الملك وولي العهد يتلقيان برقيات من كبار المسؤولين بذكرى ميلاد المغفور له الملك الحسين
جو 24 : تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات من كبار المسؤولين بذكرى ميلاد جلالة المغفور له، بإذن الله، الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، التي تصادف اليوم الخميس، استذكروا فيها مسيرة الراحل الكبير، في بناء نهضة الأردن الحديث.
فقد تلقى جلالته برقيات بهذه المناسبة، من رئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس مجلس النواب، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس المحكمة الدستورية، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ورئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، وقاضي القضاة، وأمين عمان، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدراء المخابرات العامة والأمن العام وقوات الدرك والدفاع المدني.
كما تلقى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، برقيات مماثلة بهذه المناسبة.
واستذكر مرسلو البرقيات مواقف جلالة الملك الحسين كقائد ملهم نهض برسالة الثورة العربية الكبرى بما فيها من معاني الانتماء للأمة والتضحية في سبيلها. وأكدوا أن جلالة الملك الحسين قدم للوطن والأمة سجلا ناصعا حافلا بالعطاء والإنجازات والتضحيات، وتمكن بحنكته وإرادته الصلبة وعزيمته المشهودة أن يجعل الأردن حصنا منيعا آمنا مستقرا. وأشار مرسلو البرقيات إلى جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في قيادة مسيرة التقدم والبناء وإعلاء بنيان الوطن، وتعزيز دعائم النهضة الأردنية الحديثة، ومواصلة الإصلاح والإنجاز، وتكريس قواعد الحرية والمساواة.
وأثنوا على جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في النهوض بالأردن، وخدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية، والسير بخطوات مدروسة لتطوير الاقتصاد الوطني وتحسين مستوى المعيشة للمواطن، وتعظيم دوره في المشاركة والتقدم بكل ثقة نحو المستقبل الواعد. --(بترا)
فقد تلقى جلالته برقيات بهذه المناسبة، من رئيس الوزراء، ورئيس مجلس الأعيان، ورئيس مجلس النواب، ورئيس المجلس القضائي، ورئيس المحكمة الدستورية، ورئيس الديوان الملكي الهاشمي، ورئيس مجلس مفوضي الهيئة المستقلة للانتخاب، وقاضي القضاة، وأمين عمان، ورئيس هيئة الأركان المشتركة، ومدراء المخابرات العامة والأمن العام وقوات الدرك والدفاع المدني.
كما تلقى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، برقيات مماثلة بهذه المناسبة.
واستذكر مرسلو البرقيات مواقف جلالة الملك الحسين كقائد ملهم نهض برسالة الثورة العربية الكبرى بما فيها من معاني الانتماء للأمة والتضحية في سبيلها. وأكدوا أن جلالة الملك الحسين قدم للوطن والأمة سجلا ناصعا حافلا بالعطاء والإنجازات والتضحيات، وتمكن بحنكته وإرادته الصلبة وعزيمته المشهودة أن يجعل الأردن حصنا منيعا آمنا مستقرا. وأشار مرسلو البرقيات إلى جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في قيادة مسيرة التقدم والبناء وإعلاء بنيان الوطن، وتعزيز دعائم النهضة الأردنية الحديثة، ومواصلة الإصلاح والإنجاز، وتكريس قواعد الحرية والمساواة.
وأثنوا على جهود جلالة الملك عبدالله الثاني في النهوض بالأردن، وخدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية، والسير بخطوات مدروسة لتطوير الاقتصاد الوطني وتحسين مستوى المعيشة للمواطن، وتعظيم دوره في المشاركة والتقدم بكل ثقة نحو المستقبل الواعد. --(بترا)