30 يناير النطق بالحكم في قضية سلمان العودة
جو 24 : قررت محكمة سعودية، الأربعاء، تأجيل النطق بالحكم على الداعية الإسلامي سلمان العودة، إلى 30 يناير/ كانون الثاني 2020.
جاء ذلك وفق تغريدة لعبد الله، نجل الداعية الإسلامي الموقوف منذ عام 2017 بالمملكة، عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر.
وقال عبد الله: " في ارتباك متكرر، وتغيير متكرر للإجراءات والقضاة، وفي محاكمة سرّية، تأجلت للمرة الرابعة جلسة النطق بالحكم على الوالد سلمان العودة إلى يوم 30 يناير 2020.
وأفاد حساب "معتقلي الرأي" الرسمي بـ"تويتر"، والمناصر للسجناء السياسيين بالسعودية، أن "محكمة الإرهاب الجزائية المتخصصة بالرياض تؤجل جلسة النطق على الحكم على العودة إلى 30 يناير 2020".
وأضاف: "نرفض بشكل قطعي هذه المماطلات لا بديل عن الإفراج الفوري عن العودة وجميع معتقلي الرأي".
وعادة لا تعلن المحاكم بالسعودية تفاصيل كثيرة عن جلساتها، ولا تبثها ولا تعلن أسماء المتهمين في القضايا.
وفي يوليو/تموز الماضي، طالبت منظمة العفو الدولية (غير حكومية، مقرها لندن) في بيان، السلطات السعودية، بإطلاق سراح العودة "فورًا دون قيد أو شرط".
وفي سبتمبر/ أيلول 2017، أوقفت السلطات السعودية دعاة بارزين، وناشطين في البلاد، أبرزهم: سلمان العودة وعوض القرني وعلي العمري، بتهم "الإرهاب والتآمر على الدولة"، وسط مطالب من شخصيات ومنظمات دولية وإسلامية بضرورة إطلاق سراحهم.
جاء ذلك وفق تغريدة لعبد الله، نجل الداعية الإسلامي الموقوف منذ عام 2017 بالمملكة، عبر حسابه الرسمي بموقع تويتر.
وقال عبد الله: " في ارتباك متكرر، وتغيير متكرر للإجراءات والقضاة، وفي محاكمة سرّية، تأجلت للمرة الرابعة جلسة النطق بالحكم على الوالد سلمان العودة إلى يوم 30 يناير 2020.
وأفاد حساب "معتقلي الرأي" الرسمي بـ"تويتر"، والمناصر للسجناء السياسيين بالسعودية، أن "محكمة الإرهاب الجزائية المتخصصة بالرياض تؤجل جلسة النطق على الحكم على العودة إلى 30 يناير 2020".
وأضاف: "نرفض بشكل قطعي هذه المماطلات لا بديل عن الإفراج الفوري عن العودة وجميع معتقلي الرأي".
وعادة لا تعلن المحاكم بالسعودية تفاصيل كثيرة عن جلساتها، ولا تبثها ولا تعلن أسماء المتهمين في القضايا.
وفي يوليو/تموز الماضي، طالبت منظمة العفو الدولية (غير حكومية، مقرها لندن) في بيان، السلطات السعودية، بإطلاق سراح العودة "فورًا دون قيد أو شرط".
وفي سبتمبر/ أيلول 2017، أوقفت السلطات السعودية دعاة بارزين، وناشطين في البلاد، أبرزهم: سلمان العودة وعوض القرني وعلي العمري، بتهم "الإرهاب والتآمر على الدولة"، وسط مطالب من شخصيات ومنظمات دولية وإسلامية بضرورة إطلاق سراحهم.