
ونظم اهل العروسين احتجاجًا خارج الفندق بزعم أن الموظفين قاموا بتصوير المعركة التي وقعت بحفل الزفاف وقاموا بنشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وقالت عائلة العروسين انه كان هناك نقص في حماية حفل الزفاف الذي كان يحضره 500 ضيف
وتزعم الأسرة أن المعازيم أصيبوا بجروح خطيرة نتيجة لضعف السيطرة على الحشود، حيث عانى الضيوف من صدمة مستمرة نتيجة نشر فيديو المشاجرة عبر الإنترنت.